هنيئاً لك دايفيد شنكر
palestinetoday palestinetoday palestinetoday
palestinetoday
Al Rimial Street-Aljawhara Tower-6th Floor-Gaza-Palestine
palestine, palestine, palestine
آخر تحديث GMT 08:54:07
 فلسطين اليوم -

هنيئاً لك دايفيد شنكر

 فلسطين اليوم -

هنيئاً لك دايفيد شنكر

محمد عبيد
بقلم : محمد عبيد

يقول مرجع أمني-سياسي مخضرم أن مسؤولي الإدارة الأميركية إكتشفوا متأخرين جداً الأسلوب الذي اعتمده سابقاً مسؤولون سوريون راحلون لترويض الطبقة السياسية اللبنانية وتدجينها. هذا الأسلوب الذي كان قائماً على التهديد بالعقاب ورفع غطاء الحماية السياسية، من خلال التلويح بتسريب ملفات الى القضاء والى الإعلام حول إرتكابات فساد موثقة، ومن ثم ضبضبتها بعد إذعان هذه الطبقة وقبولها بتقديم الخدمات المطلوبة منها. أما في حال المعاندة إذا حصلت، يمكن عندها إفتداء ركائز الطبقة المذكورة بضحية هنا أو هناك كي يتم تبرير التحول في الموقف أو التراجع عن قرار ما.

ولا يتوقف التشبيه عند هذا الحد، إذ إن زيارة مساعد وزير الخارجية الأميركي دايفيد شنكر الأخيرة الى بيروت شهدت مستوىً من الترحيب، حتى ظننا أننا على أبواب إحتفالية لتقديم "مفتاح" له جرياً على العادة ولزوم الضيافة اللبنانية المتوارثة.

كيف لا وقد نجح المسؤول الأميركي في إدارة اللعبة السياسية الأميركية في لبنان على ثلاثة محاور، الأول: فرض إعلان ما سُمي "إتفاق الإطار" لترسيم الحدود الجنوبية مع كيان العدو، والثاني: تهيئة الأرضية اللازمة في محيط رئاسة الجمهورية لملاقاة هذا الاتفاق، والثالث: إلهاء ما يسمى هيئات "المجتمع المدني" بوعود وأمنيات حول إستمرار إدارته في دعمها حيناً، كما تحميلها مسؤولية تراجع مشروع "الثورة" حيناً آخر.

الإسم *

البريد الألكتروني *

عنوان التعليق *

تعليق *

: Characters Left

إلزامي *

شروط الاستخدام

شروط النشر: عدم الإساءة للكاتب أو للأشخاص أو للمقدسات أو مهاجمة الأديان أو الذات الالهية. والابتعاد عن التحريض الطائفي والعنصري والشتائم.

اُوافق على شروط الأستخدام

Security Code*

 

هنيئاً لك دايفيد شنكر هنيئاً لك دايفيد شنكر



GMT 14:39 2023 الخميس ,09 آذار/ مارس

007 بالمؤنث

GMT 14:37 2023 الخميس ,09 آذار/ مارس

هل هي نهاية الخلاف السعودي ـ الأميركي؟

GMT 14:31 2023 الخميس ,09 آذار/ مارس

الجنرال زلزال في سباق أنقرة إلى القصر

GMT 03:38 2023 السبت ,04 آذار/ مارس

في حق مجتمع بكامله

أفكار تنسيقات العيد مع الأحذية والحقائب مستوحاة من النجمات

القاهرة ـ فلسطين اليوم
مع اقتراب العيد، تبدأ رحلتنا في اختيار الإطلالة المثالية التي تجمع بين الأناقة والأنوثة، وتعد الأكسسوارات من أهم التفاصيل التي تصنع فرقاً كبيراً في الإطلالة، وخاصةً الحقيبة والحذاء، فهما لا يكملان اللوك فحسب، بل يعكسان ذوقك وشخصيتك أيضاً، ويمكن أن يساعدا في تغيير اللوك بالكامل، وإضافة لمسة حيوية للأزياء الناعمة، ولأن النجمات يعتبرن مصدر إلهام لأحدث صيحات الموضة، جمعنا لكِ إطلالات مميزة لهن، يمكنكِ استلهام أفكار تنسيقات العيد منها، سواء في الإطلالات النهارية اليومية، أو حتى المساء والمناسبات. تنسيق الأكسسوارات مع فستان أصفر على طريقة نسرين طافش مع حلول موسم الصيف، تبدأ نسرين طافش في اعتماد الإطلالات المفعمة بالحيوية، حيث تختار فساتين ذات ألوان مشرقة وجذابة تتناسب مع أجواء هذا الموسم، وفي واحدة من أحدث إطلالاتها، اختا...المزيد

GMT 07:48 2025 الإثنين ,02 حزيران / يونيو

حظك اليوم برج العذراء 02 يونيو / حزيران 2025

GMT 07:08 2019 الأحد ,31 آذار/ مارس

شهر بطيء الوتيرة وربما مخيب للأمل

GMT 20:30 2019 الأحد ,07 إبريل / نيسان

مي هشام تؤكد أن الفوز بكأس مصر لم يكن سهلًا

GMT 14:30 2016 الجمعة ,11 تشرين الثاني / نوفمبر

أمل بو شوشة تختار ما يناسب ذوقها ولا تعتمد على الماركات

GMT 20:07 2017 الجمعة ,28 إبريل / نيسان

ظهور بورش 918 سبايدر سعودية بشكل ملفت في ميامي

GMT 01:40 2019 السبت ,08 حزيران / يونيو

تعرّف على أفضل هواتف ذكية تدعم "الجيل الخامس"

GMT 06:13 2019 الإثنين ,21 كانون الثاني / يناير

مشكلات سياسية تواجه "دافوس"

GMT 21:10 2018 الأربعاء ,19 كانون الأول / ديسمبر

أحمد مالك يقدم جوائز مهرجان أفلام الهجرة الدولي

GMT 02:18 2018 الأحد ,02 أيلول / سبتمبر

هاني رمزي يكشف صعوبة مواجهة النيجر
 
palestinetoday

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2025 ©

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2025 ©

palestinetoday palestinetoday palestinetoday palestinetoday