تناول الثوم لمكافحة الأمراض السرطانية

معظم فوائد الثوم تعود لمادة الكبريت الموجودة فيه، وهذه المادة هي المسؤولة أيضاً عن رائحة الثوم. فوائد الثوم تعود أيضاً لإحنوائه على مانغنيز، ب6، حمض الأسكوربيك والسلينيوم. الثوم والقلب الثوم هو صديق القلب الأول، فص ثوم واحد كفيل بخفض ضغط الدم المرتفع. ولديه القدرة على خفض الكوليسترول السيء الذي هو السبب الأساسي لأمراض الشرايين. ذلك بسبب مادة الكبريت الموجودة في الثوم. مجلس الصحة القومية والأبحاث الطبية يشير ان إستهلاك فص ثوم واحد يومياً يخفض الكوليسترول بمعدل 9%. كما أنه يقلل من تورم الجسم. يحتوي الثوم على عناصر تمنع الإنزيمات المسؤولة عن إنتفاخ الجسم من العمل بالتالي يحد من عوارض الإنتفاخ المترافقة مع الروماتيزم، الربو و هشاشة العظام. الثوم و السرطان أجمعت الدراسات أن الثوم يكافح الأورام السرطانية. وتبين أنه يخفض من خطر الإصابة بالسرطان بمعدلات تتراوح بين 57% و 30% الثوم خفض خطر الإصابة: سرطان المريء بنسبة 57% سرطان الحنجرة بنسبة 44% سرطان الفم بنسبة 39% سرطان الكلى 31 % سرطان الأمعاء 26% سرطان الثدي 10% الثوم والأجسام الغريبة الثوم هو أفضل مضاد للبكتيريا و الفيروسات. يحمي الجسم من الإنفلوانزا، الإلتهابات والفطريات. الثوم و التخسيس وجدت الأبحاث أن ماة الأليسين في الثوم تمنع زيادة الوزن وتزيد حرق الوحدات الحرارية. تحصل على هذه الفوائد من الثوم الني غير المطبوخ. ذلك لا يعني شرط إستهلاك حصوص الثوم النية لوحدها أو على الريق. إنما ننصح أضافته ني الى السلطة، مع الحمص أو الزبادي .