صراخ شارابوفا يحمل الغضب والتحدّي في مواجهات التنس
palestinetoday palestinetoday palestinetoday
palestinetoday
Al Rimial Street-Aljawhara Tower-6th Floor-Gaza-Palestine
palestine, palestine, palestine
آخر تحديث GMT 08:54:07
 فلسطين اليوم -

رفع الإيقاف عنها نيسان الماضي بعد 15 شهرًا

صراخ شارابوفا يحمل الغضب والتحدّي في مواجهات التنس

 فلسطين اليوم -

 فلسطين اليوم - صراخ شارابوفا يحمل الغضب والتحدّي في مواجهات التنس

الحسناء الروسية ماريا شارابوفا
القاهرة - محمد عبد الحميد

عادت الحسناء الروسية ماريا شارابوفا، إلى بطولات الغراند سلام للتنس، بعد إيقافها لمدة 15 شهرًا بسبب تعاطيها مادة ملدونيوم المحظورة، وعلى الرغم من أن الحظر كان قد رفع عنها منذ أبريل/ نيسان الماضي، لكنها لم تتلق بطاقة دعوة إلى المشاركة في بطولة فرنسا المفتوحة "رولان غاروس" وغابت عن تصفيات ويمبلدون في لندن بسبب إصابة في ساقها وعادت شارابوفا إلى صراخها المعتاد مع كل مرة ترسل فيها الكرة بمضربها، لكن صرخاتها هذه المرة مختلفة، ففيها كثير من الغضب والإصرار على الفوز والعودة إلى ملاعب التنس التي تعشقها منذ الصغر.

وبعد إقصائها المصنفة ثانية عالميًا الرومانية سيمونا هاليب، بنتيجة 6-4 و4-6 و6-3 في الدور الأول من البطولة، أجهشت شارابوفا بالبكاء، لكنها تمالكت نفسها ووقفت تحيي الجمهور الذي وقف يصفق لها، ثم جلست على كرسيها واستمرت بالبكاء والضحك في نفس الوقت ورغم استبعادها عن عالم التنس لمدة 15 شهرًا لم تتوقف عن العمل وعن التمرين، فبعد أسبوعين فقط من قرار استبعادها، زارت كطالبة محاضرات في كلية الأعمال في جامعة هارفارد، وكتبت كتابًا سيخرج إلى المكاتب الشهر المقبل.

ويتساءل البعض إن كانت شارابوفا بحاجة إلى لعب التنس بعد بلوغها عامها الثلاثين، لكنها عنيدة بطبعها كما هو معروف عنها، ولم تعلّق شارابوفا على اتهام بعض اللاعبات في عالم التنس لها بالخداع، بسبب تناولها مادة ملدونيوم، لكنها كتبت أكثر من مرة على موقعها في "فيسبوك"، أنها لم تتناول المادة عن عمد، ولم تكن تعلم أنها محظورة، فيما يرى جمهورها أنها تلقت عقوبتها، وتقول الحسناء الروسية "أحب الفرص، أحب التحدي، لحظات التحدي تلهمني".

 

palestinetoday
palestinetoday

الإسم *

البريد الألكتروني *

عنوان التعليق *

تعليق *

: Characters Left

إلزامي *

شروط الاستخدام

شروط النشر: عدم الإساءة للكاتب أو للأشخاص أو للمقدسات أو مهاجمة الأديان أو الذات الالهية. والابتعاد عن التحريض الطائفي والعنصري والشتائم.

اُوافق على شروط الأستخدام

Security Code*

 

صراخ شارابوفا يحمل الغضب والتحدّي في مواجهات التنس صراخ شارابوفا يحمل الغضب والتحدّي في مواجهات التنس



 فلسطين اليوم -

أفكار تنسيقات العيد مع الأحذية والحقائب مستوحاة من النجمات

القاهرة ـ فلسطين اليوم
مع اقتراب العيد، تبدأ رحلتنا في اختيار الإطلالة المثالية التي تجمع بين الأناقة والأنوثة، وتعد الأكسسوارات من أهم التفاصيل التي تصنع فرقاً كبيراً في الإطلالة، وخاصةً الحقيبة والحذاء، فهما لا يكملان اللوك فحسب، بل يعكسان ذوقك وشخصيتك أيضاً، ويمكن أن يساعدا في تغيير اللوك بالكامل، وإضافة لمسة حيوية للأزياء الناعمة، ولأن النجمات يعتبرن مصدر إلهام لأحدث صيحات الموضة، جمعنا لكِ إطلالات مميزة لهن، يمكنكِ استلهام أفكار تنسيقات العيد منها، سواء في الإطلالات النهارية اليومية، أو حتى المساء والمناسبات. تنسيق الأكسسوارات مع فستان أصفر على طريقة نسرين طافش مع حلول موسم الصيف، تبدأ نسرين طافش في اعتماد الإطلالات المفعمة بالحيوية، حيث تختار فساتين ذات ألوان مشرقة وجذابة تتناسب مع أجواء هذا الموسم، وفي واحدة من أحدث إطلالاتها، اختا...المزيد

GMT 07:48 2025 الإثنين ,02 حزيران / يونيو

حظك اليوم برج العذراء 02 يونيو / حزيران 2025

GMT 07:08 2019 الأحد ,31 آذار/ مارس

شهر بطيء الوتيرة وربما مخيب للأمل

GMT 20:30 2019 الأحد ,07 إبريل / نيسان

مي هشام تؤكد أن الفوز بكأس مصر لم يكن سهلًا

GMT 14:30 2016 الجمعة ,11 تشرين الثاني / نوفمبر

أمل بو شوشة تختار ما يناسب ذوقها ولا تعتمد على الماركات

GMT 20:07 2017 الجمعة ,28 إبريل / نيسان

ظهور بورش 918 سبايدر سعودية بشكل ملفت في ميامي

GMT 01:40 2019 السبت ,08 حزيران / يونيو

تعرّف على أفضل هواتف ذكية تدعم "الجيل الخامس"

GMT 06:13 2019 الإثنين ,21 كانون الثاني / يناير

مشكلات سياسية تواجه "دافوس"

GMT 21:10 2018 الأربعاء ,19 كانون الأول / ديسمبر

أحمد مالك يقدم جوائز مهرجان أفلام الهجرة الدولي

GMT 02:18 2018 الأحد ,02 أيلول / سبتمبر

هاني رمزي يكشف صعوبة مواجهة النيجر
 
palestinetoday

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2025 ©

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2025 ©

palestinetoday palestinetoday palestinetoday palestinetoday