أردوغان يفتتح المدرسة الفاطمية في نابلس عبر الـ كونفرنس
آخر تحديث GMT 04:53:15
 فلسطين اليوم -

"أردوغان" يفتتح المدرسة الفاطمية في نابلس عبر الـ "كونفرنس"

 فلسطين اليوم -

 فلسطين اليوم - "أردوغان" يفتتح المدرسة الفاطمية في نابلس عبر الـ "كونفرنس"

الرئيس التركي رجب طيب أردوغان
نابلس-فلسطين اليوم

شارك الرئيس التركي رجب طيب أردوغان الخميس عبر الأقمار الاصطناعية في حفل إعادة افتتاح المدرسة الفاطمية الثانوية للبنات "الرشادية الغربية" في مدينة نابلس شمالي الضفة الغربية المحتلة، بعد ترميمها بتمويل تركي.

وحضر حفل الافتتاح محافظ نابلس اللواء أكرم الرجوب ممثلا عن الرئيس محمود عباس، والسفير التركي في فلسطين مصطفى سارنيتش، ووزيرة "التربية والتعليم" خولة الشخشير، ومستشار رئيس الوزراء لشؤون الصناديق العربية والإسلامية جواد الناجي، وممثلة رئيس بلدية نابلس ريما الكيلاني، وعدد كبير من الشخصيات وممثلي المؤسسات الرسمية والأهلية.

ونقل الرجوب في كلمة له خلال الحفل تحيات الرئيس عباس للرئيس التركي أردوغان، مشيدًا بالمواقف التاريخية لتركيا منذ السلطان عبد الحميد الثاني وحتى اليوم تجاه الشعب الفلسطيني، سواء على الصعيد السياسي أو التنموي.

وبين أن القراءة السياسية للرئيس عباس ترى أن تركيا تقف إلى جانب الشعب الفلسطيني في المحافل الدولية كافة، وفي مواجهة الاحتلال "الإسرائيلي".

وأشار إلى أن تمويل تركيا لترميم المدرسة الفاطمية وبناء مدرسة "نوري باكديل" خير دليل على الدعم السياسي والتنموي الذي تقدمه تركيا للشعب الفلسطيني.

ولفت السفير التركي إلى إن ما تقدمه تركيا لدعم الشعب الفلسطيني يهدف إلى الوقوف إلى جانب هذا الشعب في أماكن تواجده كافة، وإيصال الشعب الفلسطيني إلى إقامة دولته المستقلة وإنهاء الاحتلال.

ونقل "سارنيتش" تحيات الرئيس والشعب التركي لفلسطين، مشيرا إلى أن نابلس نموذج للتعايش بين جميع أبنائها.

بدورها، شكرت الوزيرة الشخشير الدولة التركية على دعمها لقطاع التعليم في فلسطين والذي تمثل ببناء ست مدارس في مختلف المحافظات.

وأهابت الشخشير بالرئيس التركي مساعدة الوزارة في شراء مبنى مدرسة في القدس المحتلة مكون من ثلاثة طوابق ويقع في منطقة حساسة، موضحة الصعوبات التي تواجهها الوزارة في بناء مدارس جديدة في القدس.

واستعرضت الشخشير تاريخ المدرسة الفاطمية التي بنيت العام 1909 وافتتحت العام 1911 وحملت اسم "المدرسة الرشادية" نسبة إلى السلطان محمد رشاد الخامس، وكانت خاصة بالذكور، قبل أن تتحول إلى مدرسة للإناث العام 1920 تحت اسم "الفاطمية" نسبة إلى فاطمة الزهراء بنت الرسول صلى الله عليه وسلم.

واعتبرت الشخشير أن المدرسة الفاطمية هي شاهد على التاريخ المشترك بين تركيا وفلسطين.

يذكر أن الوكالة التركية للتعاون الدولي "تيكا" نفذت مشروع ترميم المدرسة الفاطمية بتكلفة إجمالية بلغت 250 ألف دولار.

palestinetoday
palestinetoday

الإسم *

البريد الألكتروني *

عنوان التعليق *

تعليق *

: Characters Left

إلزامي *

شروط الاستخدام

شروط النشر: عدم الإساءة للكاتب أو للأشخاص أو للمقدسات أو مهاجمة الأديان أو الذات الالهية. والابتعاد عن التحريض الطائفي والعنصري والشتائم.

اُوافق على شروط الأستخدام

Security Code*

 

أردوغان يفتتح المدرسة الفاطمية في نابلس عبر الـ كونفرنس أردوغان يفتتح المدرسة الفاطمية في نابلس عبر الـ كونفرنس



هيفاء وهبي تتألّق بفستان مرصع بالكريستال

القاهرة - فلسطين اليوم
هيفاء وهبي خطفت الأنظار بالتزامن مع احتفالها بعيد ميلادها بأناقتها ورشاقتها التي ظهرت بها خلال حفلها الأخير الذي أحيته في قطر، حيث أبهرت النجمة اللبنانية جمهورها على المسرح بطلتها اللامعة بفستان مرصع بالكامل بحبات الكريستال، وبهذه الإطلالة تعود هيفاء وهبي لستايل الفساتين المجسمة التي تتباهي من خلالها بجمال قوامها وهو التصميم الذي كانت تفضله كثيرا أيقونة الموضة، وذلك بعد اعتمادها بشكل كبير على صيحة الجمبسوت التي أطلت بها في معظم حفلاتها السابقة. هيفاء وهبي سحرت عشاقها في أحدث ظهور لها على المسرح خلال حفلها الأخير بقطر بإطلالة جذابة بتوقيع نيكولا جبران، حيث اعتمدت أيقونة الموضة مجددا التصميم المحدد للقوام مع الخصر الذي يبرز بقصته الضيقة مع الحزام جمال قوامها، حيث تمايلت هيفاء وهبي على المسرح بأسلوبها الأنثوي المعتاد بف...المزيد

GMT 00:13 2020 الخميس ,09 تموز / يوليو

تجاربك السابقة في مجال العمل لم تكن جيدة

GMT 12:35 2019 الخميس ,01 آب / أغسطس

يراودك ميل للاستسلام للأوضاع الصعبة

GMT 10:08 2019 الأحد ,17 تشرين الثاني / نوفمبر

تتمتع بسرعة البديهة وبالقدرة على مناقشة أصعب المواضيع

GMT 10:00 2019 الإثنين ,18 تشرين الثاني / نوفمبر

تبدو مرهف الحس فتتأثر بمشاعر المحيطين بك

GMT 21:30 2023 الإثنين ,13 آذار/ مارس

الشرق الأوسط والموعد الصيني

GMT 14:55 2019 الثلاثاء ,02 إبريل / نيسان

يحذرك من ارتكاب الأخطاء فقد تندم عليها فور حصولها

GMT 21:36 2023 الإثنين ,13 آذار/ مارس

يراها فاروق حسنى
 
palestinetoday

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

palestinetoday palestinetoday palestinetoday palestinetoday