خبراء يقترحون منع طرح أزياء معينة بنهاية العام الجاري
آخر تحديث GMT 04:53:15
 فلسطين اليوم -

من بينها جاكيت البافر وموديلات التسعينات

خبراء يقترحون منع طرح أزياء معينة بنهاية العام الجاري

 فلسطين اليوم -

 فلسطين اليوم - خبراء يقترحون منع طرح أزياء معينة بنهاية العام الجاري

عروض الازياء
لندن - سليم كرم

حدد كل من خبيري الأزياء سارة يونغ وديف ماكلين بعض ماركات الأزياء  التي يجب أن تنتهي بانقضاء عام 2016، وأشاروا إلى أن العديد كتبوا حول أحدث الماركات هذا العام، بينما كان لسارة وديف رأي أخر فهم يروا أن 2016 كانت مليئة بالاضطرابات السياسية، وكذلك الكثير من الموديلات الغريبة.

خبراء يقترحون منع طرح أزياء معينة بنهاية العام الجاري

وعلى الرغم من أن السنة الجديدة جاءت بمجموعة جديدة من الموديلات، نتطوق جميعًا إلى رؤيتها في عالم الموضة، إلا أنه هناك العديد منها التي يجب أن ترحل برحيل 2016، وهي:

خبراء يقترحون منع طرح أزياء معينة بنهاية العام الجاري
موديلات التسعينات ذات الشعارات
نعتقد أن موديلات التسعينات التي غزت السوق في العديد من الأزياء  يجب أن نتركها خلفنا في حقبة 2016. في ذلك الوقت، كانت الشعارات ذات أهمية، إن لم تكن أكثر أهمية من الملابس نفسها، لكننا لا نعلم السبب الذي أعادها إلينا مرة أخرى، من كالفن كلاين إلى تومي هيلفيغر، وعلقوا أن التاريخ يعيد نفسه، فقد كانت تلك الموديلات حينها تستهدف جيل الألفية مع حملات لوسائل التواصل الاجتماعي وكانت ذات طابع جنسي، فبالنسبة لنا تنبعث من تلك الموديلات رائحة سن المراهقة.

جاكيت البافر
أوضح ماكلين بشأن ذلك الجاكيت قائلًا: "لدي أحد تلك السترات، كنت أرتديها كمراهق، وكنت سعيد باقتنائي له، لكنني وقعت وأنا في طريقي إلى المدرسة وعندما وصلت إليها كنت أشبه بأريكة رخيصة متفتق، وليس هذا هو السبب لكرهي له لأن الناس حينما يرتدونها يظنون أنفسهم وكأنها التجسيد البشري للعبة هونغ".

الملابس الرياضية العصرية
هزت تلك الملابس عالم الموضة لفترة، لكن النساء أخيرًا فقدوا شغفهم بها، فمن الممكن ارتداها عندما تكون أنيقة، إلا أن تلك الملابس مفيدة بلا شك في صالة الألعاب الرياضية وأنت تعرق، لأنها مريحة، ولكن على الرغم من الغرض الواضح لتلك الملابس، فإن الكسالى، يرتدونها طوال اليوم، وليس من المفترض أن نعمل معهم.

الكوفية
بقدر انتشار الجدل حول الكوفية عام 2016، إلا أنها كانت حول رقاب الجميع، لكنها في الحقيقة تمثل لي ذروة الحنين إلى التسعينيات، بالإضافة إلى الجنون الذي ينتابني من امتلاك الجميع لها، إلا أنني لدي سؤال ما هي الحاجة إليها؟
البيجاما
لم تعد السراويل القصيرة فجأة كافية للرجال كلباس للنوم، ثم قرروا ارتداء تلك البيجاما، التي تذكرني بوقت ما قبل المدرسة، وقت التبول على الأسرة، فلا يمكن للإنسان أن يرتديها حتى وإن كانت ماركة هيو هيفنر.

الأحذية العالية التي تصل للفخذ
لا نعلم لماذا يحب الناس ارتداء تلك الأحذية التي دخلت عالم الموضة، وافدة من عالم العاهرات للكن لا يوجد لدينا الكثير لإضافته كي تختفي تلك الأحذية.

موديلات السبعينات
يوجد القليل من موديلات السبعينات تستحق البقاء والعودة إلى عالم الموضة، إلا أننا نحاول جاهدين أن نرى مميزات في تلك الموديلات البائسة ولم نجد، فقد خرجت تلك الموديلات إلى النور بفضل "بربري وغوتشي" اللذان لعبا دورًا في إخراجها إلينا.

palestinetoday
palestinetoday

الإسم *

البريد الألكتروني *

عنوان التعليق *

تعليق *

: Characters Left

إلزامي *

شروط الاستخدام

شروط النشر: عدم الإساءة للكاتب أو للأشخاص أو للمقدسات أو مهاجمة الأديان أو الذات الالهية. والابتعاد عن التحريض الطائفي والعنصري والشتائم.

اُوافق على شروط الأستخدام

Security Code*

 

خبراء يقترحون منع طرح أزياء معينة بنهاية العام الجاري خبراء يقترحون منع طرح أزياء معينة بنهاية العام الجاري



هيفاء وهبي تتألّق بفستان مرصع بالكريستال

القاهرة - فلسطين اليوم
هيفاء وهبي خطفت الأنظار بالتزامن مع احتفالها بعيد ميلادها بأناقتها ورشاقتها التي ظهرت بها خلال حفلها الأخير الذي أحيته في قطر، حيث أبهرت النجمة اللبنانية جمهورها على المسرح بطلتها اللامعة بفستان مرصع بالكامل بحبات الكريستال، وبهذه الإطلالة تعود هيفاء وهبي لستايل الفساتين المجسمة التي تتباهي من خلالها بجمال قوامها وهو التصميم الذي كانت تفضله كثيرا أيقونة الموضة، وذلك بعد اعتمادها بشكل كبير على صيحة الجمبسوت التي أطلت بها في معظم حفلاتها السابقة. هيفاء وهبي سحرت عشاقها في أحدث ظهور لها على المسرح خلال حفلها الأخير بقطر بإطلالة جذابة بتوقيع نيكولا جبران، حيث اعتمدت أيقونة الموضة مجددا التصميم المحدد للقوام مع الخصر الذي يبرز بقصته الضيقة مع الحزام جمال قوامها، حيث تمايلت هيفاء وهبي على المسرح بأسلوبها الأنثوي المعتاد بف...المزيد

GMT 08:44 2019 الثلاثاء ,03 كانون الأول / ديسمبر

أبرز الأحداث اليوميّة لمواليد برج"الجدي" في كانون الأول 2019

GMT 13:39 2019 الإثنين ,11 تشرين الثاني / نوفمبر

ابتعد عن بعض الوصوليين المستفيدين من أوضاعك

GMT 09:32 2019 الإثنين ,18 تشرين الثاني / نوفمبر

تشعر بالإرهاق وتدرك أن الحلول يجب أن تأتي من داخلك

GMT 07:42 2019 الإثنين ,18 تشرين الثاني / نوفمبر

تحتاج إلى الانتهاء من العديد من الأمور اليوم

GMT 05:35 2018 الإثنين ,22 كانون الثاني / يناير

الملكة رانيا وبيلا حديد بسترة واحدة على "إنستغرام"

GMT 21:07 2015 الإثنين ,26 تشرين الأول / أكتوبر

شوارع بيروت تغرق في النفايات بسبب الامطار الغزيرة

GMT 07:21 2014 الجمعة ,31 كانون الثاني / يناير

زينة تلجأ إلى تحليل "DNA" لإثبات النسب لأحمد عز

GMT 09:17 2020 الجمعة ,26 حزيران / يونيو

«حماس» تتوارى عن الأنظار
 
palestinetoday

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

palestinetoday palestinetoday palestinetoday palestinetoday