تعرَّف على الزلزال الأقوى المُسجَّل في تاريخ البشرية
آخر تحديث GMT 04:53:15
 فلسطين اليوم -

استمرّ لمدة 10 دقائق وأدّى إلى تسونامي مُدمِّر

تعرَّف على الزلزال الأقوى المُسجَّل في تاريخ البشرية

 فلسطين اليوم -

 فلسطين اليوم - تعرَّف على الزلزال الأقوى المُسجَّل في تاريخ البشرية

الزلزال الأقوى المُسجَّل في تاريخ البشرية
واشنطن - فلسطين اليوم

تُعرف الزلازل بأنها قادرة على إحداث أضرار كارثية ضمن مناطق مختلفة حول العالم، وتعاني بعض البلدان من ارتفاع معدل الهزات المدمرة مقارنة بغيرها، وهو ما يثير التساؤل بشأن موقع أقوى الزلازل.
تستقطب اليابان أكثر الزلازل المسجلة في العالم، لأنها تقع في منطقة زلزالية نشطة للغاية، لكن الأبحاث التي أجرتها هيئة المسح الجيولوجي الأميركية، تشير إلى أن الإجابة ليست واضحة تماما كما قد تبدو.

اقرا ايضا تسارع في وتيرة الزلازل المدمرة خلال 2018 نتيجة تباطؤ الأرض
ويُعتقد بأن إندونيسيا تقع في منطقة ذات نشاط زلزالي أعلى، لكن نظرا لحجمها، تسجل اليابان عددا أكبر من الزلازل.
وربما تواجه كل من تونغا وفيجي وإندونيسيا عددا أكبر من الزلازل لكل ميل مربع، مقارنة مع اليابان، ولكن بسبب عدم وجود معدات لتسجيل الهزات في هذه المناطق، لا يتم تسجيل بعض الزلازل صغيرة النطاق.
وتشمل البلدان التي تشهد أكثر الزلازل كارثية، الصين وتركيا.

وقوع أكبر زلزال مسجل على الإطلاق
يقدم العلماء درجة من الضخامة تعتمد على قوة ومدى الموجات الزلزالية. ويعدّ الزلزال الذي يتراوح من 3 إلى 5 درجات خفيفا، ومن 5 إلى 7 درجة معتدلا إلى قوي، ومن 7 إلى 8 يعد ضخما نسبيا، ليكون عند أقصى حد بالوصول إلى رقم 8 وما فوق.
وسُجل أكبر زلزال (بقياس 9.5 درجة) على الإطلاق بالقرب من فالديفيا، في جنوب تشيلي، يوم 22 مايو عام 1960، حيث استمر مدة 10 دقائق وأدى إلى تسونامي مدمر.
وتتراوح تقديرات عدد القتلى بسبب الكارثة الطبيعية في تشيلي، بين ألف و6 آلاف قتيل.
وضرب ثاني أكبر زلزال، بلغت قوته 9.3 درجات، جزيرة سومطرة في إندونيسيا عام 2004. وتسبب في حدوث كارثة تسونامي في المحيط الهندي، يعتقد بأنها قتلت أكثر من 280 ألف نسمة في عدة دول.
تحدث الزلازل بسبب حركة الصفائح التكتونية، ويتمركز نحو 80% منها حول حافة المحيط الهادئ.
وتتحرك اللوحات، ألواح الصخور العملاقة التي تشكل الطبقة العليا للأرض، ببطء على الدوام. وغالبا ما تصطدم مع بعضها البعض، وفقا لـ National Geographic.
ويمكن أن يكون هذا التأثير غير ملحوظ على السطح، لكن قد يحدث إجهادا هائلا بين الصفائح. وعندما يتم إطلاق هذا الضغط، فإنه يسبب اهتزازات هائلة، تسمى الموجات الزلزالية، تنتقل في كثير من الأحيان مئات الأميال عبر الصخور إلى السطح.
وهناك مخاوف من حدوث زلزال "كبير" بعد موجة النشاط البركاني في "حلقة النار"، بالمحيط الهادئ.
وتقول دراسة أجرتها جامعة كاليفورنيا، إن مجموعة الهزات حول ما يسمى "حلقة النار"، وهي منطقة كوارث جيولوجية على شكل حذوة الحصان، يمكن أن تشير إلى احتمال وقوع "الزلزال الكبيرة".
وشملت الدراسة، التي نُشرت في مجلة Science Advances، تحليل 101 زلزال كبير حول حلقة النار في المحيط الهادئ، بين عامي 1990 و2016.

قد يهمك ايضا اكتشاف سر الانفجارات حول نبع المياه في يلوستون

بركان جزيرة "أناك كراكاتو" في إندونيسيا "على حافة الموت"

palestinetoday
palestinetoday

الإسم *

البريد الألكتروني *

عنوان التعليق *

تعليق *

: Characters Left

إلزامي *

شروط الاستخدام

شروط النشر: عدم الإساءة للكاتب أو للأشخاص أو للمقدسات أو مهاجمة الأديان أو الذات الالهية. والابتعاد عن التحريض الطائفي والعنصري والشتائم.

اُوافق على شروط الأستخدام

Security Code*

 

تعرَّف على الزلزال الأقوى المُسجَّل في تاريخ البشرية تعرَّف على الزلزال الأقوى المُسجَّل في تاريخ البشرية



هيفاء وهبي تتألّق بفستان مرصع بالكريستال

القاهرة - فلسطين اليوم
هيفاء وهبي خطفت الأنظار بالتزامن مع احتفالها بعيد ميلادها بأناقتها ورشاقتها التي ظهرت بها خلال حفلها الأخير الذي أحيته في قطر، حيث أبهرت النجمة اللبنانية جمهورها على المسرح بطلتها اللامعة بفستان مرصع بالكامل بحبات الكريستال، وبهذه الإطلالة تعود هيفاء وهبي لستايل الفساتين المجسمة التي تتباهي من خلالها بجمال قوامها وهو التصميم الذي كانت تفضله كثيرا أيقونة الموضة، وذلك بعد اعتمادها بشكل كبير على صيحة الجمبسوت التي أطلت بها في معظم حفلاتها السابقة. هيفاء وهبي سحرت عشاقها في أحدث ظهور لها على المسرح خلال حفلها الأخير بقطر بإطلالة جذابة بتوقيع نيكولا جبران، حيث اعتمدت أيقونة الموضة مجددا التصميم المحدد للقوام مع الخصر الذي يبرز بقصته الضيقة مع الحزام جمال قوامها، حيث تمايلت هيفاء وهبي على المسرح بأسلوبها الأنثوي المعتاد بف...المزيد

GMT 08:44 2019 الثلاثاء ,03 كانون الأول / ديسمبر

أبرز الأحداث اليوميّة لمواليد برج"الجدي" في كانون الأول 2019

GMT 13:39 2019 الإثنين ,11 تشرين الثاني / نوفمبر

ابتعد عن بعض الوصوليين المستفيدين من أوضاعك

GMT 09:32 2019 الإثنين ,18 تشرين الثاني / نوفمبر

تشعر بالإرهاق وتدرك أن الحلول يجب أن تأتي من داخلك

GMT 07:42 2019 الإثنين ,18 تشرين الثاني / نوفمبر

تحتاج إلى الانتهاء من العديد من الأمور اليوم

GMT 05:35 2018 الإثنين ,22 كانون الثاني / يناير

الملكة رانيا وبيلا حديد بسترة واحدة على "إنستغرام"

GMT 21:07 2015 الإثنين ,26 تشرين الأول / أكتوبر

شوارع بيروت تغرق في النفايات بسبب الامطار الغزيرة

GMT 07:21 2014 الجمعة ,31 كانون الثاني / يناير

زينة تلجأ إلى تحليل "DNA" لإثبات النسب لأحمد عز

GMT 09:17 2020 الجمعة ,26 حزيران / يونيو

«حماس» تتوارى عن الأنظار
 
palestinetoday

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

palestinetoday palestinetoday palestinetoday palestinetoday