أنا فتاة عمري   27 ‏عاماً ، موظفة في شركة
palestinetoday palestinetoday palestinetoday
palestinetoday
Al Rimial Street-Aljawhara Tower-6th Floor-Gaza-Palestine
palestine, palestine, palestine
آخر تحديث GMT 08:54:07
 فلسطين اليوم -

البطّة المختلفة

 فلسطين اليوم -

 فلسطين اليوم -

المغرب اليوم

أنا فتاة عمري 27 ‏عاماً ، موظفة في شركة، أسرتي مكونة من أم وأب، و 6 ‏بنات وولد واحد. تسلسلي ‏هو الرابع بين إخوتي، وتكمن مشكلتي في أنني عصبية جداً. كما أن مشاكلي في الحياة بدأت عندما كنت في عمر 9 ‏سنوات، ذلك أن معاملة أهلي لي ليست جيدة، كما أن والدي دائماً الشجار، وأن أمي دائماً تعيب علي شكلي وتشبهني بأبي وتقول لي: إن الأفعى لا تلد إلا أفعى. واذا قال لها أحدهم إنني أشبهها تسارع إلى القول: بعيد الشر. وهذا ما يجعلني أتمنى لو أنها لم تنجبني، حتى إن إحدى أخواتي كانت تقول لي: من المستحيل أن يتزوجك أحد مع هذا الوجه. سيدتي، لقد تألمت كثيراً بسبب هذا الواقع، مع العلم أنني لا أنسى موقف إحدى زميلاتي خلال أيام الدراسة عندما قالت عني: أخواتها جميلات أما هي فشكلها غلط. إضافة إلى كل ذلك، ثمة مشاكل بين أخي الصغير وأهلي، ذلك أن والدي دائماً الشجار معه، وهو يتعبهما كثيراً ولا شغل له سوى اللهو والنوم وسماع الموسيقى، كما أنه أيضاً يتكلم معي بطريقة غريبة وينتقد شكلي ولوني، على الرغم من أن بشرتي بيضاء أكثر منه. وهو دائماً يأخذ أغراضي ويخفيها. من ناحية ثانية، ثمة مشكلة في التعاطي مع أبي، حيث إن أخواتي إذا تشاجرن معه يقمن بالرّد علية ويدافعن عن أنفسهن، فيسكت أما في يتعلق بي أنا، فيسارع إلى رفع يده في وجهي مهدداً بضربي. ويقول لي: اسكتي وانظري إلى الأرض. وهذا ما يجعلني أشعر بغضب شديد وبأنني يتيمة، إلى درجة أنني أتمنى الموت لأبي لشد ما بت أتضايق منه. أما أختي الصغرى وهي آخر العنقود ، فهي الأسوأ في تعاملها معي، علماً بأنها لا تحترم أحداً على الإطلاق. وكذلك أختي الكبيرة التي تحب المظاهر كثيراً.

المغرب اليوم

‏سيدتي، لقد أحببت في حياتي 3 ‏مرات، وفي كل مرة كنت أشعر بأن الشخص مراده أن يستغلني. لذا، تعبت من التفكير، ولا أدري ماذا أفعل.. هل أخضع لعملية تجميل وأغيّر شكلي حتى أرضيهم. أرجوك ساعديني.. أريد حلاً لمشكلتي. ‏* ابنتي.. حين كنا صغاراً، كانت قصة البطة السوداء أو المختلفة، عبارة عن قصة لطيفة وغريبة، حيث إن كل البط الآخر استغل اختلافها وبدأ يضطهدها. وبكل أسف، إن من حولك قساة القلوب والأخلاق ، وهم رأوا في اختلافك عنهم نقطة ضعف.. فراحوا يضربون على هذا الوتر. وبكل أسف أيضاً على رأسهم أمك وأبوك. بالتالي، فإن اتباع أخواتك وأخيك النهج نفسه، مسألة متوقعة. لكن الكثيرين مثلك، حين يتعرضون لاضطهاد نفسي، يصبحون ضعفاء وقليلي الحيلة.. فيتحولون إلى فريسة سهلة لأي شخص نفسه مريضة. ‏أنت في عمر جيد على الأقل لتتخذي قرار الذهاب إلى أحد المراكز، والخضوع لإحدى الدورات التي تعلمك فهم ذاتك والدفاع عنها. فإن استطعت أن تحضري دورة عن فن التعامل مع الناس العنفين، أو غيرها من الدورات التي تعطيك معرفة في كيفية التعامل مع هؤلاء، فإن ذلك أمر جيد. ‏عمرك 27 ‏عاماً ، وهذا يعني بكل بساطة أنك تستطيعين أن تدافعي عن نفسك. لذا، لا تسمحي لأي شخص بأن يمد يده عليك حتى إن كان والدك. ولكن دائماً ردي بأدب وبحزم، وقولي: لا، أنا لم أقم بشيء أستحق عليه هذه المعاملة. وان مد أحد يده عليك ، أمسكي يده ولا تديري خدك حتى لا تتمكن من صفعه. وليكن ردك على من يعاملك بهذه الطريقة بعبارة: ليسامحك الله». كذلك ، ابتسمي دائماً وقولي في معظم المواقف: «الله يسامحك». فالرد بالتسامح هو رد جيد. وحاولي حين يكتب الله لك النصيب، أن تشغلي نفسك بالعمل والدراسة والهوايات. ونصيحتي لك هي بأن ‏تقرئي كثيراً، وخاصة في الكتب التي تتعلق بمساعدة الذات. فالقراءة مفيدة وتشغل الإنسان عن التفكير في الهموم. كما أنها تجعل الإنسان يحصل على معلومات مفيدة. وحين تضعين رأسك في الكتاب ، سوف تثيرين حيرة هن حولك. أما بخصوص شكلك. ففي حال علق أحد ما عليه بشكل سلبي، قولي له: هذه خلقة الله.. فعلى ماذا تحتج؟ أما أنا فمقتنعة بما وهبني ربي.

أفكار تنسيقات العيد مع الأحذية والحقائب مستوحاة من النجمات

القاهرة ـ فلسطين اليوم
مع اقتراب العيد، تبدأ رحلتنا في اختيار الإطلالة المثالية التي تجمع بين الأناقة والأنوثة، وتعد الأكسسوارات من أهم التفاصيل التي تصنع فرقاً كبيراً في الإطلالة، وخاصةً الحقيبة والحذاء، فهما لا يكملان اللوك فحسب، بل يعكسان ذوقك وشخصيتك أيضاً، ويمكن أن يساعدا في تغيير اللوك بالكامل، وإضافة لمسة حيوية للأزياء الناعمة، ولأن النجمات يعتبرن مصدر إلهام لأحدث صيحات الموضة، جمعنا لكِ إطلالات مميزة لهن، يمكنكِ استلهام أفكار تنسيقات العيد منها، سواء في الإطلالات النهارية اليومية، أو حتى المساء والمناسبات. تنسيق الأكسسوارات مع فستان أصفر على طريقة نسرين طافش مع حلول موسم الصيف، تبدأ نسرين طافش في اعتماد الإطلالات المفعمة بالحيوية، حيث تختار فساتين ذات ألوان مشرقة وجذابة تتناسب مع أجواء هذا الموسم، وفي واحدة من أحدث إطلالاتها، اختا...المزيد

GMT 00:23 2020 الأحد ,29 تشرين الثاني / نوفمبر

الصفة التي لا تحبذها المرأة في شريك العمر

GMT 00:21 2020 الأحد ,29 تشرين الثاني / نوفمبر

كلمات عن مراعاة مشاعر الآخرين

GMT 00:19 2020 الأحد ,29 تشرين الثاني / نوفمبر

أفكار ألعاب تسلية الأطفال في المنزل

GMT 21:36 2020 السبت ,28 تشرين الثاني / نوفمبر

أحب فتاة أكبر مني وأهلي يرفضون
 فلسطين اليوم -

GMT 06:22 2024 الخميس ,31 تشرين الأول / أكتوبر

أفكار لأزياء الهالوين مستوحاة من علامة كل برج

GMT 21:46 2024 السبت ,09 تشرين الثاني / نوفمبر

آبل تُصعّب عمل الشُرطة بخاصية جديدة في هواتف آيفون
 فلسطين اليوم -
 
palestinetoday

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2025 ©

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2025 ©

palestinetoday palestinetoday palestinetoday palestinetoday