ازالة اسرائيل واجب شرعي وانساني نقطة اول السطر
palestinetoday palestinetoday palestinetoday
palestinetoday
Al Rimial Street-Aljawhara Tower-6th Floor-Gaza-Palestine
palestine, palestine, palestine
آخر تحديث GMT 08:54:07
 فلسطين اليوم -

ازالة "اسرائيل" واجب شرعي وانساني نقطة اول السطر ..!

 فلسطين اليوم -

ازالة اسرائيل واجب شرعي وانساني نقطة اول السطر

د. محمد صادق الحسيني
بقلم : د. محمد صادق الحسيني

انه يوم القدس العالمي، يوم ان تكون القدس عاصمة لكل العرب ولكل المسلمين ولكل احرار العالم، ولا غير...!

في هذا اليوم التاريخي العظيم الذي يلخص ملحمة الانسانية في الدفاع عن الحق والحقيقة لابد من اليقظة والانتباه جيداً لما قد يعده العدو لنا...!

حذار ثم حذار ثم حذار

‏من الوقوع في فخ الصهاينة من جديد..!

‏تثير الصهيونية العالمية بين الفينة والاخرى موجة مضللة من الدعاية لحفظ كيانها الغاصب القائم على الظلم والتضليل والزيف والخداع والمخاتلة والاختباء وراء مشهديات مزيفة..!

‏والعنوان دائما :

‏العداء لليهودية..!!!

‏حذار من هذا الفخ ، فلسطين تم غصبها في تاريخ معين ، عنوة وغيلة وغدراً ، ويجب ان تعود الان لاهلها والسلام..

ولا علاقة لهذا باي امر آخر، من امور الخداع والزيف والتضليل باي مظلة تستر او تحتها اختبأ هذا الغاصب والمحتل..!

وان محاولة الصهاينة اثارة بعض المغالطات هنا او هناك بهدف كسب تعاطف دولي مزور وغير مشروع ، لن يغير من حقيقة صارخة الا وهي :

ان فلسطين الجغرافيا والسكان والحقوق والتاريخ والثقافة والهوية قد تم غصبها ومصادرتها عنوة على يد المستعمر الغربي وبرعاية الصهيونية العالمية في غفلة من تاريخ عالمنا العربي والاسلامي ...

وان يكون الحاكم الغاصب الفعلي آنذاك او الان محسوب على الديانة اليهودية حقا او كذبا وزورا لا يغير من الامر شيء قطعاً..!

 حتى لو اعلن حكام تل ابيب اسلامهم الان مثلاً...، لن يغير من الامر شيء ، عندها سيكونون في احسن احوالهم مثل صهاينة الداخل المتغطين بعروبة كاذبة او بإسلام كاذب ، وهم المعروفون تاريخياً بالرجعية العربية، والذين هم من جنسهم ومن معسكرهم المعادي اصلاً لنضال الشعوب والامم الحرة منذ النشأة بل منذ النطفة...!

وامر تفكيك وازالة هذا الكيان الغاصب سلماً او حرباً هو واجب وطني وقومي وديني وثقافي وانساني ، تحقيقا للعدالة الكونية عند كل الاحرار وعند المتدينين منهم تحقيقا لمقولة الامر بالمعروف والنهي عن المنكر  وهو امر لا يتغير مع مرور الزمن بل هو من ثوابت الفكر الانساني عامةً ..

انها لحظة وعي انساني تقترب من نضجها ولابد للسنن الكونية والحتمية التاريخية ان تفعل فعلها وفلسطين يجب ان تصبح وستصبح قريبا حرة مستقلة عربية وجزءاً لا يتجزأ من امة مشرقية وعربية قوية وعزيزة وجزءاً من محور عربي واسلامي مقاوم وقوي في اطار محور عالمي مضاد للاستكبار العالمي والاستعمار والامبريالية والاحادية الامريكية الهيمنة الجائرة ...!

ولا مهرب من هذه الحقيقة التي باتت اوضح من الشمس في رابعة النهار ولا يمكن تغطيتها بالغربال ...!

فلسطين عائدة لأهلها

واهلها عائدون لها

هذا حق لن يتغير مع تقادم الزمن

بل يترسخ ويتعزز مع استعادة الامة لوعيها وقوتها

سنصلي في القدس

بعدنا طيبين قولوا الله

قد يهمك أيضا : 

 للمرة الأولى صلاة تراويح ليلة القدر بدون حشود بالأقصى

  خطيب الأقصىي يعلن نودع رمضان وننتظر بصبر إعادة فتح المسجد المبارك

الإسم *

البريد الألكتروني *

عنوان التعليق *

تعليق *

: Characters Left

إلزامي *

شروط الاستخدام

شروط النشر: عدم الإساءة للكاتب أو للأشخاص أو للمقدسات أو مهاجمة الأديان أو الذات الالهية. والابتعاد عن التحريض الطائفي والعنصري والشتائم.

اُوافق على شروط الأستخدام

Security Code*

 

ازالة اسرائيل واجب شرعي وانساني نقطة اول السطر ازالة اسرائيل واجب شرعي وانساني نقطة اول السطر



GMT 14:39 2023 الخميس ,09 آذار/ مارس

007 بالمؤنث

GMT 14:37 2023 الخميس ,09 آذار/ مارس

هل هي نهاية الخلاف السعودي ـ الأميركي؟

GMT 14:31 2023 الخميس ,09 آذار/ مارس

الجنرال زلزال في سباق أنقرة إلى القصر

GMT 03:38 2023 السبت ,04 آذار/ مارس

في حق مجتمع بكامله

أفكار تنسيقات العيد مع الأحذية والحقائب مستوحاة من النجمات

القاهرة ـ فلسطين اليوم
مع اقتراب العيد، تبدأ رحلتنا في اختيار الإطلالة المثالية التي تجمع بين الأناقة والأنوثة، وتعد الأكسسوارات من أهم التفاصيل التي تصنع فرقاً كبيراً في الإطلالة، وخاصةً الحقيبة والحذاء، فهما لا يكملان اللوك فحسب، بل يعكسان ذوقك وشخصيتك أيضاً، ويمكن أن يساعدا في تغيير اللوك بالكامل، وإضافة لمسة حيوية للأزياء الناعمة، ولأن النجمات يعتبرن مصدر إلهام لأحدث صيحات الموضة، جمعنا لكِ إطلالات مميزة لهن، يمكنكِ استلهام أفكار تنسيقات العيد منها، سواء في الإطلالات النهارية اليومية، أو حتى المساء والمناسبات. تنسيق الأكسسوارات مع فستان أصفر على طريقة نسرين طافش مع حلول موسم الصيف، تبدأ نسرين طافش في اعتماد الإطلالات المفعمة بالحيوية، حيث تختار فساتين ذات ألوان مشرقة وجذابة تتناسب مع أجواء هذا الموسم، وفي واحدة من أحدث إطلالاتها، اختا...المزيد

GMT 16:06 2020 الأربعاء ,01 إبريل / نيسان

تنعم بحس الإدراك وسرعة البديهة

GMT 08:37 2019 الثلاثاء ,03 كانون الأول / ديسمبر

أبرز الأحداث اليوميّة لمواليد برج"القوس" في كانون الأول 2019

GMT 04:31 2025 الأربعاء ,07 أيار / مايو

حظك اليوم برج الأسد الأربعاء 07 مايو/ أيار 2025

GMT 06:02 2020 الخميس ,04 حزيران / يونيو

لا تتهوّر في اتخاذ قرار أو توقيع عقد

GMT 09:49 2019 الإثنين ,18 تشرين الثاني / نوفمبر

تجنب اتخاذ القرارات المصيرية أو الحاسمة

GMT 18:07 2019 الثلاثاء ,29 كانون الثاني / يناير

تيانجين الصيني يسعى لضم فاجنر مهاجم بايرن ميونخ

GMT 05:48 2016 الإثنين ,12 كانون الأول / ديسمبر

ضابطة محجبة تحكي تعرّضها لتحرش لفظي وتهديد بقطع الرقبة
 
palestinetoday

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2025 ©

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2025 ©

palestinetoday palestinetoday palestinetoday palestinetoday