تحمل هذه الثمرة العناصر النافعة التالية:

• مضادات الأكسدة، والفيتامين "سي".

• كمّ كبير من الفيتامين "كاي" الذي يُساعد في دعم صحّة العظام، والفيتامين "بي 5" الذي يعزّز عمليّة الأيض، بالإضافة إلى البروتين و"الكربوهيدرات" والدهون.

وفيما سعراتها الحرارية منخفضة، تتراوح ما بين 130 و150 سعرة حرارية، تشجّع هذه الثمرة خلايا البشرة على التكاثر، ما يُساعد في تصحيح الأنسجة، وتضميد الجراح، وتحفيز الدورة الدمويّة في داخل البشرة، التي تكون في طور الشفاء، كما تُعزّز المناعة بفضل غناها بالفيتامين "سي".

ومن جهة ثانية، تؤمّن حوالى 4 جرامات من الألياف الغذائية الذائبة وغير الذائبة، في كلّ 100 جرام من وزنها، أي ما يوازي 12% من الاستهلاك اليومي المطلوب، ما يُسهّل حركة الأمعاء.

وبدوره، يقوم عصير الرمّان، في:

• تحسين تدفّق الدم إلى القلب.

• المساعدة في منع اللويحات الدمويّة من التجمّع في الشرايين.

• إبطاء نموّ سرطان البروستات.