سعيّدٌ بردودِ الفعّل عن بقينا على الحديدة
palestinetoday palestinetoday palestinetoday
palestinetoday
Al Rimial Street-Aljawhara Tower-6th Floor-Gaza-Palestine
palestine, palestine, palestine
آخر تحديث GMT 08:54:07
 فلسطين اليوم -

شعبان عبد الرحيم لـ "العرب اليوم" :

سعيّدٌ بردودِ الفعّل عن "بقينا على الحديدة"

 فلسطين اليوم -

 فلسطين اليوم - سعيّدٌ بردودِ الفعّل عن "بقينا على الحديدة"

شعبان عبد الرحيم
القاهرة ـ محمد علوش
أشار شعبان عبد الرحيم في حديثه إلى "العرب اليوم" بعد تصدر أغنيته الجديدة "بقينا على الحديدة" قائمة أكثر الفيديوهات مشاهدة على مواقع التواصل الاجتماعي أخيراً إلى أنه سعيد بردود الفعل الجيدة التي وصلته عن الأغنية، حيث اتصل به الكثير من المصريين لتهنئته على أغنيته الجديدة، موجهًا حديثه لأوباما الرئيس الأميركي "نرفض تدخلاتك في الشأن المصري ولا نريد معونتك"، فيما ينتقد "شعبولا" في أغنيته الجديدة، التي كتب كلماتها الشاعر إسلام خليل، أداء حكومة الدكتور حازم الببلاوي، معتبراً أنها حكومة مرتعشة، بينما أشاد بالفريق أول عبدالفتاح السيسي.
وتبدأ الأغنية الجديدة بمقطع يتحدث عن الحالة الاقتصادية فيقول "بقينا ع الحديدة والناس تعبانة موت.. عايزين حكومة شديدة ما تخفش وليها صوت.. الشعب عاوز حكومة تحميه وتقوته.. مش ناس بسلاح وشومة سايبنها تموته.. فيه ناس قاعدين يخونوا الشعب ويقسوا عليه.. عشان حكومتنا نونو مش عارفة بتعمل إيه".
كما هاجم شعبان الدكتور محمد البرادعي قائلا: "ياما قلنا ع البرادعي غدّار مالوش أمان.. وبيلعب لعبة جامدة لحبايبه الأميركان.
وفى مدح السيسي تقول الأغنية: "دي مشاعري ودي أحاسيسي والكل بعينه خاف.. لو كله زي السيسي إحنا ماكوناش نخاف.. دايمًا تفكيره مبتكر والناس كلها عاشقاه.. صحيح ده راجل دكر والشعب كله وراه".
ويواصل في أغنيته الهجوم على أداء الحكومة، ويعلن رفض المصالحة مع الإخوان، فيقول: "ناس مالهاش ملامح أشباح في كل عصر.. قال إيه عايزنا نسامح اللي قالوا طظ في مصر".
ولم تغفل الأغنية انتقاد الإعلامى باسم يوسف مقدم برنامج "البرنامج"، فيقول فى أغنيته: "مالكمش رأي حاسم وناس فيها العجب.. ما كفاية علينا باسم وقلة الأدب".
كما وجه شعبان رسالة للرئيس الأمريكى باراك أوباما، قائلا: "يا أوباما اللعبة اتفقست والمستخبي بان.. فهم قطر حبيبتك وعقل أردوغان.. بمعونتك هتلاعبنا لأ طظ فيك يا عم.. خليها معاك وسيبنا وخلي عندك دم لو كان فيه عندك دم".
palestinetoday
palestinetoday

الإسم *

البريد الألكتروني *

عنوان التعليق *

تعليق *

: Characters Left

إلزامي *

شروط الاستخدام

شروط النشر: عدم الإساءة للكاتب أو للأشخاص أو للمقدسات أو مهاجمة الأديان أو الذات الالهية. والابتعاد عن التحريض الطائفي والعنصري والشتائم.

اُوافق على شروط الأستخدام

Security Code*

 

سعيّدٌ بردودِ الفعّل عن بقينا على الحديدة سعيّدٌ بردودِ الفعّل عن بقينا على الحديدة



 فلسطين اليوم -

أفكار تنسيقات العيد مع الأحذية والحقائب مستوحاة من النجمات

القاهرة ـ فلسطين اليوم
مع اقتراب العيد، تبدأ رحلتنا في اختيار الإطلالة المثالية التي تجمع بين الأناقة والأنوثة، وتعد الأكسسوارات من أهم التفاصيل التي تصنع فرقاً كبيراً في الإطلالة، وخاصةً الحقيبة والحذاء، فهما لا يكملان اللوك فحسب، بل يعكسان ذوقك وشخصيتك أيضاً، ويمكن أن يساعدا في تغيير اللوك بالكامل، وإضافة لمسة حيوية للأزياء الناعمة، ولأن النجمات يعتبرن مصدر إلهام لأحدث صيحات الموضة، جمعنا لكِ إطلالات مميزة لهن، يمكنكِ استلهام أفكار تنسيقات العيد منها، سواء في الإطلالات النهارية اليومية، أو حتى المساء والمناسبات. تنسيق الأكسسوارات مع فستان أصفر على طريقة نسرين طافش مع حلول موسم الصيف، تبدأ نسرين طافش في اعتماد الإطلالات المفعمة بالحيوية، حيث تختار فساتين ذات ألوان مشرقة وجذابة تتناسب مع أجواء هذا الموسم، وفي واحدة من أحدث إطلالاتها، اختا...المزيد

GMT 06:05 2020 الخميس ,04 حزيران / يونيو

الضحك والمرح هما من أهم وسائل العيش لحياة أطول

GMT 13:10 2020 الخميس ,06 شباط / فبراير

يولد بعض الجدل مع أحد الزملاء أو أحد المقربين

GMT 13:40 2020 الأربعاء ,01 كانون الثاني / يناير

تتيح أمامك بداية العام فرصاً جديدة لشراكة محتملة

GMT 08:44 2019 الثلاثاء ,03 كانون الأول / ديسمبر

أبرز الأحداث اليوميّة لمواليد برج"الجدي" في كانون الأول 2019

GMT 09:32 2019 الإثنين ,18 تشرين الثاني / نوفمبر

تشعر بالإرهاق وتدرك أن الحلول يجب أن تأتي من داخلك

GMT 23:29 2020 الأربعاء ,06 أيار / مايو

كيف تصنع عطراً من الفواكه
 
palestinetoday

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2025 ©

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2025 ©

palestinetoday palestinetoday palestinetoday palestinetoday