وفا ترصد التحريض ضد الفلسطينيين في وسائل الإعلام الإسرائيليلة
آخر تحديث GMT 04:53:15
 فلسطين اليوم -

"وفا" ترصد التحريض ضد الفلسطينيين في وسائل الإعلام الإسرائيليلة

 فلسطين اليوم -

 فلسطين اليوم - "وفا" ترصد التحريض ضد الفلسطينيين في وسائل الإعلام الإسرائيليلة

مواجهات بين فلسطينيين ومستوطنين
رام الله - وفا

ترصد وكالة الأنباء والمعلومات الفلسطينية (وفا) ما تنشره وسائل الإعلام الإسرائيلية من تحريض وعنصرية ضد الفلسطينيين والعرب.
وفيما يلي أبرز ما ورد في تقريرها رقم 258، الذي يغطي الفترة من: 25-9-2015 وحتى 1-10-2015:

'تبًا للفلسطينيين'

نشرت صحيفة 'إسرائيل اليوم' بتاريخ 25.9.2015 مقالة كتبها، حاييم شاين، زعم من خلالها أن 'المجتمع الفلسطيني يقدس الموت وحجارة العرب هي حجارة الدمار، بينما حجارة اليهود هي حجارة الابداع والبناء'.
وقال: منذ بداية الاستيطان اليهودي في أرض إسرائيل كان هنالك صراع مستمر بين الحجارة.

بين حجارة البناء والإبداع الخاصة باليهود وبين حجارة التدمير والخراب الخاصة بالعرب.

كل من رأى الملثمين في وسائل الإعلام، راجمي الحجارة والزجاجات الحارقة، فهم أن هنالك حاجة ملحة للقضاء على الظاهرة الخطيرة ولا يوجد مجال للتفكير.
سكان إسرائيل في شوارع القدس، يهودا والسامرة، لا يجب أن يكونوا مطاردين من قبل حيوانات مفترسة تتربص بهم في الشوارع وأن يدفعوا حياتهم ثمنًا لحقهم في أن يعودوا من وليمة رأس السنة أو العودة لبيتهم من شوارع السامرة.

المحرضون الفلسطينيون برئاسة أبو مازن ورفاقه، كلهم عديمو المسؤولية ولا يبالون بحياة أبناء شعبهم، قرروا اعطاء زجاجات حارقة للفتية وإلقاء أنفسهم أمام قوات الأمن.
أية سفالة هذه ممن يأخذ طلاب مدرسة ويشكل خطرًا على حياتهم. تبًا لأمة يختبئ قادتها خلف حقائب الأطفال المدرسية.

'الحركة الإسلامية مسؤولة عن الإرهاب في القدس'

نشرت صحيفة 'إسرائيل اليوم' بتاريخ 25.9.2015 تقريرًا تحريضيًا ضد المرابطين في الأقصى والحركة الإسلامية في الداخل، أعده نداف شرغاي.
واتهم التقرير الحركة الإسلامية والمرابطين بالقيام بأعمال إرهاب وتحريض ضد اليهود. وقال: لا بد أن الشيخ رائد صلاح فرك يديه بفرح خلال هذه الأيام.

هو وأناسه، أعضاء الشق الشمالي للحركة الإسلامية الإسرائيلية، يقطفون الآن ما زرعوه طوال السنين. جبل الهيكل والأقصى حاضران خلال السنة الأخيرة حضورًا كبيرًا في دوافع الطاعنين، الداهسين، الإرهابيين ومثيري الشغب، حتى طلاب المدارس الثانوية العرب-الاسرائيليين من سخنين وكفر كنا الذين التقوا مع طلاب مدارس ثانوية يهود من القدس في ذروة فترة الاضطرابات قبل عام، رددوا بدقة كبيرةمقولات صلاح وأوضحوا أنه من الصواب 'الموت من أجل الأقصى لتحريره من آسريه.

نموذج قبة الصخرة الذي رفع يوم الجمعة على أكتاف المتظاهرين في مخيم اللاجئين شعفاط في القدس، وهتافات 'بالدم والنار سنفدي الأقصى'، يمثلون رؤيا الشيخ صلاح وحركته، حيث قاموا على مدار السنين بزرع بذور التمرد هذا، والآن هم يقطفون ثماره. 

'جبل الهيكل بيت كل يهودي'

نشر موقع 'إن آر جي' مقالة كتبها الصحفي جدعون دوكوف بتاريخ 29.9.2015 طالب اليهود بالتواجد في الحرم القدسي لأنه المكان المقدس لكل يهودي.
وقال:  طالما هناك في الجانب العربي قادة على استعداد للوقوف في جبل الهيكل والصراخ امام الكاميرات 'هذا بيتي'، سوف نبقى في  مكانة متدنية في هذا الصراع، سنبقى اولئك الذين يأتون لزيارة بيت تابع لشخص اخر.

يفهم العرب ذلك جيدا، لذلك يكررون الحديث عن الصهيونية، كغزاة جاءوا الى البلاد دون التفريق بين بيت ايل وعوفرة وبين يافا وحيفا.

حان الوقت لليهود بالتواجد في جبل الهيكل ليس فقط باسم الحرية الدينية او حقوق الفرد، وانما لسبب واحد بسيط: لأن جبل الهيكل هو بيتنا، بيت لكل يهودي.

'التحريض على المدارس الفلسطينية'

نشرت صحيفة 'إسرائيل اليوم' بتاريخ 30.9.2015 مقالة تحرض ضد المؤسسات التعليمية الفلسطينية كتبها أفرايم هرارة، والذي زعم أن المدارس الفلسطينية تحرّض على قتل اليهود لذا يجب على إسرائيل أن تواجه هذه المدارس.

وقال: الإخلال بالنظام مؤخرا يتميز باستخدام كبير للأطفال إلى جانب البالغين.

آباء الاطفال ليسوا بحاجة إلى بذل الجهد لإقناع الأطفال برشق الحجارة والزجاجات الحارقة على اليهود، على حافلاتهم وعلى منازلهم: منذ مرحلة الروضة يتعلم الأولاد الفلسطينيون كراهية اليهود والسعي إلى القضاء عليهم وعلى دولتهم.

على الحكومة الإسرائيلية تدقيق التعليم في المدارس والمساجد العربية في العاصمة والجليل والنقب: هناك من صلاحياتها ومن واجبها اقتلاع التعليم على الكراهية.

 'الرئيس محمود عباس كذاب ومثير للاشمئزاز'

نشر موقع 'إن آر جي' مقالة كتبها الصحافي زئيف كام بتاريخ 1.10.2015 ادعى من خلالها الرئيس الفلسطيني محمود عباس كذاب وخطابه 'المعادي للسامية مصاغ بشكل جيد'. وقال: للمعادين للسامية عادة منتظمة.

هم قادرون على الشرح بشكل عقلاني وواضح ما هو الخطأ بالأشخاص اللذين لا يحبوهم. في الواقع كل شيء على ما يرام. حتى أبو مازن، القائد الفلسطيني غير الديموقراطي. من سمع حججه الطويلة في الأمم المتحدة لا يمكنه إلا أن يوافق معه.
مع كل الإطراء الذي يمكن أن نمنحه لأبو مازن على قدرته ببناء قصته، فكل شيء رائع باستثناء فرية الدم المفبركة من البداية الى النهاية. ليس هناك ما أقول- المعادي للسامية يبقى معاديا للسامية.

الرجل الذي أنكر في كتاباته منذ سنوات المحرقة اليهودية، ينكر الآن أيضا الواقع، ويعيد كتابته من جديد بشكل خيالي، كاذب وتحريضي.
جميل ان نسمع ما هي الديموقراطية من الرجل الذي سيطر على السلطة في رام الله، على الرغم من انتهاء فترة ولايته منذ سنوات. المشكلة الحقيقية عندما يختار كذاب ممنهج التصرف بغباء.

ولا غباء اكثر من التهديد بسلاح دون رصاص.

من يريد حقا اعادة المفاتيح لاسرائيل لا يفعل ذلك من خلال الخطابات في الامم المتحدة.

ببساطة يذهب من هنا بأول طائرة او بحالة ابو مازن في الجزء الخلفي من شاحنة صغيرة مع دفعة من الخلف.

هنا قاعدة يمكن الاستفادة منها في المستقبل، عندما يأتي شخص الى الامم المتحدة ويحذر من استقالته او اعادة الصلاحيات، يمكن ان نكون على يقين ان من وراء الكواليس يفعل كل شيء اي شيء للاستمرار في منصبه، بالأساس للاستمرار في تعاستنا بواسطة حضوره المثير للاشمئزاز.

 'أبو مازن كاذب ومحرض'

صحيفة 'إسرائيل اليوم' بتاريخ 1.10.2010 خبرًا تحريضيًا ضد الرئيس الفلسطيني محمود عباس.

ونقلت الصحيفة تصريحات تحريضية من جهات سياسية عدة ضد الرئيس الفلسطيني: 'رئيس الحكومة الموجود حاليًا في نيويورك رج على خطاب أبو مازن ووصفه بـ 'الكاذب والمشجع على التحريض والاضطرابات في الشرق الأوسط'.

نتنياهو قال في أعقاب الخطاب 'نحن نتوقع ونطالب السلطة بالتصرف بمسؤولية والاستجابة لاقتراح رئيس حكومة إسرائيل والذهاب الى المفاوضات مباشرة مع اسرائيل دون شروط مسبقة. الحقيقة هي أنه لم يستجب لذلك ولا مرة، وهذا يثبت أنه لا يريد السلام'.

الوزيرة ميري ريغف (الليكود) هاجمت رئيس السلطة وقالت: 'حكومة إسرائيل ستواصل تعزيز الاستيطان وستواصل البناء في يهودا والسامرة لأن هذه هي الوسيلة الوحيدة للنضال ضد نزع الشرعية ضد اسرائيل الذي تقوم به السلطة الفلسطينية برئاسة أبو مازن'.

رئيس البيت اليهودي، الوزير نفتالي بينيت، قال: 'أبو مازن سيمضي وسيتم تذكرة كإرهابي إضافي في سماء التاريخ، الإرهابي الفاشل بين الإرهابيين'.

رفيقه، الوزير أوري أريئيل قال: ' الفلسطينيون لم يحترموا ولا مرة الاتفاقيات التي وقعوا عليها، وأبو مازن لم يأتي بأمر جديد'.

رئيس حزب اسرائيل بيتنا، عضو الكنيست أفيغدور ليبرمان، قال: 'هذا هو خطاب زائف اضافي وتهديدات زائفة اضافية للمحرض والمنافق الكبير أبو مازن'.

رئيس حزب 'ييش عتيد' هاجم: 'هذا ليس خطابًا، هذا فصل قذف وتشهير بشع وكاذب'.

palestinetoday
palestinetoday

الإسم *

البريد الألكتروني *

عنوان التعليق *

تعليق *

: Characters Left

إلزامي *

شروط الاستخدام

شروط النشر: عدم الإساءة للكاتب أو للأشخاص أو للمقدسات أو مهاجمة الأديان أو الذات الالهية. والابتعاد عن التحريض الطائفي والعنصري والشتائم.

اُوافق على شروط الأستخدام

Security Code*

 

وفا ترصد التحريض ضد الفلسطينيين في وسائل الإعلام الإسرائيليلة وفا ترصد التحريض ضد الفلسطينيين في وسائل الإعلام الإسرائيليلة



GMT 07:24 2020 الأحد ,12 تموز / يوليو

أبرز عناوين الصحف الفلسطينية

GMT 11:49 2020 الأربعاء ,24 حزيران / يونيو

أبرز عناوين الصحف الفلسطينية
 فلسطين اليوم -

هيفاء وهبي تتألّق بفستان مرصع بالكريستال

القاهرة - فلسطين اليوم
هيفاء وهبي خطفت الأنظار بالتزامن مع احتفالها بعيد ميلادها بأناقتها ورشاقتها التي ظهرت بها خلال حفلها الأخير الذي أحيته في قطر، حيث أبهرت النجمة اللبنانية جمهورها على المسرح بطلتها اللامعة بفستان مرصع بالكامل بحبات الكريستال، وبهذه الإطلالة تعود هيفاء وهبي لستايل الفساتين المجسمة التي تتباهي من خلالها بجمال قوامها وهو التصميم الذي كانت تفضله كثيرا أيقونة الموضة، وذلك بعد اعتمادها بشكل كبير على صيحة الجمبسوت التي أطلت بها في معظم حفلاتها السابقة. هيفاء وهبي سحرت عشاقها في أحدث ظهور لها على المسرح خلال حفلها الأخير بقطر بإطلالة جذابة بتوقيع نيكولا جبران، حيث اعتمدت أيقونة الموضة مجددا التصميم المحدد للقوام مع الخصر الذي يبرز بقصته الضيقة مع الحزام جمال قوامها، حيث تمايلت هيفاء وهبي على المسرح بأسلوبها الأنثوي المعتاد بف...المزيد

GMT 00:13 2020 الخميس ,09 تموز / يوليو

ما كنت تتوقعه من الشريك لن يتحقق مئة في المئة

GMT 11:15 2020 الإثنين ,20 إبريل / نيسان

بريشة : علي خليل

GMT 10:33 2019 الإثنين ,18 تشرين الثاني / نوفمبر

الحب على موعد مميز معك

GMT 08:33 2019 الجمعة ,19 إبريل / نيسان

تعرف على مميزات سيارة فولكس فاغن الجديدة

GMT 05:02 2018 الأربعاء ,14 تشرين الثاني / نوفمبر

ليام هيمسوورث ينشر صورة محزنة لبقايا منزله المحترق في "ماليبو"

GMT 07:28 2018 الأربعاء ,18 إبريل / نيسان

150 أسيرًا من أراضي عام 48 يقبعون في سجون الاحتلال

GMT 05:35 2017 الخميس ,23 تشرين الثاني / نوفمبر

فرص "غريس موغابي" في الحياة السياسية تتحول طريق سدّ

GMT 12:27 2017 الأحد ,15 تشرين الأول / أكتوبر

بعثة جامعة جنيف تكتشف هرمًا من الذهب في سقارة
 
palestinetoday

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

palestinetoday palestinetoday palestinetoday palestinetoday