نجوم أغاني الثمانيات والتسعينات يستجيبون لدعوات الجمهور بالعودة
آخر تحديث GMT 04:53:15
 فلسطين اليوم -

منهم حميد الشاعري وداليا وسيمون وإبراهيم عبد القادر

نجوم أغاني الثمانيات والتسعينات يستجيبون لدعوات الجمهور بالعودة

 فلسطين اليوم -

 فلسطين اليوم - نجوم أغاني الثمانيات والتسعينات يستجيبون لدعوات الجمهور بالعودة

نجوم أغاني الثمانيات والتسعينات
القاهرة _ شيماء مكاوي

هناك العديد من الأغاني التي لا تزال عالقة في أذاهننا وعند سماعها تسبب لنا حالة من البهجة والسعادة لا توصف، وهي أغاني الثمانيات والتسعينات التي غناها حميد الشاعري وفارس وإيهاب توفيق ومصطفى قمر وإبراهيم عبد القادر ومنى عبد الغني وداليا وسيمون وعلي حميدة وغيرهم كثيرون، تلك التوليفة الغنائية التي تتكون من الكلمات والألحان والغناء والتي لا يمكن أن نمل عند سماعها .

وأوضح الناقد محمد الشرقاوي أن سبب نجاح أغاني الثمانيات والتسعينات هو تلك المطربون الذين ظهروا في تلك الحقبة والذين كانوا لا يتنافسون معا بل يساعد أحدهم الآخر لكي يظهر وينتشر، وطبعا لا يمكن لأحد أن ينكر دور المطرب حميد الشاعري الذي أحدث طفره في ألحان الأغاني وغنائها وتقديم العديد من المطربين في ذلك الوقت فهو من قدم هشام عباس ومصطفى قمر وفارس وغيرهم، ولو شاهدنا بعض أغاني حميد سنجد أحيانا مصطفى قمر معه وأحينا إيهاب توفيق وأحيانا هشام عباس ومن يشاهدهم سيشعر بالإستغراب من مساندة البعض للآخر كي يتم تقديم أجمل الأغاني والألحان، وأعتقد أن حبهم لبعض وعدم غيرتهم من بعض وتكاتفهم معا هوسبب نجاحهم، بحسب قوله.

ويقول الناقد محمود قاسم : "أغاني الثمانيات والتسعينات كلا منها لا يشبه الآخر، وكل أغنيه حالة غنائية بمفردها، وكل مطرب من مطربين الثمانيات والتسعينات تميز ببعض من الأغاني التي لا تزال خالدة حتى الآن نسمعها ونستمتع بها، فمثلا نجد حميد الشاعري أغنية " حبيبة "، "جلجلي"، وعلاء عبد  الخالق أغنية " داري رموشك"، إيهاب توفيق " بحبك يا أسمراني"، وهشام نور أغنية " مش عارف" وعلي حميدة أغنية " لولاكي" وكل أغنية عندما تم طرحها في الأسواق نجحت نجاحا ساحقا، والسبب هم هؤلاء المطربون وإصرارهم على تقديم لون غنائي مختلف ونجاح وبالفعل حققوا هذا النجاح واستمرار هذا النجاح حتى الان يعني انهم قدموا لون مختلف من الصعب تكراره يتناسب مع الوقت الذي تم طرح هذه الأغاني به".

ويشير المطرب إبراهيم عبد القادر الشهير بمطرب "الجامعات" إلى أن نجاح جيله في تقديم الأغاني سببه تكاتفهم وحب الخير لبعضهم البعض،حتى إنه من الممكن أن يعرض أحد أغنية على مطرب يقول لا هذه الأغنية لفلان دون أي غيره أورغبة في النجاح بمفرده، مؤكدًا أنه لم يكن هناك رقم واحد اواثنين في النجاح بل جميعهم حققوا نجاحا بنفس المقدار وكلا منهم حقق ما يتمناه من شهره مطلقا على جيلهم أسم " الجيل الذهبي" الذي من الصعب تكراره .

أما عن أسباب غيابهم عن الساحة الغنائية فأكد أنهم بصدد العودة مرة آخرى من خلال تقديم مجموعة من الحفلات الغنائية التي ستلف في أنحاء الوطن العربي وبدايتها في ستاد القاهرة يوم 1 ديسمبر/كانون الأول المقبل برعاية مؤسسة الأهرام، وأردف " غيابنا في الفترة الماضية لم يكن بإيدينا بل لأن الزمن أختلف والمستمعين أختلفوا أيضا، ولكنهم عندما وجدوا إصرار من ملايين من المستمعين لإعادتهم مرة آخرى للغناء قرروا العودة معا يديهم بيد بعضهم لتقديم حفلات غنائية كبيرة تعيد مرة آخرى الجيل الذهبي .
 

palestinetoday
palestinetoday

الإسم *

البريد الألكتروني *

عنوان التعليق *

تعليق *

: Characters Left

إلزامي *

شروط الاستخدام

شروط النشر: عدم الإساءة للكاتب أو للأشخاص أو للمقدسات أو مهاجمة الأديان أو الذات الالهية. والابتعاد عن التحريض الطائفي والعنصري والشتائم.

اُوافق على شروط الأستخدام

Security Code*

 

نجوم أغاني الثمانيات والتسعينات يستجيبون لدعوات الجمهور بالعودة نجوم أغاني الثمانيات والتسعينات يستجيبون لدعوات الجمهور بالعودة



هيفاء وهبي تتألّق بفستان مرصع بالكريستال

القاهرة - فلسطين اليوم
هيفاء وهبي خطفت الأنظار بالتزامن مع احتفالها بعيد ميلادها بأناقتها ورشاقتها التي ظهرت بها خلال حفلها الأخير الذي أحيته في قطر، حيث أبهرت النجمة اللبنانية جمهورها على المسرح بطلتها اللامعة بفستان مرصع بالكامل بحبات الكريستال، وبهذه الإطلالة تعود هيفاء وهبي لستايل الفساتين المجسمة التي تتباهي من خلالها بجمال قوامها وهو التصميم الذي كانت تفضله كثيرا أيقونة الموضة، وذلك بعد اعتمادها بشكل كبير على صيحة الجمبسوت التي أطلت بها في معظم حفلاتها السابقة. هيفاء وهبي سحرت عشاقها في أحدث ظهور لها على المسرح خلال حفلها الأخير بقطر بإطلالة جذابة بتوقيع نيكولا جبران، حيث اعتمدت أيقونة الموضة مجددا التصميم المحدد للقوام مع الخصر الذي يبرز بقصته الضيقة مع الحزام جمال قوامها، حيث تمايلت هيفاء وهبي على المسرح بأسلوبها الأنثوي المعتاد بف...المزيد

GMT 18:29 2023 الإثنين ,13 آذار/ مارس

أسماك الوطواط العملاقة تغزو شواطئ غزة

GMT 09:31 2019 الأحد ,17 تشرين الثاني / نوفمبر

أترك قلبك وعينك مفتوحين على الاحتمالات

GMT 09:14 2019 الأحد ,17 تشرين الثاني / نوفمبر

تتحدى من يشكك فيك وتذهب بعيداً في إنجازاتك

GMT 14:22 2020 الإثنين ,19 تشرين الأول / أكتوبر

حظك اليوم برج الحمل الإثنين 26 أكتوبر/تشرين الثاني 2020

GMT 04:57 2018 الخميس ,12 إبريل / نيسان

الخلاف بين ترامب و"نيويورك تايمز" يسبب البلبلة

GMT 06:44 2017 الإثنين ,20 تشرين الثاني / نوفمبر

هل الرياضة تحسن قدرة الأطفال على التفكير؟

GMT 05:02 2017 الأحد ,22 تشرين الأول / أكتوبر

تعرف على مقادير وطريقة إعداد "كعكة اللبن"

GMT 02:11 2017 الخميس ,05 تشرين الأول / أكتوبر

تجنب تناول السكريات والموز يقي من الحموضة

GMT 10:58 2017 الثلاثاء ,28 شباط / فبراير

اكتشاف محاولة لتهريب قطع أثرية مصرية إلى العراق
 
palestinetoday

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

palestinetoday palestinetoday palestinetoday palestinetoday