فلا تمرضي قلبك بالكراهية
palestinetoday palestinetoday palestinetoday
palestinetoday
Al Rimial Street-Aljawhara Tower-6th Floor-Gaza-Palestine
palestine, palestine, palestine
آخر تحديث GMT 08:54:07
 فلسطين اليوم -

ليس من مسؤولياتك

 فلسطين اليوم -

 فلسطين اليوم -

المغرب اليوم

أنا امرأة متزوجة وزوجي ولله الحمد إنسان مستقيم وحياتي الزوجية سعيدة ولي أربعة أولاد وعمري 37 سنة. عشت طفولتي في كنف أمي وأبي الله يخليهما لي ولا يحرمني منهما. أنا البنت البكر، وأهلي ربوني أحسن تربية، وأنا قريبة من امي وأشكي لها وتشكي لي إذا ما حصل بينها وبين أبي أي شيء. أبي طبعاً كل جوالاته مقفلة وكمبيوتراته وآيبادهوآيفونه كل شيء عليه رقم سري. مع العلم أنه شخص متدين ويصلي. لكن عذره أن هذه خصوصية. ومؤخراً، سافر أبي، فاحتجت الآيباد الخاص به، وطلبت رقمه السري. وعندما فتحته وفتشت فيه، وجدت رسائل في مواقع الحرام. وكان أن صدمت، ومنذ ذلك اليوم وأنا مثل المجنونة لا أعرف ماذا اعمل. علماً بأني قمت بمسح البرنامج حتى يعرف أني رأيت ما يقوم به. وقبل شهرين، وجدت أمي مراسلة بينه وبين امرأة أخرى، وحصلت بينهما مشكلة. وقالت لي امي إن ابي جلس يبكي ويقول أن لماذا عملت هكذا؟ بعدها، جلست أتذكر مواقف كثيرة قديمة تدل على ان أبي كان يرتكب الغلط ويمشي فيه. كنا نسمعه في الليل إذا سافرت أمي يتكلم في غرفته بصوت خافت وإذا دق تليفونه يبتعد عنا. وكثيراً ما يكون غير موجود في البيت ولا يرد على مكالمات أمي، مرة كلمت أخي الغير أسأله عنه قال لي ما أدري أبوك هذا ما تدرين ماذا قاعد يعمل؟ يعني أخي عارف عنه وساكت. بصراحة يا سيدتي إن هذا الموضوع يتعبني، لا أدري ماذا اعمل؟ أقول لأمي أم لا؟ بت أشعر بأني اكره أبي ولا أطيقه. أحس بأنه إنسان ممثل، طول حياته يمثل علينا المثالية وهذا الشعور غير حلو ابداً، شعور مر وصعب. سيدتي، أنا عندي أولاد وبيت وزوج، وهذا ما يتطلب مني أن أكون مرتاحة ومبسوطة، لكن هذا الموضوع شاغل تفكيري ويتعبني، ماذا أفعل؟

المغرب اليوم

هناك في الحياة أدوار يؤديها الإنسان. وكل دور عادة مقرر له حدود. أنت تشابكت عندك بعض الأدوار فلا بأس بأن تكوني صديقة أمك، لكنك تبقين ابنتها وذلك الرجل هو ابوك. عليك احترام أبوك والتفاعل مع المشاكل التي تخصك فقط. وامك من المفترض أن تكون هي الأخرى أدرى بحدود معينة. هناك حقيقة واضحة هي أنك مارست خدعة لتكشفي أمراً هو يحاول أن يستره. فحتى إن كان هو مخطئاً، فإن ما فعلته أنت هو خطأ آخر. خطأ الآخرين وخطيئتهم بينهم وبين ربهم. وهذا امر يخصه فعيب وأنت ابنته تحملين حقداً في قلبك. النقطة الأخيرة المهمة: حذار وألف حذار من ان تخبري أمك. أنه كشف ما ستره الله. وهناك نقطة مهمة، من قال لك أنها لا تدري؟ المرأة قلبها دليلها وربما هي تقول إنها حاسة وتظن بعض الظنون، ولكن في قرار نفسها تعرف. من هنا، ليس هناك حاجة لمفاتحتها بما تحاول غض النظر عنه وجعلها تمرض وبالتالي تدمر العلاقة اكثر، وهنا، ماذا تكونين أنت قد استفدت أو استفادت هي؟ هو بكى وندم ولكنه مستمر في ما يقوم به. وإن شاء الله سيأتي اليوم وينصلح حاله فلا تمرضي قلبك بالكراهية.

أفكار تنسيقات العيد مع الأحذية والحقائب مستوحاة من النجمات

القاهرة ـ فلسطين اليوم
مع اقتراب العيد، تبدأ رحلتنا في اختيار الإطلالة المثالية التي تجمع بين الأناقة والأنوثة، وتعد الأكسسوارات من أهم التفاصيل التي تصنع فرقاً كبيراً في الإطلالة، وخاصةً الحقيبة والحذاء، فهما لا يكملان اللوك فحسب، بل يعكسان ذوقك وشخصيتك أيضاً، ويمكن أن يساعدا في تغيير اللوك بالكامل، وإضافة لمسة حيوية للأزياء الناعمة، ولأن النجمات يعتبرن مصدر إلهام لأحدث صيحات الموضة، جمعنا لكِ إطلالات مميزة لهن، يمكنكِ استلهام أفكار تنسيقات العيد منها، سواء في الإطلالات النهارية اليومية، أو حتى المساء والمناسبات. تنسيق الأكسسوارات مع فستان أصفر على طريقة نسرين طافش مع حلول موسم الصيف، تبدأ نسرين طافش في اعتماد الإطلالات المفعمة بالحيوية، حيث تختار فساتين ذات ألوان مشرقة وجذابة تتناسب مع أجواء هذا الموسم، وفي واحدة من أحدث إطلالاتها، اختا...المزيد

GMT 00:23 2020 الأحد ,29 تشرين الثاني / نوفمبر

الصفة التي لا تحبذها المرأة في شريك العمر

GMT 00:21 2020 الأحد ,29 تشرين الثاني / نوفمبر

كلمات عن مراعاة مشاعر الآخرين

GMT 00:19 2020 الأحد ,29 تشرين الثاني / نوفمبر

أفكار ألعاب تسلية الأطفال في المنزل

GMT 21:36 2020 السبت ,28 تشرين الثاني / نوفمبر

أحب فتاة أكبر مني وأهلي يرفضون
 فلسطين اليوم -

GMT 06:22 2024 الخميس ,31 تشرين الأول / أكتوبر

أفكار لأزياء الهالوين مستوحاة من علامة كل برج

GMT 21:46 2024 السبت ,09 تشرين الثاني / نوفمبر

آبل تُصعّب عمل الشُرطة بخاصية جديدة في هواتف آيفون
 فلسطين اليوم -
 
palestinetoday

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2025 ©

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2025 ©

palestinetoday palestinetoday palestinetoday palestinetoday