متعاملون داخل البورصة المصرية

سيطر الارتفاع على أغلبية البورصات العربية الرئيسية، فقد أنهى مؤشر سوق الأسهم السعودية تعاملات على ارتفاع، بدعم من مكاسب الأسهم القيادية بصدارة "موبايلي".

وصعد المؤشر 1.11 في المئة، إلى 6773.8 نقطة، وسط تداولات قاربت قيمتها ستة مليارات ريال.

ودفعت مشتريات المتعاملين الأجانب القوية على الأسهم القيادية بورصة مصر للارتفاع بقوة خلال معاملات ، وسط تحسن نسبي في السيولة.

وصعد المؤشر الرئيسي 1.90 في المئة ليغلق عند 7549.97 نقطة، وزاد المؤشر الثانوي 0.45 في المئة ليغلق عند 370.3 نقطة.

وبلغت قيم التداول 823.341 مليون جنيه.

وواصلت البورصة الأردنية ارتفاعها للجلسة الثالثة على التوالي لتصل إلى أعلى مستوى لها منذ ثلاثة أسابيع بفعل شراء محدود في أسهم قيادية.

وأغلق المؤشر العام للأسهم مرتفعا 0.4 في المئة إلى 2110.96 نقطة، في حين بلغت قيمة التداول ستة ملايين دينار، مقارنة مع 6.9 مليون دينار في الجلسة السابقة.

وارتفع مؤشر بورصة دبي 0.6 في المئة في التعاملات المبكرة، مدعوما بأسهم الشركات العقارية.

وصعد سهم أرابتك 0.7 في المئة إلى 1.46 درهم، بعد إعلان الشركة أن اجتماع جمعيتها العمومية في الأول من يونيو يهدف للموافقة على "استعمال الاحتياطي القانوني لإطفاء جزء من خسائر الشركة"، دون الكشف عن تفاصيل.

وأغلقت مؤشرات بورصة الكويت على تباين، في حين هيمنت تداولات أسهم "بنك الكويت الوطني" على مجمل نشاط البورصة قبيل يوم واحد من بدء الاكتتاب في زيادة رأس المال.

وبلغت قيمة تداولات بنك الكويت الوطني 6.2 مليون دينار من إجمالي التداولات الذي بلغ 14.6 مليون دينار في جلسة اليوم.