اشتباكات مروّعة في دير الزور و6 قتلى في قصف على منطقة المرج في الغوطة الشرقية
آخر تحديث GMT 04:53:15
 فلسطين اليوم -

القوات الحكومية تنهي ترسيم حدودها مع فصائل عملية "درع الفرات" وفقًا للاتفاق "التركي – الروسي"

اشتباكات مروّعة في دير الزور و6 قتلى في قصف على منطقة المرج في الغوطة الشرقية

 فلسطين اليوم -

 فلسطين اليوم - اشتباكات مروّعة في دير الزور و6 قتلى في قصف على منطقة المرج في الغوطة الشرقية

تنظيم "داعش"يقصف بقذائف الهاون علي ريف حمص الشرقي
دمشق _ نور خوام

قصف تنظيم "داعش" بقذائف الهاون، مناطق عدة في قرية جب الجراح في ريف حمص الشرقي، والخاضعة إلى سيطرة القوات الحكومية، ما أدى إلى أضرار مادية، كما جدّدت الطائرات الحربية غاراتها على الشنداخية وحويسيس وحقول جحار والمهر وجزل في ريف حمص الشرقي، إضافة إلى 5 غارات على حي الوعر في مدينة حمص، ما أدى إلى وقوع عدد من القتلى والجرحى، كما انفجرت عبوة ناسفة بسيارة أمنية في محكمة العليا في مدينة الرستن في ريف حمص الشمالي، ولم ترد أية أنباء عن إصابات.

ولا تزال الاشتباكات متواصلة في الريف الغربي لمدينة درعا، بين الفصائل المقاتلة والإسلامية من جانب، وجيش خالد بن الوليد المبايع لتنظيم "داعش" من جانب آخر، في منطقة جلين وتل الجموع ومحاور أخرى في ريف درعا الغربي، تمكنت خلالها الفصائل من تحقيق مزيد من التقدم واستعادة تل الجموع وقرية المزيرعة وتقدم في منطقة جلين ومعلومات عن استعادتها السيطرة على كامل البلدة، في حين ارتفع إلى نحو 20 عدد البراميل المتفجرة التي ألقتها الطائرات المروحية على مناطق في درعا البلد في مدينة درعا منذ صباح اليوم، دون ورود معلومات عن خسائر بشرية.

ونفّذت طائرتان حربيتان بشكل متزامن ما لا يقل عن 6 غارات، على أماكن في منطقة المشفى في أطراف قرية دير الشرقي في ريف معرة النعمان الشرقي، ما أدى لأضرار مادية في المشفى، وخروجه عن الخدمة، ولم ترد معلومات عن خسائر بشرية حتى اللحظة، كما نفذت الطائرات الحربية غارتين على مناطق في محيط قرية الركايا في ريف إدلب الجنوبي، ما أدى لأضرار مادية، بينما جددت الطائرات الحربية قصفها، لمناطق في بلدة معرتحرمة في ريف إدلب الجنوبي، ما أدى لأضرار مادية.

وتدور اشتباكات عنيفة بين القوات الحكومية والمسلحين الموالين لها من جهة، وتنظيم "داعش" من جهة أخرى، في محور جبهة بري في ريف حماة الشرقي، وسط قصف الطائرات الحربية لمناطق الاشتباك، بينما قصف الطيران المروحي بالبراميل المتفجرة مناطق في قرية حصرايا في ريف حماة الشمالي، ولم ترد أنباء عن إصابات.

وتعرضت مناطق في بلدة قبتان الجبل وقرية حور في ريف حلب الغربي، لقصف من قبل القوات الحكومية، دون أنباء عن إصابات، في حين نفذت الطائرات الحربية عدة غارات على مناطق في قريتي الهزاني والبويضة في ريف حلب الجنوبي، ما أسفر عن استشهاد مواطنين اثنين وسقوط جرحى، كما تعرضت مناطق في قريتي قنيطرات وخزاعلة في ريف حلب الجنوبي، لقصف من قبل القوات الحكومية، ما أدى لسقوط جرحى، كما استهدف تنظيم "داعش" جرافة للقوات الحكومية قرب قرية أم ميال في ريف حلب الجنوبي الشرقي، قرب بلدة خناصر، ما أدى لإعطابها.

وسقطت عدة قذائف هاون على مناطق في ضاحية الأسد الخاضعة لسيطرة القوات الحكومية، قرب مدينة حرستا في الغوطة الشرقية، ما أدى لأضرار مادية، فيما تستمر الاشتباكات العنيفة بين القوات الحكومية والمسلحين الموالين لها من جهة، والفصائل الإسلامية والمقاتلة من جهة أخرى، في محيط بلدة حزرما بالغوطة الشرقية، ما أدى لإعطاب آليتين للقوات الحكومية، وخسائر بشرية في صفوفهما، ونفّذت الطائرات الحربية غارتين على مناطق سيطرة تنظيم "داعش" في مدينة دير الزور، ولم ترد أنباء عن إصابات.

ولا تزال الاشتباكات العنيفة مستمرة، بين القوات الحكومية والمسلحين الموالين لها من جهة، والفصائل الاسلامية والمقاتلة من جهة أخرى، في محور بساتين حي برزة عند أطراف العاصمة، ولم ترد معلومات عن خسائر بشرية، كما سقطت المزيد من الصواريخ التي يعتقد أنها من نوع أرض- أرض أطلقتها القوات الحكومية، على مناطق في أطراف حيي القابون وتشرين، وأنباء عن سقوط جرحى.

ومع دخول عملية القوات الحكومية العسكرية يومها الـ 42 على التوالي في الريف الشمالي الشرقي والشرقي لحلب، تمكنت القوات الحكومية من توسيع نطاق سيطرتها لمناطق خسرتها قبل عدة سنوات، راسمة حدود الاتفاق الروسي - التركي، في أعقاب تهجير 27 ألف مدني ومقاتل من مدينة حلب نحو ريفها، والتي مكَّنت النظام من استعادة سيطرته على مدينة حلب بشكل كامل باستثناء مناطق تسيطر عليها قوات سوريا الديمقراطية والقوات الكردية، ومناطق أخرى تسيطر عليها الفصائل في الأطراف والضواحي الغربية لمدينة حلب.

وأكّدت مصادر موثوقة، أن تنظيم "داعش" سحب عناصره من 23 قرية تقع إلى الغرب من المنطقة الواصلة بين قريتي جب السلطان وأبو منديل، وأنهت بذلك ترسيم حدودها مع القوات التركية والفصائل العاملة في "درع الفرات"، حيث يسيطر الأخير لحد اتستراد حلب - الحسكة، مع 3 قرى واقعة شرق الاتستراد، فيما تواصل القوات الحكومية عمليات تمشيط القرى التي انسحب منها تنظيم "داعش"، لتفرض سيطرتها عليها، ولتصبح في تماس مباشر مع قوات مجلس منبج العسكري، إضافة لتماسها من محور جديد مع قوات عملية "درع الفرات".

وقصفت القوات الحكومية محيط مسجد الرسول الاعظم ودوار المالية في أطراف حي جمعية الزهراء غرب حلب ولم ترد أنباء عن إصابات، في حين جددت القوات الحكومية قصفها لمناطق في حي الراشدين وبلدة خان العسل في ريف حلب الغربي، ولم ترد أنباء عن خسائر بشرية، كما قصفت القوات الحكومية مناطق في بلدتي عندان وحيان في ريف حلب الشمالي ما أدى لأضرار مادية، فيما تدور اشتباكات عنيفة بين القوات الحكومية والمسلحين الموالين لها من جهة والفصائل الإسلامية من جهة أخرى في محور منطقة الراشدين ومحيط عقرب غرب حلب وسط تقدم للقوات الحكومية في المنطقة، وقصفت القوات الحكومية بقذائف الهاون مناطق في حي الوعر في مدينة حمص، ولم ترد أنباء عن إصابات حتى اللحظة، في حين تستمر الاشتباكات بوتيرة عنيفة بين القوات الحكومية والمسلحين الموالين لها من جانب، وتنظيم "داعش" من جانب آخر، في بادية تدمر الغربية، في محاولة للقوات الحكومية بغطاء من القصف المكثف، تحقيق تقدم في المنطقة.

وتترافق هذه الاشتباكات العنيفة، مع غارات مدفعية وصاروخية عنيف من القوات الحكومية والمسلحين الموالين لها على مناطق سيطرة تنظيم "داعش" ومواقع تواجده، متزامنة مع غارات مكثفة تنفذها الطائرات الحربية والمروحية بشكل يومي مستهدفة الأماكن ذاتها، وتسببت عمليات القصف والاستهدافات المتبادلة بين الطرفين والاشتباكات بينهما، إلى سقوط عشرات القتلى والجرحى في صفوف الطرفين.

ونفّذت الطائرات الحربية غارتين على مناطق في قرية قطرة في ريف معرة النعمان الشرقي، ومناطق أخرى في بلدتي معرتحرمة والشيخ مصطفى، ما أدى لأضرار مادية، كما قضى مقاتل من حركة أحرار الشام  من بلدة معصران في ريف معرة النعمان الشمالي الشرقي، متأثراً بجراح أصيب بها، إثر انفجار لغم أرضي على طريق بلدة الغدفة في الريف الشرقي لمدينة معرة النعمان منذ نحو يومين، كذلك ارتفع إلى 13 بينهم رجل وزوجته وطفلاهما، وطفلة ومواطنة إضافة لـ 4 أشخاص من عائلة واحدة، عدد القتلى الذين وثقهم المرصد السوري لحقوق الإنسان، جراء قصف الطائرات الحربية بعد منتصف ليل أمس لمناطق في مدينة أريحا جنوب مدينة إدلب، وعدد القتلى مرشح للارتفاع بسبب وجود جرحى بحالات خطرة، في حين سقطت عدة قذائف صاروخية على مناطق في بلدتي نبل والزهراء اللتين يقطنهما مواطنون من الطائفة الشيعية في ريف حلب الشمالي ولم ترد انباء عن اصابات

وتدور اشتباكات عنيفة بين القوات الحكومية والمسلحين الموالين لها من جهة، وتنظيم "داعش" من جهة أخرى، في محور المفكر الشرقي في ريف مدينة سلمية في ريف حماة الشرقي، وأنباء عن خسائر بشرية في صفوف الطرفين، ومعلومات عن تمكن القوات الحكومية من تحقيق تقدم في مواقع بالمنطقة، كما قصفت القوات الحكومية مناطق في قرية طوال دباغين في ريف حماة الشرقي، ولم ترد أنباء عن إصابات.

وتجدّدت الاشتباكات العنيفة بين جيش خالد بن الوليد المبايع لتنظيم "داعش"، والذي يشكل لواء قتلى اليرموك عماده الرئيسي، بالإضافة لحركة المثنى الإسلامية من طرف، والفصائل الإسلامية والمقاتلة من طرف آخر، في محور حيط وتل عشترا ومساكن جلين وسد عدوان، في ريف درعا الغربي، وأنباء عن خسائر بشرية في صفوف الطرفين، وسط تقدم للفصائل في محور جلين، بينما قصف الطيران المروحي بأكثر من  12 برميلاً متفجراً مناطق في درعا البلد في مدينة درعا، ولم ترد أنباء عن إصابات.

واستهدفت القوات الحكومية منطقة حزرما في المرج في غوطة دمشق الشرقية، بعدة صواريخ، ما تسبب في سقوط خسائر بشرية، حيث قتل وقضى 6 أشخاص بينهم مدنيين جراء هذا القصف، فيما أصيب عدة أشخاص آخرين بجراح، ولا يزال عدد من قضى وقتل مرشحاً للارتفاع لوجود جرحى بحالات خطرة، في حين تستمر الاشتباكات عند أطراف بلدة حزرما بين القوات الحكومية والمسلحين الموالين لها من جهة، والفصائل الإسلامية من جيش الإسلام وحركة أحرار الشام الإسلامية من جهة أخرى، وسط قصف متبادل بين الطرفين، ولا يزال الريف الشرقي لحمص يشهد من الـ 14 من كانون الثاني / يناير من العام الجاري 2017، استمرار القوات الحكومية المدعمة بالمسلحين الموالين لها من جنسيات سورية وغير سورية في عمليتها العسكرية المعاكسة، التي تهدف من خلالها لاستعادة السيطرة على كل ما خسرته في هجوم تنظيم "داعش" العنيف والمباغت في الثلث الأول من كانون الأول / ديسمبر من العام الفائت 2016 وانتزاعه للسيطرة على مدينة تدمر ومساحات واسعة من باديتها الغربية وصولاً إلى مطار التيفور العسكري، وذلك على 3 محاور بوقت متزامن، تهدف للوصول إلى مدينة تدمر، حيث تمكنت القوات الحكومية من التقدم في المحور الشمالي الغربي من الوصول إلى منطقة المقالع والاقتراب إلى مسافة 6 - 7 كلم عن مدينة تدمر، فيما لا تزال على بعد نحو 9 كلم من محور غرب مثلث تدمر ومنطقة المقاسم، في حين قلصت المسافة في جنوب غرب تدمر لمسافة نحو 12 كلم بعد وصولها وسيطرتها على أجزاء من جبل هيال وتلة الـ 900.

وتجددت الاشتباكات العنيفة بين القوات الحكومية والمسلحين الموالين لها من جهة، والفصائل الإسلامية والمقاتلة من جهة أخرى، في محور بساتين برزة على أطراف العاصمة، وأنباء عن خسائر بشرية في صفوف الطرفين، فيما نفذت الطائرات الحربية ما لا يقل عن 5  غارات على مناطق في أطراف حي القابون والبساتين الواصلة بين حيي تشرين وبرزة، ولم ترد معلومات عن خسائر بشرية، وجاءت هذه الاشتباكات عقب قصف صباحي من قبل القوات الحكومية استهدف أطراف العاصمة الشرقية بثمانية صواريخ يعتقد أنها من نوع أرض - أرض، في استمرار مسلسل تصعيد القصف على شرق العاصمة دمشق من قبل القوات الحكومية بالصواريخ والطائرات الحربية وقذائف الهاون.

وتستمر الاشتباكات العنيفة بين القوات الحكومية والمسلحين الموالين لها من جهة، والفصائل الإسلامية من جهة أخرى، في محور حزرما بالغوطة الشرقية، ترافق مع قصف للقوات الحكومية على مناطق الاشتباك، في حين تجددت الاشتباكات بين طرفي القتال، على جبهة الاتستراد الدولي دمشق - حمص، وسط قصف متبادل بينهما، دون ورود معلومات عن خسائر بشرية.

وقتل رجل من قرية الفار قرب بلدة مسكنة في ريف حلب الشرقي، إثر إصابته بطلق ناري أثناء محاولته العبور إلى تركيا قرب الحدود السورية التركية، واتهم نشطاء قوات حرس الحدود التركي بإطلاق النار عليه وقتله، وقصفت القوات الحكومية مناطق في تل الحمرية جنوب بلدة حضر في القطاع الشمالي في ريف القنيطرة، ما أدى لأضرار مادية، دون معلومات عن خسائر بشرية.

وتدور اشتباكات عنيفة بين القوات الحكومية والمسلحين الموالين لها من جهة، وتنظيم "داعش" من جهة أخرى، في محور منطقة المقابر في مدينة دير الزور، ترافق مع تنفيذ الطائرات الحربية عدة غارات على مناطق في منطقة المقابر، ومحيط مطار دير الزور العسكري، ترافق مع استهداف التنظيم بقذائف الهاون تمركزات للقوات الحكومية في محور دوار البانورما وجامعة الفرات في المدينة.

وسقطت عدة رصاصات متفجرة على مناطق في قرية قنية العاصي الخاضعة لسيطرة القوات الحكومية في ريف حمص الشمالي، ما أدى لإصابة مواطن بجراح، فيما نفذت الطائرات الحربية عدة غارات على مناطق في مدينة تدمر ومحيطها في ريف حمص الشرقي، ولم ترد معلومات عن إصابات.

palestinetoday
palestinetoday

الإسم *

البريد الألكتروني *

عنوان التعليق *

تعليق *

: Characters Left

إلزامي *

شروط الاستخدام

شروط النشر: عدم الإساءة للكاتب أو للأشخاص أو للمقدسات أو مهاجمة الأديان أو الذات الالهية. والابتعاد عن التحريض الطائفي والعنصري والشتائم.

اُوافق على شروط الأستخدام

Security Code*

 

اشتباكات مروّعة في دير الزور و6 قتلى في قصف على منطقة المرج في الغوطة الشرقية اشتباكات مروّعة في دير الزور و6 قتلى في قصف على منطقة المرج في الغوطة الشرقية



هيفاء وهبي تتألّق بفستان مرصع بالكريستال

القاهرة - فلسطين اليوم
هيفاء وهبي خطفت الأنظار بالتزامن مع احتفالها بعيد ميلادها بأناقتها ورشاقتها التي ظهرت بها خلال حفلها الأخير الذي أحيته في قطر، حيث أبهرت النجمة اللبنانية جمهورها على المسرح بطلتها اللامعة بفستان مرصع بالكامل بحبات الكريستال، وبهذه الإطلالة تعود هيفاء وهبي لستايل الفساتين المجسمة التي تتباهي من خلالها بجمال قوامها وهو التصميم الذي كانت تفضله كثيرا أيقونة الموضة، وذلك بعد اعتمادها بشكل كبير على صيحة الجمبسوت التي أطلت بها في معظم حفلاتها السابقة. هيفاء وهبي سحرت عشاقها في أحدث ظهور لها على المسرح خلال حفلها الأخير بقطر بإطلالة جذابة بتوقيع نيكولا جبران، حيث اعتمدت أيقونة الموضة مجددا التصميم المحدد للقوام مع الخصر الذي يبرز بقصته الضيقة مع الحزام جمال قوامها، حيث تمايلت هيفاء وهبي على المسرح بأسلوبها الأنثوي المعتاد بف...المزيد

GMT 11:15 2020 الإثنين ,20 إبريل / نيسان

بريشة : علي خليل

GMT 10:21 2019 الأحد ,17 تشرين الثاني / نوفمبر

تبحث أمراً مالياً وتركز على بعض الاستثمارات

GMT 10:16 2019 الأحد ,17 تشرين الثاني / نوفمبر

تعيش أجواء محبطة في حياتك المهنية والعاطفية

GMT 13:30 2017 الإثنين ,09 تشرين الأول / أكتوبر

تقديم عطر أرماني كود النسائي الأفضل لفصل الشتاء

GMT 04:23 2017 الجمعة ,06 تشرين الأول / أكتوبر

ريتا اور تتألق في إطلالة رائعة تجذب الأنظار

GMT 18:37 2017 السبت ,03 حزيران / يونيو

الشرطة تحبط محاولة قتل في إحدى مستشفيات نابلس

GMT 14:51 2019 الثلاثاء ,02 تموز / يوليو

تنتظرك تغييرات في حياتك خلال هذا الشهر

GMT 21:52 2017 الثلاثاء ,22 آب / أغسطس

كيف تحصلين على مكياج مثالي لبشرتك
 
palestinetoday

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

palestinetoday palestinetoday palestinetoday palestinetoday