كيت موس تستعيد شبابها بالمشاركة في حملة "مانغو" الأسبانية

تعتبر كيت موس واحدة من وجوه صناعة الموضة المعروفة، وتتعاون اليوم مع العارضة كارا ديليفيين لمواكبة المنافسة الشرسة في مجال الأزياء، في حملة لعلامة الأزياء الاسبانية "مانغو".

واتحدت المرأتان للمرة الثالثة لعرض جزء من المجموعة الجديدة المخصصة لـ"هاي ستريت" الاسبانية، "مانغو"، علمًا أن آخر تعاون بين المرأتين معا كان في "بربري" خلال آذار/ مارس من العام الماضي.

كيت موس تستعيد شبابها بالمشاركة في حملة " width="590" height="350" />

وبدأت كيت موس، العمل في عرض الأزياء عام 1988 منذ كان عمرها 14 عامًا، ويبدوا أنها لا تفكر في اعتزال هذا المجال، حتى بعد أن وصلت سن الـ40، وخصوصا أنها تستطيع لفت الانتباه تماما كما تفعل العارضات الأصغر سنا.

وبدت كيت مشعة وشابة في ثوب من الفضة، وهذه ليست المرة الأولى التي تعرض فيها كيت لهذه العلامة التجارية والتي كانت ميراندا كير إحدى عارضاتها، فقد عملت مع العلامة الاسبانية العملاقة في عام 2011 و 2012.

كيت موس تستعيد شبابها بالمشاركة في حملة " width="590" height="350" />

وأعربت عن سعادتها للعمل مع "مانغو" قائلة: "من الرائع جدا أن أعمل مع مانغو مرة أخرى، فهم يسعون دائما إلى الحداثة والتجديد، وطالما تمكنا أنا وكارا من قضاء وقت ممتع مع بعضنا وهذا ما ستتمكنون من مشاهدته في الحملة".

وتتمتع كارا ديليفيين بمواهب فريدة من نوعها مكنتها من أن تكون وجه للكثير من كبار المصممين، فضلا عن كونها عارضة أزياء، ومغنية وممثلة، وقالت: "مانغو عظيمة، عندما أفكر فيما سأرتدي يوميا، أحب أن أكون مبدعة، ومانغو دائمة العلامة المثالية للعب على الأزياء، وهذه المرة الأولى التي أعمل فيها مع مانغو".

وتابعت: "أعتبر تواجدي مع كيت في الحملة بمثابة شيء مثالي، فأنا أقدر شخصيتها ومهنيتها، وهي تمثل رمز للموضة، وانه لشرف عظيم لي أن أعمل معها، وأشاركها هذه التجربة، وهذه الحملة ملحمة بالنسبة لي".