قاعدة معروفة في عالم الديكور تُحدد الألوان المناسبة للغرف تعرفي عليها
آخر تحديث GMT 04:53:15
 فلسطين اليوم -

عند انتقاء نظام ألوان أحادي تتحقّق صورة الديكور المتوازنة

قاعدة معروفة في عالم الديكور تُحدد الألوان المناسبة للغرف تعرفي عليها

 فلسطين اليوم -

 فلسطين اليوم - قاعدة معروفة في عالم الديكور تُحدد الألوان المناسبة للغرف تعرفي عليها

غرفة المعيشة
القاهرة ـ فلسطين اليوم

60. 30. 10 قاعدة معروفة في عالم الديكور، عندما يتعلّق الأمر في وضع مخطّط الألوان للغرفة، وهي سهلة التطبيق. إليكِ كيفيّة اتباعها؟

 توزّع قاعدة 60. 30. 10 الألوان في الغرفة، وفق الآتي:
- يُمثّل اللون الرئيس نسبة الستين بالمئة في مكوّنات الغرفة؛ ففي غرفة المعيشة مثلًا، يحلّ اللون المختار على معظم الجدران، والقطع البارزة، مثل: السجّاد، وربّما الأريكة. الفكرة هي أن اللون المذكور يمثّل دعامة المكان، ويعمل أيضًا كخلفيّة لما يأتي بعد ذلك.
- يشغل اللون الثانوي نسبة الثلاثين بالمئة، وهو خاصّ بالستائر أو الكراسي أو بياضات السرير أو الأثاث المطلي أو يُستخدم حتّى لتمييز أحد الجدران في الغرفة. الفكرة هي أن اللون الثانوي يدعم اللون الرئيس، لكنّه مختلف عنه بما يكفي ليُمثّل عامل جذب في الغرفة.
- تحلّ نسبة العشرة بالمئة في هذه القاعدة اللونيّة، المطبّقة على نطاق واسع في أعمال الديكور، على الإكسسوارات، كالوسائد والأعمال الفنيّة أو مصابيح الإضاءة أو حامل الشموع على المنضدة. يمكن استلهام اللون من العمل الفنّي في الغرفة، أو من قماش منقوش على عناصر أكبر، إشارة إلى أنّ استخدام قاعدة 60. 30. 10 في ديكور الغرفة يُساعد في تحقيق لوحة في التصميم متوازنة. ونظام الألوان على عجلة الألوان هو طريقة مبسّطة للوصول إلى ذلك.

110 بالمئة
من جهةٍ ثانيةٍ، لا بأس بإعطاء 110% لمخطّط الألوان، ما يعني اختيار اللون الأساسي بنسبة 60%، واللون الثانوي بنسبة 30%، بالإضافة إلى لونين يحتلّ كل منهما نسبة الـ10%، بدلًا من لون واحد، يحمل أحدهما أكسسوار صغير، كوسادة إضافيّة أو الشمعدان.

اللون الأحادي
عند انتقاء نظام ألوان أحادي، تتحقّق صورة الديكور المتوازنة التي تكون فيها الألوان الرئيسة وتلك الثانوية عبارة عن درجات من اللون عينه، بدلًا من ثلاثة ألوان منفصلة. وفي هذا الإطار، يمكن أن يكون الرمادي المائل إلى البيج المحايد لونًا رئيسًا يحلّ بنسبة 60% في لوحة الديكور، والدرجة الأغمق من الرمادي المائل إلى البيج نفسه لونًا ثانويًّا يحلّ بنسبة 30% في اللوحة. أمّا الدرجة الأفتح من اللون الرئيس فتجعل الصورة النهائيّة مشعّة ومريحة.
إشارة إلى أنّ الالتزام بقواعد الديكور، بخاصّة قاعدة اللون المذكورة، مفيد للانطلاق في خطّة الديكور، لكن ذلك لا يحل دون أن يدلو هواة كسر القواعد بدلوهم في هذا الإطار، للعثور على توازن في غير نسب هذه القاعدة.

قد يهمك أيضًا:  

أفكار مميزة وبسيطة لتزيين طاولة غرفة المعيشة

  6 أفكار ديكور للمسات شتوية في غرفة المعيشة منها استخدام أكمام الـ"بلوفر"

palestinetoday
palestinetoday

الإسم *

البريد الألكتروني *

عنوان التعليق *

تعليق *

: Characters Left

إلزامي *

شروط الاستخدام

شروط النشر: عدم الإساءة للكاتب أو للأشخاص أو للمقدسات أو مهاجمة الأديان أو الذات الالهية. والابتعاد عن التحريض الطائفي والعنصري والشتائم.

اُوافق على شروط الأستخدام

Security Code*

 

قاعدة معروفة في عالم الديكور تُحدد الألوان المناسبة للغرف تعرفي عليها قاعدة معروفة في عالم الديكور تُحدد الألوان المناسبة للغرف تعرفي عليها



 فلسطين اليوم -

هيفاء وهبي تتألّق بفستان مرصع بالكريستال

القاهرة - فلسطين اليوم
هيفاء وهبي خطفت الأنظار بالتزامن مع احتفالها بعيد ميلادها بأناقتها ورشاقتها التي ظهرت بها خلال حفلها الأخير الذي أحيته في قطر، حيث أبهرت النجمة اللبنانية جمهورها على المسرح بطلتها اللامعة بفستان مرصع بالكامل بحبات الكريستال، وبهذه الإطلالة تعود هيفاء وهبي لستايل الفساتين المجسمة التي تتباهي من خلالها بجمال قوامها وهو التصميم الذي كانت تفضله كثيرا أيقونة الموضة، وذلك بعد اعتمادها بشكل كبير على صيحة الجمبسوت التي أطلت بها في معظم حفلاتها السابقة. هيفاء وهبي سحرت عشاقها في أحدث ظهور لها على المسرح خلال حفلها الأخير بقطر بإطلالة جذابة بتوقيع نيكولا جبران، حيث اعتمدت أيقونة الموضة مجددا التصميم المحدد للقوام مع الخصر الذي يبرز بقصته الضيقة مع الحزام جمال قوامها، حيث تمايلت هيفاء وهبي على المسرح بأسلوبها الأنثوي المعتاد بف...المزيد

GMT 00:13 2020 الخميس ,09 تموز / يوليو

تجاربك السابقة في مجال العمل لم تكن جيدة

GMT 12:35 2019 الخميس ,01 آب / أغسطس

يراودك ميل للاستسلام للأوضاع الصعبة

GMT 10:08 2019 الأحد ,17 تشرين الثاني / نوفمبر

تتمتع بسرعة البديهة وبالقدرة على مناقشة أصعب المواضيع

GMT 10:00 2019 الإثنين ,18 تشرين الثاني / نوفمبر

تبدو مرهف الحس فتتأثر بمشاعر المحيطين بك

GMT 21:30 2023 الإثنين ,13 آذار/ مارس

الشرق الأوسط والموعد الصيني

GMT 14:55 2019 الثلاثاء ,02 إبريل / نيسان

يحذرك من ارتكاب الأخطاء فقد تندم عليها فور حصولها

GMT 21:36 2023 الإثنين ,13 آذار/ مارس

يراها فاروق حسنى

GMT 07:23 2020 السبت ,25 تموز / يوليو

الصحف.. و"كورونا" في زمن "حماس"
 
palestinetoday

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

palestinetoday palestinetoday palestinetoday palestinetoday