9 شهداء والاحتلال يصادق على بناء آلاف الوحدات الاستيطانية خلال حزيران
آخر تحديث GMT 04:53:15
 فلسطين اليوم -

خطة إسرائيلية لتركيب ألف كاميرا في شوارع القدس وأزقتها لتعزيز السيطرة

9 شهداء والاحتلال يصادق على بناء آلاف الوحدات الاستيطانية خلال حزيران

 فلسطين اليوم -

 فلسطين اليوم - 9 شهداء والاحتلال يصادق على بناء آلاف الوحدات الاستيطانية خلال حزيران

المستوطنات الإسرائيلية
رام الله ـ فلسطين اليوم

أظهر التقرير الشهري الصادر عن مركز عبدالله الحوراني للدراسات والتوثيق التابع إلى منظمة التحرير الفلسطينية عن الانتهاكات الإسرائيلية بحق الشعب الفلسطيني سقوط 9 شهداء برصاص الاحتلال خلال شهر حزيران من العام 2017، حيث ارتقى 8 شهداء من بينهم طفلة على أيدي قوات الاحتلال في الضفة الغربية والقدس وقطاع غزة، بالإضافة إلى شهيد داخل أراضي 1948 خلال الشهر الماضي وهم،  نوف عقاب نفيعات"15 عامًا" من بلدة يعبد جنوب جنين، استشهدت برصاص الاحتلال بزعم تنفيذها عملية طعن قرب حاجز إسرائيلي على مدخل مستوطنة "ميفو دوتان" في 2/6/2017

ومحمد محمود طه "27 عامًا" من بلدة كفر قاسم في أراضي عام 48، استشهد برصاص الشرطة الإسرائيلية أثناء الاحتجاجات ضد سياسة الشرطة العنصرية في البلدة، وفادي إبراهيم النجار "25 عامًا" من بلدة خزاعة شرقي مدينة خانيونس جنوب قطاع غزة، استشهد جراء إصابته برصاص الاحتلال الإسرائيلي خلال مواجهات اندلعت شرقي البلدة في 6/6/2017، وبراء إبراهيم صالح عطا "18 عامًا" من بلدة دير أبو مشعل شمال غرب رام الله، استشهد برصاص الاحتلال في القدس المحتلة في 16/6/2017، عادل حسن أحمد عنكوش "18 عامًا" من بلدة دير ابو مشعل شمال غرب رام الله، استشهد برصاص الاحتلال في القدس المحتلة في 16/6/2017

وأسامة أحمد عطا "19 عامًا" من بلدة دير أبو مشعل شمال غرب رام الله، استشهد برصاص الاحتلال في القدس المحتلة في 16/6/2017، وعائد خميس جمعة "35 عامًا" من بلدة جباليا في قطاع غزة، استشهد بعد إصابته برصاص الاحتلال شرق بلدة جباليا في 16/6/2017، بهاء عماد سمير الحرباوي "23 عامًا" من بلدة العيزرية، استشهد عقب إطلاق جنود الاحتلال النار عليه عند حاجز جبع، شمال شرق القدس في 20/6/2017، إياد منير عرفات غيث "22 عامًا" من مدينة الخليل، استشهد برصاص وحدة مستعربين تابعة لقوات الاحتلال جنوب مدينة الخليل في 28/6/2017، ليرتفع عدد الشهداء منذ مطلع العام الحالي إلى "43" شهيداً من بينهم "10" أطفال وسيدة واحدة.

وصادقت سلطات الاحتلال من خلال الجهات المسؤولة عن البناء في المستوطنات خلال شهر حزيران الماضي على نحو 2900 وحدة استيطانية جديدة موزعة على مستوطنات الضفة الغربية والقدس، حيث صادقت لجنة التنظيم العليا في ما يسمى الإدارة المدنية بتاريخ 7/6/2017 على إقامة 1100 وحدة سكنية جديد في الضفة الغربية، والوحدات التي تمت المصادقة على بنائها هي 800 وحدة في مستوطنة  "اريئيل" و200 وحدة في مستوطنة " كيرم رعيم" قرب مستوطنة "تلمونيم"، و102 وحدة في المستوطنة الجديدة "عاميحي" التي ستقام لصالح المستوطنين الذين تم إخلاؤهم من الموقع الاستيطاني "عمونا"، حيث باشرت جرافات الاحتلال بتجريف أراضي المواطنين في قرية جالود جنوب نابلس، تمهيدا لبناء المستوطنة الجديدة في المنطقة بعد أن تم الاستيلاء على ما يقارب ألف دونم من أراضي المواطنين في آذار الماضي، كما صادقت السلطات الإسرائيلية في 8/6/2017 على مخططات لبناء "1500" وحدة استيطانية في الضفة الغربية، بالإضافة إلى ذلك صادقت الإدارة المدنية الإسرائيلية في 8/6/2017 على بناء "300" وحدة سكنية جديدة في مستوطنات: "بني حيبر، سوسيا، ادورة، جبعات زئيف".

وأقامت مجموعة مستوطنين بؤرة استيطانية جديدة على أراضي بلدة دير استيا شمال غرب سلفيت من خلال قيام المستوطنين بنصب "13"خيمة، وعددًا من "الكرفانات" على عدد من الأراضي في منطقة خربة شحادة في بلدة دير استيا ووجه رئيس الوزراء بنيامين نتنياهو تعليمات للمصادقة على بناء أكثر من 7000 وحدة استيطانية جديدة في مستوطنات مدينة القدس لإرضاء المستوطنين الغاضبين من ضعف الاستيطان حسب زعمهم.

ونشرت صحيفة يديعوت احرونوت الإسرائيلية في 8/6/2017 تقريرا حول مخطط استيطاني كبير أعده مجلس المستوطنات في الضفة الغربية بالاتفاق مع وزير الإسكان الإسرائيلي يشمل حوالي (67) ألف وحدة سكنية بين مستوطنة "موديعين عليت" و"ألفي منشيه" الواقعتين في شمال غرب الضفة الغربية وذلك لحل مشكلة الإسكان في مراكز المدن الإسرائيلية من خلال استيعاب (340) ألف مستوطن.

وأظهر تقرير لمكتب الإحصاء الإسرائيلي أن عدد الوحدات السكنية الجديدة في مستوطنات الضفة الغربية زاد بنسبة 70% خلال عام كامل للفترة من نيسان/ أبريل من العام 2016 وحتى آذار/مارس من العام الحالي 2017، وذلك مقارنة مع الفترة الموازية السابقة وصوت الكنيست الإسرائيلي بالقراءة الأولى على قانون يسمح بتطبيق القوانين "الإسرائيلية" على المستوطنين داخل الأراضي التي يسيطر عليها الاحتلال في الضفة الغربية والقدس، مما يعني خطوة إضافية نحو ضم الأراضي المحتلة وابتلاع المنطقة (ج) والتي تعادل نحو 60 في المائة من أراضي الضفة الغربية، وخلق بيئة سكانية يعيش فيها نوعان من الناس بقوانين منفصلة وترسيخ عناصر دولة الفصل العنصري.

وذكر المركز بأنه في شهر نيسان الماضي، أقرت وزارة البناء الإسرائيلية أنه تم بناء مبنيين على أراض فلسطينية خاصة في داخل مستوطنة (بيت إيل)، وذلك عن طريق "الخطأ" وفق زعمها، فيما تبين أن الوزارة الإسرائيلية هي التي أقامت هذه المباني في شارع (معجالي هرئياه) في المستوطنة، وقدم نتنياهو تعهدًا ببناء 300 وحدة استيطانية جديدة في مستوطنة (بيت إيل) قرب رام الله في شهر أيلول المقبل، كذلك الأمر ما ذكرته صحيفة "هآرتس" عن قيام المجلس المحلي في "مستوطنة افرات" ببناء ناديا للشبيبة وبناية أخرى على ارض تقع خارج حدود المستوطنة على أراضي يعتقد أنها فلسطينية خاصة برغم عدم وجود ترخيص وصدور أوامر وقف بتاء لها، وقال "تم الكشف أيضا عن بناء 500 وحدة جديدة في القدس المحتلة تقوم شركة "يورو إسرائيل" ببنائها في مستوطنات القدس".

وكشفت وزارة الأمن الداخلي الإسرائيلي عن خطة لتركيب ألف كاميرا في شوارع مدينة القدس وأزقتها بهدف تعزيز السيطرة داخل أحياء القدس العربية والتحكم بكل النشاطات داخلها بالإضافة إلى تعزيز الأمن الشخصي للمستوطنين القاطنين في البلدة القديمة، وكشف النقاب عن قيام "نفتالي بينيت" وزير التعليم في الحكومة الإسرائيلية بالتقدم لمشروع قانون إلى الكنيست الإسرائيلي يهدف لعرقلة أي انسحاب إسرائيلي من القدس الشرقية، ويشترط القانون موافقة ثمانين عضوا على أي قرار للانسحاب.

وفي أعقاب استشهاد ثلاثة فلسطينيين في باب العامود، قامت آليات بلدية الاحتلال باقتلاع الأشجار في محيط باب العامود وحتى مغارة سليمان، كما قامت بتغيّر اسم شارع السلطان سليمان في القدس المحتلة لاسم "شارع البطلات"، لتخليد مجندات الاحتلال اللواتي بهذا الشارع حسب ادعائهم. فيما أصدر رئيس حكومة الاحتلال بنيامين نتنياهو أمرا بفحص إمكانية تحويل ساحة "باب العامود" في القدس القديمة الى "منطقة معقمة" على حد وصفه، أي أن يجري فيها تفتيش دقيق لكل من يدخل عبر باب العامود وتحويله "لقلعه محصنة" في محاولة لطمس هويتها التاريخية والحضارية.

واعتقلت الشرطة الإسرائيلية مستوطنا صهيونيا على خلفية تهديده بتفجير المسجد الأقصى عبر مجموعة "واتسآب "، وفي إطار سياستها العنصرية ضد المدينة المقدسة طالبت سلطات الاحتلال الإسرائيلي الجمعيات والمؤسسات العاملة في القدس بإغلاق حساباتها المصرفية في البنوك الإسرائيلية تمهيدا لإغلاقها بشكل نهائي، فيما استمرت اقتحامات المتطرفين اليهود للمسجد الأقصى خلال شهر رمضان المبارك لأول مرة منذ سنوات (خلال رمضان) وجرت اشتباكات مع المصلين تخللها إطلاق قنابل الصوت والغاز، كذلك تم إغلاق المسجد أمام المصلين المسلمين للسماح لعشرات المستوطنين باقتحامه بقيادة قائد الشرطة الإسرائيلي.

وهدمت سلطات الاحتلال الإسرائيلي خلال حزيران الماضي (5) منشآت لإنتاج الفحم في بلدة يعبد غرب جنين، فيما سلمت اخطارات بالهدم لمنازل في سلوان والخليل وقرية النويعمه شمال أريحا وترمسعيا شمال رام الله، وبيت جالا، ونبع ماء في قرية برطعة غرب جنين، وإخطار بهدم مدرسة بدو الكعابنة شرقي القدس، أما في الأغوار الشمالية فأخطرت قوات الاحتلال بهدم كرفان مقدم من مؤسسات دولية مانحه في قرية حمصة التحتا شرق طوباس، وكذلك أخطرت بوقف العمل ببناء خلية شمسية في خلة حمد، فيما أغلقت جرافات الاحتلال أنابيب المياه الخاصة بالمزارعين في قرية فروش بيت دجن شرق نابلس.

وتصاعدت اعتداءات المستوطنين في كل أنحاء الضفة الغربية والقدس، ففي مدينة القدس أعطبت مجموعة من المستوطنين المتطرفين عددا من إطارات السيارات تعود لمواطنين فلسطينيين في منطقة الشيخ جراح وفي بلدة بيت صفافا بمدينة القدس، وخطت عليها شعارات عنصرية باللغة العبرية، كما اعتدى مستوطنون متطرفون على رجل وزوجته في شارع يافا بالقدس الغربية، فيما قام حوالي 30 شاباً من عصابة "لهباه" المتطرفة بالاعتداء بالضرب على 3 فلسطينيين في القدس أمام شرطي إسرائيلي لم يحاول منع الاعتداء عليهم، وفي محافظة نابلس أقدم مستوطنون على إحراق منزل للأهالي في قرية قصرة جنوب نابلس دون إصابات، كما اقتحم مستوطنون بلدة عقربا وسبسطية بحجة أداء طقوس تلمودية داخل مقامات تاريخية بها، وأضرم مستوطنون من مستوطنة "يتسهار" النار بأراضي المواطنين في قرية بورين (أكثر من مرة) واقتلعوا أشجار زيتون، كذلك في وحوارة وعصيرة القبلية جنوب نابلس.

وقام مستوطنو مستوطنة "شافي شمرون"و"كدوميم" برشق مركبات المواطنين بالحجارة، ودخلت مجموعة من المستوطنين إلى أراضي المواطنين في منطقة القعدة التابعة لقرية مادما، وقامت بتجريف مساحة من أراضي المواطنين واختطفت مجموعة من المستوطنين قرب مستعمرة "إيتمار"، الطفل بشار مليطات (8) سنوات من سكان بلدة بيت فوريك، واعتدت عليه بالضرب المبرح كما سكبت مواد بلاستيكية مصهورة على جسده، ما أدى إلى إصابته بحروق، وفي بلدة الخضر جنوب بيت لحم أقدم مستوطنون على تخريب وإتلاف عشرات اشتال العنب، كما أقدم مستوطن على طعن مواطن فلسطيني بالقرب من مستوطنة "بيتار عليت" بمحافظة بيت لحم، فيما صادرت سلطات الاحتلال خلايا شمسية تزود عشرات المنازل الفلسطينية بالتيار الكهربائي في منطقة "جبة الذيب" شرق بيت لحم وحرمت سكانها من الكهرباء، وفي الأغوار الشمالية احضر مستوطنو خربة المزوقح (200) راس بقر وسرحوها في المنطقة مما أدى إلى إغلاق مساحات رعوية أمام مربي الماشية في المنطقة، وقامت سلطات الاحتلال باعتقال نحو (350) مواطنا في كل من الضفة الغربية والقدس وقطاع غزة من بينهم عشرات الأطفال، كما تم إصابة وجرح أكثر من (120) مواطنا في مختلف مناطق الضفة الغربية والقدس وعلى حدود التماس مع قطاع غزة.

وتواصلت الاعتداءات الإسرائيلية على قطاع غزة، حيث شملت الاعتداءات (45) عملية اطلاق نار وقصف مدفعي على المزارعين ورعاة الأغنام في المناطق الشرقية للقطاع أسفرت عن استشهاد مواطنين وإصابة (39) مواطناً بجروح، بالإضافة إلى (8) عمليات توغل بري لعدد من الجرافات التي قامت بتجريف أراضي المواطنين شرقي محافظتي خانيونس ورفح وشمال غزة.

وشملت الاعتداءات أيضا (27) حادثة إطلاق نار تجاه مراكب الصيادين في عرض بحر غزة، وتم اعتقال مواطنين حاولا اجتياز الحد الفاصل شرقي محافظة رفح، فيما قامت طائرات الاحتلال بقصف عدة مواقع في القطاع بحجة سقوط صاروخ أطلق من القطاع على مستوطنة شاعرهنيغف.

palestinetoday
palestinetoday

الإسم *

البريد الألكتروني *

عنوان التعليق *

تعليق *

: Characters Left

إلزامي *

شروط الاستخدام

شروط النشر: عدم الإساءة للكاتب أو للأشخاص أو للمقدسات أو مهاجمة الأديان أو الذات الالهية. والابتعاد عن التحريض الطائفي والعنصري والشتائم.

اُوافق على شروط الأستخدام

Security Code*

 

9 شهداء والاحتلال يصادق على بناء آلاف الوحدات الاستيطانية خلال حزيران 9 شهداء والاحتلال يصادق على بناء آلاف الوحدات الاستيطانية خلال حزيران



هيفاء وهبي تتألّق بفستان مرصع بالكريستال

القاهرة - فلسطين اليوم
هيفاء وهبي خطفت الأنظار بالتزامن مع احتفالها بعيد ميلادها بأناقتها ورشاقتها التي ظهرت بها خلال حفلها الأخير الذي أحيته في قطر، حيث أبهرت النجمة اللبنانية جمهورها على المسرح بطلتها اللامعة بفستان مرصع بالكامل بحبات الكريستال، وبهذه الإطلالة تعود هيفاء وهبي لستايل الفساتين المجسمة التي تتباهي من خلالها بجمال قوامها وهو التصميم الذي كانت تفضله كثيرا أيقونة الموضة، وذلك بعد اعتمادها بشكل كبير على صيحة الجمبسوت التي أطلت بها في معظم حفلاتها السابقة. هيفاء وهبي سحرت عشاقها في أحدث ظهور لها على المسرح خلال حفلها الأخير بقطر بإطلالة جذابة بتوقيع نيكولا جبران، حيث اعتمدت أيقونة الموضة مجددا التصميم المحدد للقوام مع الخصر الذي يبرز بقصته الضيقة مع الحزام جمال قوامها، حيث تمايلت هيفاء وهبي على المسرح بأسلوبها الأنثوي المعتاد بف...المزيد

GMT 06:30 2017 الثلاثاء ,12 كانون الأول / ديسمبر

نتنياهو يفشل في تسويق إعلان الرئيس ترامب للأوروبيين

GMT 13:45 2016 الأربعاء ,17 شباط / فبراير

المشي يقلل من خطر الإصابة بسرطان الثدي

GMT 08:12 2014 الأحد ,14 كانون الأول / ديسمبر

تصميم جديد من "كولورادو" تقدّمه "شيفروليه"

GMT 03:33 2019 الثلاثاء ,25 حزيران / يونيو

أحمد عز يكثّف من تصوير مشاهده الأخيرة في "ولاد رزق 2"

GMT 04:53 2019 الأحد ,05 أيار / مايو

تصوير 80% من مشاهد "قمر هادي" لهاني سلامة

GMT 14:40 2018 الإثنين ,24 كانون الأول / ديسمبر

النادي الأهلي يحصل على توقيع لاعب وسط إنبي

GMT 00:18 2018 الإثنين ,24 كانون الأول / ديسمبر

عبارات يجب ألا تقوليها لخطيبك وزوجك المستقبلي

GMT 18:06 2018 الخميس ,01 تشرين الثاني / نوفمبر

لاعب "ليفربول" محمد صلاح جاهز لمواجهة "أرسنال"

GMT 06:30 2018 الأربعاء ,12 أيلول / سبتمبر

ضبط 5 أسود في مخزن "روبابيكيا" في محافظة القليوبية

GMT 02:46 2018 الثلاثاء ,26 حزيران / يونيو

رقية إبراهيم تشارك في أول عمل سينمائي لها مع شرف

GMT 17:27 2018 الأحد ,10 حزيران / يونيو

"ريتش" تفتتح أول متجر رسمي لها في نابلس

GMT 19:22 2018 الجمعة ,22 حزيران / يونيو

تعاني من ظروف مخيّبة للآمال وتشكو من التأخير
 
palestinetoday

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

palestinetoday palestinetoday palestinetoday palestinetoday