تعرف على الفارق بين الأنواع الأربعة للقاحات المطورة ضد فيروس كورونا
آخر تحديث GMT 04:53:15
 فلسطين اليوم -

تعرف على الفارق بين الأنواع الأربعة للقاحات المطورة ضد فيروس كورونا

 فلسطين اليوم -

 فلسطين اليوم - تعرف على الفارق بين الأنواع الأربعة للقاحات المطورة ضد فيروس كورونا

لقاح كورونا
واشنطن ـ فلسطين اليوم

هناك عدة أنواع مختلفة من اللقاحات المحتملة لـ فيروس كورونا قيد التطوير، لكن كل منهم يقع في واحد من أربعة أنواع، اعتمادًا على كيفية تطورها، هي الفيروسات الكاملة (المعطلة أو الضعيفة) ، والفيروسات القائمة على البروتين، والناقل الفيروسي والحمض النووي (RNA و DNA)، بينما تحاول بعض اللقاحات تهريب المستضد إلى الجسم، يستخدم البعض الآخر خلايا الجسم لتحفيز إنتاج المستضد الفيروسي، لذلك نرصد في تقرير الأنواع

الأربعة من لقاحات فيروس كورونا وكيفية تطويرها وسلامتها وفعاليتها، وفقًا لموقع thehealthsite.لقاحات معطلة تستخدم لقاحات الفيروس المعطلة أو الضعيفة شكلاً من أشكال الفيروس الذي تم تعطيله أو إضعافه بحيث لا يسبب المرض ومع ذلك، لا يزال بإمكانه توليد استجابة مناعية، تم تطوير العديد من اللقاحات الحالية باستخدام هذه التقنية، يقوم الخبراء بتدمير المادة الجينية للفيروس حتى لا يتكاثر لكن لا يزال بإمكان هذه اللقاحات تحفيز استجابة مناعية في الجسم،

و من كوفاكسين إلى بهارات للتكنولوجيا الحيوية، أول لقاح محلي في الهند، هو لقاح معطل سينوفاك الصيني هو أيضا لقاح معطل. لقاحات بروتينية تم تطويرها باستخدام شظايا غير ضارة من البروتينات أو أغلفة البروتين التي تحاكي فيروس كورونا، وهذا يولد استجابة مناعية في الجسم، لكن أحد عيوب هذا النوع من اللقاحات أنه قد يولد استجابة مناعية أضعف، وللتغلب على هذه المشكلة، وغالبًا ما يتم حشوها بالمواد المساعدة لتعزيز الاستجابة المناعية،

ولقاح نوفافاكس الأمريكي قائم على هذا النوع من لقاحات البروتين.لقاحات النواقل الفيروسية تستخدم فيروسات معدلة وراثيا، والتي لا يمكن أن تسبب المرض،  لكن يمكنه إنتاج بروتينات فيروس كورونا لتوليد الاستجابة المناعية للجسم، ويقوم ذلك عن طريق محاكاة العدوى الفيروسية وإثارة استجابة مناعية قوية، لكن عيب هذا النوع من اللقاحات هو أن العديد من الأشخاص ربما تعرضوا بالفعل للفيروسات المستخدمة كناقلات، وهذا قد يجعل البعض محصنا ضدها في هذه الحالة، سيكون اللقاح أقل فعالية، لقاح سبوتنيك V الروسي

هو لقاح ضد الفيروسات الغدية، ولقاح أسترازينيكا أكسفورد هو أيضًا لقاح ناقل فيروسي، يتم طرح هذا تحت اسم "كوفيشيلد" في الهند بالتعاون مع معهد مصل بيون في الهند. لقاحات الحمض النووي الريبيتستخدم هذه اللقاحات الحمض النووي الريبي أو الحمض النووي المعدل وراثيا لتوليد بروتين سبايك الفيروسي، عندما تدخل هذه المادة الجينية الخلايا البشرية، فإنها تستخدم مصانع البروتين في الخلايا لصنع المستضد الذي يطلق استجابة مناعية، مثل هذه اللقاحات فيروس كورونا من شركة فايزر، وموديرنا.

 

قد يهمك ايضا:

منظمة العفو الدولية تدعو إسرائيل إلى توفير لقاح "كورونا" للفلسطينيين

إسرائيل تسمح باستخدام لقاح موديرنا للوقاية من كوفيد-

   
palestinetoday
palestinetoday

الإسم *

البريد الألكتروني *

عنوان التعليق *

تعليق *

: Characters Left

إلزامي *

شروط الاستخدام

شروط النشر: عدم الإساءة للكاتب أو للأشخاص أو للمقدسات أو مهاجمة الأديان أو الذات الالهية. والابتعاد عن التحريض الطائفي والعنصري والشتائم.

اُوافق على شروط الأستخدام

Security Code*

 

تعرف على الفارق بين الأنواع الأربعة للقاحات المطورة ضد فيروس كورونا تعرف على الفارق بين الأنواع الأربعة للقاحات المطورة ضد فيروس كورونا



 فلسطين اليوم -

هيفاء وهبي تتألّق بفستان مرصع بالكريستال

القاهرة - فلسطين اليوم
هيفاء وهبي خطفت الأنظار بالتزامن مع احتفالها بعيد ميلادها بأناقتها ورشاقتها التي ظهرت بها خلال حفلها الأخير الذي أحيته في قطر، حيث أبهرت النجمة اللبنانية جمهورها على المسرح بطلتها اللامعة بفستان مرصع بالكامل بحبات الكريستال، وبهذه الإطلالة تعود هيفاء وهبي لستايل الفساتين المجسمة التي تتباهي من خلالها بجمال قوامها وهو التصميم الذي كانت تفضله كثيرا أيقونة الموضة، وذلك بعد اعتمادها بشكل كبير على صيحة الجمبسوت التي أطلت بها في معظم حفلاتها السابقة. هيفاء وهبي سحرت عشاقها في أحدث ظهور لها على المسرح خلال حفلها الأخير بقطر بإطلالة جذابة بتوقيع نيكولا جبران، حيث اعتمدت أيقونة الموضة مجددا التصميم المحدد للقوام مع الخصر الذي يبرز بقصته الضيقة مع الحزام جمال قوامها، حيث تمايلت هيفاء وهبي على المسرح بأسلوبها الأنثوي المعتاد بف...المزيد

GMT 08:44 2019 الثلاثاء ,03 كانون الأول / ديسمبر

أبرز الأحداث اليوميّة لمواليد برج"الجدي" في كانون الأول 2019

GMT 13:39 2019 الإثنين ,11 تشرين الثاني / نوفمبر

ابتعد عن بعض الوصوليين المستفيدين من أوضاعك

GMT 09:32 2019 الإثنين ,18 تشرين الثاني / نوفمبر

تشعر بالإرهاق وتدرك أن الحلول يجب أن تأتي من داخلك

GMT 07:42 2019 الإثنين ,18 تشرين الثاني / نوفمبر

تحتاج إلى الانتهاء من العديد من الأمور اليوم

GMT 05:35 2018 الإثنين ,22 كانون الثاني / يناير

الملكة رانيا وبيلا حديد بسترة واحدة على "إنستغرام"

GMT 21:07 2015 الإثنين ,26 تشرين الأول / أكتوبر

شوارع بيروت تغرق في النفايات بسبب الامطار الغزيرة

GMT 07:21 2014 الجمعة ,31 كانون الثاني / يناير

زينة تلجأ إلى تحليل "DNA" لإثبات النسب لأحمد عز

GMT 09:17 2020 الجمعة ,26 حزيران / يونيو

«حماس» تتوارى عن الأنظار
 
palestinetoday

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

palestinetoday palestinetoday palestinetoday palestinetoday