قصة التوربيني الذي اغتصب وقتل أكثر من 30 طفلًا خلال 7سنوات
آخر تحديث GMT 00:34:36
 فلسطين اليوم -
وزارة الدفاع الإسرائيلية تعلن انتهاء أول تدريبات مع القوات الأميركية باستخدام ذخائر حية لمنظومات دفاع جوي الجيش الاسرائيلي يعلق على تقارير استهداف حزب الله لقوات اليونيفيل مؤكدا استمرار حزب الله في انتهاك القانون الدولي وتعريض المدنيين والمنظمات الدولية للخطر وزارة الخارجية الأميركية تعلن أن التشريع المتعلق بحظر عمل الأونروا قد يترتب عليه عواقب وفقًا للقانون والسياسة الأميركية الخارجية الأميركية تقول إن الغارة الإسرائيلية التي قتلت العشرات في شمال غزة "مروعة" قصف إسرائيلي يستهدف سوق الصحابة في غزة ويخلّف عشرات القتلى والجرحى ارتفاع حصيلة ضحايا القصف الإسرائيلي على غزة إلى أكثر من 43 ألف قتيل و101 ألف مصاب وفق وزارة الصحة في القطاع" استشهاد شاب فلسطيني مُتأثرًا بإصابته برصاص الاحتلال الإسرائيلي قرب رام الله إطلاق نار في دير بميانمار يودي بحياة 22 ومعارضون يتهمون الجيش الاحتلال الإسرائيلي يفرج عن 4 فتيان فلسطينيين شرط إبعادهم عن البلدة القديمة بالقدس الجيش الإسرائيلي يعتقل شابًا يعتقد أنه تسلل من الأراضي اللبنانية
أخر الأخبار

قصة "التوربيني" الذي اغتصب وقتل أكثر من 30 طفلًا خلال 7سنوات

 فلسطين اليوم -

 فلسطين اليوم - قصة "التوربيني" الذي اغتصب وقتل أكثر من 30 طفلًا خلال 7سنوات

"التوربيني" الذي اغتصب وقتل
الغربية -فلسطين اليوم

التوربيني جزار الغربية"، اسم الشهرة لرمضان عبد الرحيم منصور، أحد زعماء عصابات الشوارع في مصر والقاتل المتسلسل الذي اغتصب وقتل أكثر من 30 طفلًا خلال 7 سنوات.

ولد التوربيني عام 1980، في مدينة طنطا في محافظة الغربية، وجرائمه الشنيعة التي ارتكبها كانت في أنحاء عدة في مصر، بما في ذلك القاهرة والإسكندرية والقليوبية وبني سويف، حسب موسوعة القتلة والجرائم العالمية "murderpedia".

وتراوحت أعمار ضحايا التوربيني بين 10 و14 عامًا، ومعظمهم من الأولاد، واعتقل منصور عام 2006 مع 6 من شركائه، وصدر حكم ضدهم بالإعدام.

يذكر أن منصور غادر منزله في طنطا وانضم إلى عصابة شوارع في سن مبكرة، وعلّمه قادة العصابات مهارات البقاء على قيد الحياة تحت أي ظروف صعبة، وكان يلقى عقوبات شديدة عندما يخطئ، وبحسب اعترافه، سرعان ما احترف الاغتصاب والقتل.

وكان أحد الضحايا وهو الطفل أحمد نجوي، البالغ من العمر وقتها 12 عامًا، وهو عضو في عصابة منصور، وعندما اغتصبه منصور، تقدم ببلاغ إلى الشرطة، وتم إلقاء القبض على منصور، ولكن تم إطلاق سراحه لعدم كفاية الأدلة، وبعد فترة وجيزة قتل التوربيني الطفل أحمد ردًا على ما قاله.

وكان منصور يغري أطفال الشوارع ويستدرجهم فوق سطح عربات القطارات، ويغتصبهم ويعذبهم ثم يقذفهم على المسار ميتين أو بالكاد على قيد الحياة، وفي بعض الحالات كان يلقيهم في النيل أو يدفنهم أحياء.

وحصل منصور على لقب "التوربيني"، الذي يعني "القطار السريع"، بسبب أنه كان يرتكب جرائمه على سطح عربات القطارات.

وبرز منصور وجرائم عصاباته في عام 2006، عندما تم القبض على اثنين من أفراد عصابته، وبعد الاعتقال، ورد أن منصور أبلغ المدعين العامين أنه كان "مخاوي جن أنثى" أمرته بارتكاب الجرائم.

وأدين منصور، وشريكه فرج سمير محمود المعروف أيضا باسم "حناطا"، وحكمت عليهما محكمة جنايات طنطا عام 2007 بالإعدام، وكان عمرهما وقتها 27 و25 عامًا على الترتيب، وبعد فترة وجيزة من الاعتقال، ذكرت الصحف أن بعض المنتجات في مصر تم تسميتها باسم منصور "التوربيني".

وبدأت عدة مطاعم في مسقط رأسه طنطا، بيع سندويتشات باسم "التوربيني"، وكانت حيلة تسويقية ناجحة، كما أعطى تجار الأغنام اسم "التوربيني" إلى لحم الضأن الكبير غالي السعر.

palestinetoday
palestinetoday

الإسم *

البريد الألكتروني *

عنوان التعليق *

تعليق *

: Characters Left

إلزامي *

شروط الاستخدام

شروط النشر: عدم الإساءة للكاتب أو للأشخاص أو للمقدسات أو مهاجمة الأديان أو الذات الالهية. والابتعاد عن التحريض الطائفي والعنصري والشتائم.

اُوافق على شروط الأستخدام

Security Code*

 

قصة التوربيني الذي اغتصب وقتل أكثر من 30 طفلًا خلال 7سنوات قصة التوربيني الذي اغتصب وقتل أكثر من 30 طفلًا خلال 7سنوات



 فلسطين اليوم -

هند صبري بإطلالة أنثوية وعصرية في فستان وردي أنيق

القاهرة ـ فلسطين اليوم
في مهرجان الجونة السينمائي 2024، تألقت الممثلة التونسية هند صبري بإطلالة مميزة أبهرت الحضور وجذبت الأنظار، اختارت هند صبري فستانًا باللون الوردي الراقي من توقيع علامة MOONMAINS، والتي تميزت بتصاميمها العصرية والأنيقة، الفستان تميز بقصته الأنيقة وأكمامه المنفوخة، التي أضافت لمسة من الأنوثة والرقي لإطلالتها، اللون الوردي اللامع أضفى على هند لمسة مشرقة وملفتة، تتماشى تمامًا مع الأجواء الاحتفالية للمهرجان. لم تكتفِ هند صبري بالفستان الراقي فحسب، بل أضافت لمسة من الفخامة على إطلالتها من خلال ارتدائها لمجوهرات مميزة من تصميم عزة فهمي، المصممة المصرية الشهيرة، اختارت سوارًا مزينًا بأحجار كريمة تضفي بريقًا إضافيًا على مظهرها، هذه المجوهرات لم تكن مجرد إضافة جمالية، بل كانت بمثابة تكريم للتراث المصري بلمسات عصرية تتماشى مع أجواء ...المزيد

GMT 06:15 2024 الخميس ,31 تشرين الأول / أكتوبر

البدلة النسائية الخيار الأمثل لإبراز شخصيتك وأناقتك
 فلسطين اليوم - البدلة النسائية الخيار الأمثل لإبراز شخصيتك وأناقتك

GMT 18:35 2024 الجمعة ,01 تشرين الثاني / نوفمبر

جفاف العين مشكلة شائعة قد تخفي وراءها امراضا خطيرة
 فلسطين اليوم - جفاف العين مشكلة شائعة قد تخفي وراءها امراضا خطيرة

GMT 08:15 2021 الخميس ,07 كانون الثاني / يناير

"موديز"تؤكّد أن دول الخليج ستحتاج عامين لتعافي اقتصادها

GMT 21:30 2023 الإثنين ,13 آذار/ مارس

الشرق الأوسط والموعد الصيني

GMT 17:22 2014 الإثنين ,06 تشرين الأول / أكتوبر

شباب كفرنجة يواصل تنفيذ مبادرته "بهمتنا نزين بلدنا "

GMT 19:23 2018 الخميس ,20 كانون الأول / ديسمبر

بريانكا شوبرا ونيك جوناس يحتفلان بزفافهما للمرة الثالثة

GMT 05:19 2018 الأربعاء ,05 كانون الأول / ديسمبر

الشوا يفتتح مكتب للبنك الإسلامي الفلسطيني في قباطية

GMT 03:31 2017 الثلاثاء ,19 كانون الأول / ديسمبر

أكثر الفنادق الموجودة في جزر موريشيوس هدوءً

GMT 04:56 2017 السبت ,18 تشرين الثاني / نوفمبر

8 خدع سحرية ليدوم أحمر شفاهك طوال اليوم

GMT 23:25 2017 الخميس ,02 تشرين الثاني / نوفمبر

4 أمور مهمة تساعدك على الوقاية من الإصابة بجلطات الدم

GMT 23:16 2017 الأحد ,22 تشرين الأول / أكتوبر

أحمد حلمي يضع حدًا للأخبار التي تؤكد تدهور حالته الصحية

GMT 06:46 2016 الإثنين ,19 كانون الأول / ديسمبر

تأجيل جلسة مرتضى منصور مع الاعب جنش وباسم مرسي

GMT 04:58 2016 الثلاثاء ,14 حزيران / يونيو

ياسمين عبد العزيز ترتدي بدلة شرطة في "عصمت أبو شنب"

GMT 01:06 2017 الإثنين ,04 أيلول / سبتمبر

إعتني بجمالك مع إستخدامات الفازلين المتعددة
 
palestinetoday

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

palestinetoday palestinetoday palestinetoday palestinetoday