مسرح عشتار ينظِّم عرضًا مسرحيًا وحلقة نقاش تربوية في رام الله
palestinetoday palestinetoday palestinetoday
palestinetoday
Al Rimial Street-Aljawhara Tower-6th Floor-Gaza-Palestine
palestine, palestine, palestine
آخر تحديث GMT 08:54:07
 فلسطين اليوم -

يتناول قضية التّعليم التّحرري في فلسطين

مسرح عشتار ينظِّم عرضًا مسرحيًا وحلقة نقاش تربوية في رام الله

 فلسطين اليوم -

 فلسطين اليوم - مسرح عشتار ينظِّم عرضًا مسرحيًا وحلقة نقاش تربوية في رام الله

مسرح عشتار ينظِّم عرضًا مسرحيًا
رام الله - فلسطين اليوم

نظّم مسرح عشتار عرضًا مسرحيًا مجتمعيًا أمس على خشبة مسرح بلدية رام الله، يتناول قضية التّعليم التّحرري في فلسطين الذي يعتمد على البحث والتفكير ليس فقط على التلقين، تبعه حلقة نقاش وحوار مع الجمهور المختص والمدعوين، للحديث حول القضايا المطروحة في العمل المسرحي، من أجل الخروج بمفاهيم وتوجهات قد تساعد في صياغة التوجهات التربوية المنشودة

وحضرالعرض ممثلون عن وزارة التربية والتّعليم وقسم المناهج، رئيس قسم المناهج الدكتور ثروت زيد،والأستاذة نسرين دويكات،كما حضر ممثلين عن المؤسسات الأهلية والتعليمية، باحثين مستقلين وأكاديميين من الجامعات المختلفة، ومجموعات شبابية من منتدى شارك، ومنتدى نبض الشبابي، الذين ساهموا في إثراء النّقاش والمساهمة في إيجاد حلول للقضايا المطروحة في العرض.

وتباينت اّراء الحضور وتعددت بين مؤيد ومعارض، وقاموا بتقديم مقترحات للمساهمة في نهوض المناهج وتطويرها، ومن خلال الاّراء تبيّن أنّه يوجد نهوض وتطوير مستمر في المناهج المدرسية من قبل الوزارة، لكن المشكلة الأساسية تكمن في اّلية وطريقة التّنفيذ من المدرسة نفسها.

أقرأ أيضًا :

 الإقبال الجماهيري يتسبب في مد عرض "بيت الأشباح" أسبوعين

وتدور أحداث المسرحية حول محاكمة المعلمة "منار" التي شرحت لطلابها نظرية داروين، وتتحدث النظرية عن مراحل تطور الإنسان، وبالتّالي تسجن بحجة نشر أفكار تسمم عقول الطّلاب، وتتناول أيضًا موضوع التّعليم الجامد المعتمد فقط على التّلقين وإصدار الأوامر للطلاب، دون إتاحة الفرصة لعقولهم للتّفكير وطرح الأسئلة.

وأنتج مسرح عشتار مسرحية "حالة سقوط" في العام 2018 بدعم من مؤسسة روزا لوكسمبرغ، وهي مستوحاة من مسرحية كتبت في الخمسينيات من القرن الماضي بعنوان "وارث الريح" لِجيروم لورنس وروبرت لي مبنية على أحداث حقيقية، وأعاد كتابتها محليًا: غسان ندّاف واعتمد أيضًا على قصة حقيقية حصلت مع معلّمة في مدينة رام الله، التي حضرت عرض الأمس، وأشادت بمدى أهمية نشر مثل هذه المسرحية التي تعمل على نشر الوعي في المؤسسات التعليمية من مدارس وجامعات.

وأخرج العمل محمد عيد، وقام بالتمثيل، "ياسمين شلالدة، مريم الباشا، شبلي البو، مسعد هاني، رزق إبراهيم، خليل البطران. صمّم الديكور جريس أبو جابر، والأزياء من تصميم علي خالد عبيد، تقنيات محمد قنداح. تصميم وتنفيذ الإضاءة إدوارد معلّم، ألّف الموسيقى بشار مراد، وجوكر العرض: إيمان عون".

قد يهمك أيضًا

 نجوى كرم أول فنانة عربية تُغني على مسرح "طلاح مداح"

   الإعلان عن كشف أثري جديد في مصر بمنطقة آثار "كوم الدكة"

palestinetoday
palestinetoday

الإسم *

البريد الألكتروني *

عنوان التعليق *

تعليق *

: Characters Left

إلزامي *

شروط الاستخدام

شروط النشر: عدم الإساءة للكاتب أو للأشخاص أو للمقدسات أو مهاجمة الأديان أو الذات الالهية. والابتعاد عن التحريض الطائفي والعنصري والشتائم.

اُوافق على شروط الأستخدام

Security Code*

 

مسرح عشتار ينظِّم عرضًا مسرحيًا وحلقة نقاش تربوية في رام الله مسرح عشتار ينظِّم عرضًا مسرحيًا وحلقة نقاش تربوية في رام الله



أفكار تنسيقات العيد مع الأحذية والحقائب مستوحاة من النجمات

القاهرة ـ فلسطين اليوم
مع اقتراب العيد، تبدأ رحلتنا في اختيار الإطلالة المثالية التي تجمع بين الأناقة والأنوثة، وتعد الأكسسوارات من أهم التفاصيل التي تصنع فرقاً كبيراً في الإطلالة، وخاصةً الحقيبة والحذاء، فهما لا يكملان اللوك فحسب، بل يعكسان ذوقك وشخصيتك أيضاً، ويمكن أن يساعدا في تغيير اللوك بالكامل، وإضافة لمسة حيوية للأزياء الناعمة، ولأن النجمات يعتبرن مصدر إلهام لأحدث صيحات الموضة، جمعنا لكِ إطلالات مميزة لهن، يمكنكِ استلهام أفكار تنسيقات العيد منها، سواء في الإطلالات النهارية اليومية، أو حتى المساء والمناسبات. تنسيق الأكسسوارات مع فستان أصفر على طريقة نسرين طافش مع حلول موسم الصيف، تبدأ نسرين طافش في اعتماد الإطلالات المفعمة بالحيوية، حيث تختار فساتين ذات ألوان مشرقة وجذابة تتناسب مع أجواء هذا الموسم، وفي واحدة من أحدث إطلالاتها، اختا...المزيد

GMT 08:30 2019 الأحد ,17 تشرين الثاني / نوفمبر

تعيش أجواء مهمة وسعيدة في حياتك المهنية

GMT 00:50 2025 الأربعاء ,28 أيار / مايو

صفقات ترامب

GMT 10:15 2019 الإثنين ,18 تشرين الثاني / نوفمبر

تحمل إليك الأيام المقبلة تأثيرات ثقيلة وسلبية تعاكس توجهاتك

GMT 15:49 2019 الإثنين ,25 آذار/ مارس

لا يبشر الجو العام بالهدوء التام

GMT 10:22 2015 الإثنين ,12 تشرين الأول / أكتوبر

إضراب شامل في المحلات التجارية لمدينة رام الله

GMT 10:08 2020 الإثنين ,30 تشرين الثاني / نوفمبر

ديكور شرقي وكلاسيكي في منزل نجوى كرم في لبنان

GMT 15:43 2020 الأربعاء ,01 إبريل / نيسان

مناخا جيد على الرغم من بعض المعاكسات
 
palestinetoday

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2025 ©

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2025 ©

palestinetoday palestinetoday palestinetoday palestinetoday