اختتام مؤتمر المرأة الفتحاوية شركاء من أجل الوطن بمشاركة دحلان
آخر تحديث GMT 04:53:15
 فلسطين اليوم -

بحضور نواب كتلة فتح البرلمانية وممثلات عن مجالس المرأة في غزة

اختتام مؤتمر المرأة الفتحاوية "شركاء من أجل الوطن" بمشاركة دحلان

 فلسطين اليوم -

 فلسطين اليوم - اختتام مؤتمر المرأة الفتحاوية "شركاء من أجل الوطن" بمشاركة دحلان

فعاليات مؤتمر المرأة الفتحاوية الأول "شركاء من أجل الوطن"
غزة – محمد حبيب

انتهت فعاليات مؤتمر المرأة الفتحاوية الأول "شركاء من أجل الوطن" والذي استمر على مدار يومين، بمشاركة القيادي والنائب محمد دحلان، الذي ألقى كلمة في المؤتمر عبر تقنية "الفيديو كونفرنس"، أكد فيها أنه لم يفقد يومًا إيمانه بدور المرأة الفلسطينية في النضال من أجل القضية.

وعقد المؤتمر في فندق المتحف في مدينة غزة، برعاية النائب والقائد الفتحاوي محمد دحلان، ونواب كتلة حركة فتح البرلمانية، ودعم من قيادة تيار الإصلاح في الحركة، كما شهد مشاركة استثنائية وغير مسبوقة من الكادرات الفتحاويات، وحضور ممثلات عن مجالس المرأة في محافظات قطاع غزة، وعدد كبير من الكفاءات النسوية في الحركة.وجاء النص الكامل لكلمة دحلان:

بسم الله الرحمن الرحيم
أخواتي يا أمهات الرجال، ويا  زوجات وأخوات وبنات الشهداء والأسرى والجرحى الأبطال الصامدين الصابرين، يا رفيقات النضال والكفاح من أجل وطن مستقل وكرامة إنسانية فلسطينية، يا بنات وأخوات الياسر أبو عمار تبجيلًا واحتراما لقاماتكن الرفيعة الشامخة الصامدة التي نستلهم منها الصبر والصمود، ونرتوي منها معاني الوطنية والتضحية والفداء، اسمحوا لي أن أقف منحنيا... فأنتن جذر عزيمة الرجال واني فخور بانتمائي لشعب تحمل رايات عزته المرأة الفلسطينية مناصفة مع الرجل، فألف تحية لهذا المؤتمر الكريم.أرجو أولا أن يسمح لي مؤتمركن الكريم، بتوجيه أصدق التحيا لشهدائنا الأبرار وأسرانا البواسل الذين قدموا أعز ما يملكون من أجل شعبهم، متذكرين بالتقدير والحب الأخ القائد الأسير جمال أبو الليل، وهو في ذروة إضرابه البطولي، والأخ الأسير محمد القيق، ونحمل الاحتلال والمتواطئين معه مسؤولية حياته وسلامة جمال وكل إخوانه الأسرى البواسل.

لم أفقد دوما إيماني بدور المرأة الفلسطينية، ولا ينبغي لأي منا أن يفعل، وربما أجيالنا الجديدة لا تعرف الكثير عن دور أمهاتنا وأخواتنا حين كنا نحتاج إلى يد الحانية التي تتستر على أسرار كفاحنا الوطني في مقارعة المحتل المستعمر، ولا عن عذاب زيارات الأسرى في الزنازين الإسرائيلية وتهريب الرسائل والأوامر والتعليمات أو تهريب وتخبئة سلاح المقاومة، وحتى في إعادة تنظيم الصفوف بعد كل ضربة من الاحتلال، وأخيرا دورها العظيم في الحفاظ على الرباط المقدس بين الأسرة والوطن، بين الفلسطيني وهويته وأرضه.

إن التداعي المكثف اليوم لهذا المؤتمر، علامة فارقة لرسم خارطة تنير الطريق للمرأة الفلسطينية، ليس لأنه مؤتمر مناضلات حركة فتح فحسب، بل لأنه صرخة وطنية مدوية في وجه الاحتلال والظلم المتعدد الأشكال والمنابع، صرخة تطلقها نساء وفتيات فلسطين من قطاع غزة الصامد المظلوم من ذوي القربى، صرخة تعلن عن ميلاد فجر جديد، فلا إستقلال وطني ولا حرية حقيقية دون دور وإسهام وإنصاف المرأة الفلسطينية، وأنتن أخواتي عنوان وميلاد ذلك التحدي المنتظر، فلا إستقلال دون مشاركة المرأة الفلسطينية ولا حرية دون الإعتراف الكامل والصريح بالحقوق الفردية السياسية المتساوية بين الرجل والمرأة، ومن ينتقص من دور وحقوق المرأة الفلسطينية، إنما ينتقص عمدًا من قدرات شعبنا ومعاني وقيم كفاحنا نحو الحرية.

قضيتنا الوطنية الفلسطينية على مفترق طرق خطير، فنحن نعيش في ظل ظروف قاسية، حيث يهيمن الاحتلال والإنقسام الوطني على حياتنا بسبب إنعدام رغبة البعض لرأب الصدع الوطني والإنشغال بما هو خاص وتفضيلها على الهموم الوطنية وتعطيل قدرات شعبنا المقاوم، حتى وفق لأبسط السبل التي كفلتها كل الشرائع والقوانين الإلهية والإنسانية، ولقد طال هذا الليل الخانق، ولا بد أن ينجلي قريبًا بعزيمة شعبنا.

لا أريد الإطالة لكني فقد أوجز هنا بعض أهم مفاصل رؤيتنا ومواقفنا في التيار الإصلاحي الديمقراطي:
أولًا: نحن صلب حركة فتح وصميمها، ولا قوة على الأرض تستطيع إقصائنا عن فتح، ولا نعمل من أجل تقسيمها أو إقصاء أي من أعضائها، لكننا وبفعل الإرادة السوداء للبعض وللأحقاد وأطماع البعض الأخر، تعرضنا ونتعرض لحملة هوجاء ظالمة ليس هدفها إقصائنا فقط، بل إضعاف وتدمير حركة فتح وصولًا لتحطيمها تمامًا، لذا وجدنا من الواجب أن نعيد تنظيم قدراتنا، للدفاع عن فتح وللدفاع عن حق وشرف الإنتماء إليها.

ثانيًا: نحن قوة وحدوية ليس داخل فتح فحسب، وإنما أيضا على الصعيد الوطني نرى ونلمس خطر الانقسام الوطني واستمراره، فدون إنهاء الانقسام لا أمل في التحرر من الاحتلال، ولا أفق للإستقلال الوطني، وإستنادًا إلى تلك الرؤية بذلنا ونبذل جهودًا متواصلة مع الجميع، ولا نيأس للعمل من أجل إنهاء الانقسام، وسندعم بكل قوة أي إتفاق بين الطرفين يجمع عليه شعبنا الفلسطيني دون النظر في مصالحنا الذاتية.

ثالثًا: نحن نطالب بإعادة تجديد شرعية كافة مؤسساتنا الوطنية عبر انتخابات ديمقراطية شفافة، ومن القاعدة إلى القمة وفي أسرع وقت ممكن، لإنهاء مهزلة ممارسة السلطة دون شرعية وتفويض من الشعب، ونرفض كذلك كل سلوك أو إجراء خارج القانون، وخاصة إغتصاب السلطات بالمعنى الضيق والواسع.

رابعًا: بعد إنهيار كافة التفاهمات والإتفاقيات مع الجانب الإسرائيلي، وفي ظل إسمرار الاحتلال والإستيطان وتهويد القدس، نحن نرفض أي شكل من أشكال التفاوض أو التنسيق مع الاحتلال، وخاصة التنسيق الأمني فلا منطق ولا مبرر لإستمرار التنسيق الأمني، لأنه لم يعد يلبي حاجات الشعب الفلسطيني وإنما يلبي حاجات الاحتلال.

خامسًا: نحن نرفض ونقاوم أي تسويات أو تفاهمات إقليمية، تهدف إليها إسرائيل بالقفز عن حقوقنا الوطنية أو التفافًا عليها، ومن واجبي طمأنة الجميع بأن الأشقاء العرب يدركون ويقاومون كل تلك المناورات الإسرائيلية الدؤوبة.

سادسًا: لا زلنا على يقين مطلق بأن حل الدولتين هو السبيل الأفضل لإحلال السلام ولإنتزاع حقوقنا الوطنية العادلة، وقيام دولتنا الفلسطينية المستقلة وعاصمتها القدس، ولكن ليس على أساس متبقيات أوسلو، لأن أوسلو قد دمرها الاحتلال.

سابعًا: نحن نعمل وندعو الكل الفلسطيني لإعادة الإعتبار لعمقنا العربي وطمأنة الأشقاء العرب، وخاصة في مصر والأردن بأننا حريصون على الأمن القومي العربي بكل معانيه، لأن الأمن القومي العربي مدماك لقضيتنا الوطنية، ولأن أمن وإستقرار وإزدهار مصر والأردن خير لنا نحن الفلسطينيون.

ثامنًا: على الصعيد الاجتماعي والاقتصادي حذرنا ونحذر مجددًا من خطورة الوضع الراهن وخاصة في قطاع غزة، حيث الارتفاع الخطير في مستويات الفقر والبطالة، ونطالب المتحكمين بموارد شعبنا إعادة ترتيب الأولويات، وفقا لمتطلبات الحد الأدنى الذي يضمن العيش بكرامة إنسانية لشعبنا وعلى الأخص القطاعات المعدومة والفقيرة، وتوفير كل الرعاية والعناية لأهلنا في قطاع غزة ومخيمات الشات، حيث يعاني شعبنا في مخيمات لبنان وسوريا نقصًا خطيرًا في كل مناحي الحياة، فضلًا عن الأخطار الأمنية في كثير من مخيماتنا وخاصة عين الحلوة بجنوب لبنان.

تاسعًا: رؤيتنا تستند بالأساس إلى ضرورة تمكين المرأة الفلسطينية والشباب، وتفجير مخزون الطاقات الهائلة لأهم قطاعين في مجتمعنا، ولعل هذا المؤتمر الكريم هو محطة من المحطات الهامة لحشد وتحفيز المرأة الفلسطينية للدفاع عن دورها وحقوقها، والأمر ذاته ينطبق على شباب فلسطين، ولأجل ذلك حرصنا على عقد مجموعة متواصلة من المؤتمرات واللقاءات الموسعة، وإني لأرجو التوصل إلى صياغة رؤية شاملة تصلون إليها بإرادتكن الحرة وليس علينا سوى دعمكن بالمشورة والقدرات قدر الإمكان.

ختامًا أتمنى لمؤتمركن كل التوفيق والنجاح، بوضع رؤى وبرامج قابلة للتطبيق، تعتمد على إطلاق روح المبادرات الفردية والجماعية، وسقلها في سياق وبوتقة عمل جماعي خلاق، ولمؤتمركن القرار وعلينا الدعم والمباركة».

أما اليوم الختامي، تم خلاله التوقف بعمق أمام المشهد السياسي الراهن في فلسطين، والمخاطر التي تتهدد المشروع الوطني، وتراجع فرص الحصول على الحرية والاستقلال وإقامة الدولة المستقلة وعاصمتها القدس، بسبب تعنت الاحتلال الاسرائيلي ورفضه حل الدولتين واستمرار التغول الاستيطاني والفصل الجغرافي بين شقي الوطن، وبسبب السلوك السياسي للجهات المتنفذة في القرار الفلسطيني التي أدخلتنا في حالة تيه سياسي وانسداد أفق غير مبرر، وسياسة اقصائية مقيتة في التعامل مع الخصوم السياسيين، وتُبدي حالة من اللااكتراث تجاه المخاطر التي تحيط بالمجتمع الفلسطيني على كل المستويات، ولا تلقي بالًا للوحدة الوطنية وسبل تحقيقها أو إنهاء الانقسام السياسي أو التخفيف عن المواطن الفلسطيني المعاناة وحالة الحرمان والعوز وويلات الظروف الصعبة التي يحياها أينما حطّت رحاله.

وأوضح البيان، أن رسالة المشاركات في المؤتمر كانت موجهة للشعب الفلسطيني، مؤداها أن المرأة الفلسطينية عقدت العزم على استنهاض حالتها، تمهيدًا للوثوب إلى صدارة المشهد، حيث دفعت المرأة أكثر من غيرها ثمن الاحتلال والانقسام والحصار، محملة الانقسام السياسي المسؤولية عن الكوارث التي أصابت المجتمع الفلسطيني، من انهيار لمنظومة السلم الأهلي، وانسداد الأفق السياسي، وتراجع فرص النمو الاقتصادي، وتردي حال قطاعي الصحة والتعليم، وتبني الشباب فكرة الهجرة نظرا لانعدام الأمن الوظيفي والمستقبل الآمن، واعتبرت المشاركات في المؤتمر أن دولة الاحتلال هي المستفيد الأول من هذه الحالة من التردّي في كل شيء، بطريقة لجأت معها إلى التراجع عن فكرة حل الدولتين لصالح مشاريع تصفّي القضية الفلسطينية وتجعلها قضية انسانية لا مكان لها في المحافل الدولية السياسية.

كما توقف المؤتمر عند النتائج الكارثية لمؤتمر الاقصاء الذي عُقد في مقر المقاطعة نهاية نوفمبر 2016، والانتكاسات المترتبة على غياب حالة الفعل الفتحاوي في العقد الأخير، ما فتح الطريق أمام الانتهازيين والمتسلقين أن يجدوا لأنفسهم مكانًا في صدارة المشهد على حساب المناضلين الذي أفنوا زهرات شبابهم في سجون الاحتلال، وعلى حساب من كانت فتح بالنسبة لهم مشروع تحرر وقضية هوية ومستقبل وطن، حيث أكدت المشاركات في المؤتمر على أولوية استعادة فتح من خاطفيها، واستنهاض دورها كحركة تحرر وطني ذات رسالة سامية، عنوانها العدالة والحق.
وفي ختام المؤتمر تلت الصحفية روان الكتري، أهم التوصيات الصادرة عن المجتمعين، والتي جاءت كالتالي:-

1 - ضرورة حصول المرأة على حقها في المشاركة السياسية الفاعلة، والوصول إلى مركز صنع القرار، ومنحها الفرصة كي تثبت جاهزيتها وأهليتها وكفاءتها، تمهيدًا لتحقيق المساواة في كل مجالات الحياة السياسية والاجتماعية، وانصافها بما تمثله من حضور نوعي، كمًا وكيفًا.

2 - الدعوة لتفعيل عمل المجلس التشريعي ليباشر أعماله بفاعلية لحين إجراء الانتخابات التشريعية، والضغط لاعادة إصلاح الجهاز القضائي وضمان استقلاليته، بما يضمن الفصل بين السلطات.

3 - العمل على سن تشريعات تنصف المرأة، وتعيد لها حقوقًا اغتصبت بموجب أعراف اجتماعية بالية، وتزويدها بحزمة قوانين عصرية تضمن لها العيش في ظروف كريمة تليق بإنسانيتها.

4 - منح المرأة فرصة التمكين الاقتصادي، ومساندتها في إقامة مشروعات تتيح لها الاستقلال الاقتصادي عن الرجل، بطريقة تحول دون هيمنة القرار الذكوري على مصير المرأة ومستقبلها.

5 - أهمية استعادة حركة فتح روحها الكفاحية والثورية، وتجسيد ذلك في صفوف أبنائها وكوادرها ومناصريها، واعتبار ذلك مدخلًا لإصلاح العمل على الصعيد الحركي، وإعادة الاعتبار للقضية الوطنية التي تتهددها المخاطر.

6 - التأكيد على أن منظمة التحرير الفلسطينية هي الممثل الشرعي والوحيد لشعبنا، وضرورة تجديد شرعيتها من خلال انتخابات شفافة للمجلس الوطني الفلسطيني بعد التوافق على عقدها حيثما أمكن ذلك.

7 - حشد كل الطاقات الفلسطينية لإنهاء الانقسام وتحقيق المصالحة الوطنية الشاملة، والترفّع عن الحسابات الفئوية الضيقة، ونبذ التراشق الإعلامي الذي لا يخدم القضية الفلسطينية.

8 - تحقيق الوحدة الفتحاوية على قاعدة الالتزام بالنظام الداخلي لحركة فتح والابتعاد عن المزاجية وأسلوب الاقصاء الذي يؤدي إلى تشرذم وتفتيت الحركة، وانهاء حكم الفرد والتفرد بالقرار.

9 - التأكيد على حق الشعب الفلسطيني في مقاومة الاحتلال بكافة أشكال المقاومة، وهو حق كفلته القوانين والمواثيق والشرائع الدولية.
10 - مطالبة كافة كوادر وأبناء حركة فتح الوقوف أمام مسؤولياتهم لوقف انهيار الحركة، ووضع حد  لسياسة التنسيق الأمني العبثية، والتي باتت لا مبرر لها في ظل تراجع الاحتلال عن كافة الاتفاقات الموقعة.

palestinetoday
palestinetoday

الإسم *

البريد الألكتروني *

عنوان التعليق *

تعليق *

: Characters Left

إلزامي *

شروط الاستخدام

شروط النشر: عدم الإساءة للكاتب أو للأشخاص أو للمقدسات أو مهاجمة الأديان أو الذات الالهية. والابتعاد عن التحريض الطائفي والعنصري والشتائم.

اُوافق على شروط الأستخدام

Security Code*

 

اختتام مؤتمر المرأة الفتحاوية شركاء من أجل الوطن بمشاركة دحلان اختتام مؤتمر المرأة الفتحاوية شركاء من أجل الوطن بمشاركة دحلان



GMT 10:30 2021 السبت ,09 كانون الثاني / يناير

عائلة عارضة الأزياء ستيلا تينانت تكشف أنها انتحرت

GMT 09:21 2021 الأربعاء ,06 كانون الثاني / يناير

تعرف على أسس التعامل الصحيح مع الزوج العدواني

GMT 09:05 2021 الأحد ,03 كانون الثاني / يناير

كبر معمرة على الأرض تعشق الشيكولاتة وتحتفل بعيدها الـ118

GMT 13:48 2020 الثلاثاء ,29 كانون الأول / ديسمبر

لا تقدمي على الزواج بسبب ضغوط المحيطين من الأقارب والأصدقاء
 فلسطين اليوم -

هيفاء وهبي تتألّق بفستان مرصع بالكريستال

القاهرة - فلسطين اليوم
هيفاء وهبي خطفت الأنظار بالتزامن مع احتفالها بعيد ميلادها بأناقتها ورشاقتها التي ظهرت بها خلال حفلها الأخير الذي أحيته في قطر، حيث أبهرت النجمة اللبنانية جمهورها على المسرح بطلتها اللامعة بفستان مرصع بالكامل بحبات الكريستال، وبهذه الإطلالة تعود هيفاء وهبي لستايل الفساتين المجسمة التي تتباهي من خلالها بجمال قوامها وهو التصميم الذي كانت تفضله كثيرا أيقونة الموضة، وذلك بعد اعتمادها بشكل كبير على صيحة الجمبسوت التي أطلت بها في معظم حفلاتها السابقة. هيفاء وهبي سحرت عشاقها في أحدث ظهور لها على المسرح خلال حفلها الأخير بقطر بإطلالة جذابة بتوقيع نيكولا جبران، حيث اعتمدت أيقونة الموضة مجددا التصميم المحدد للقوام مع الخصر الذي يبرز بقصته الضيقة مع الحزام جمال قوامها، حيث تمايلت هيفاء وهبي على المسرح بأسلوبها الأنثوي المعتاد بف...المزيد

GMT 00:13 2020 الخميس ,09 تموز / يوليو

تجاربك السابقة في مجال العمل لم تكن جيدة

GMT 12:35 2019 الخميس ,01 آب / أغسطس

يراودك ميل للاستسلام للأوضاع الصعبة

GMT 10:08 2019 الأحد ,17 تشرين الثاني / نوفمبر

تتمتع بسرعة البديهة وبالقدرة على مناقشة أصعب المواضيع

GMT 10:00 2019 الإثنين ,18 تشرين الثاني / نوفمبر

تبدو مرهف الحس فتتأثر بمشاعر المحيطين بك

GMT 21:30 2023 الإثنين ,13 آذار/ مارس

الشرق الأوسط والموعد الصيني

GMT 14:55 2019 الثلاثاء ,02 إبريل / نيسان

يحذرك من ارتكاب الأخطاء فقد تندم عليها فور حصولها

GMT 21:36 2023 الإثنين ,13 آذار/ مارس

يراها فاروق حسنى

GMT 07:23 2020 السبت ,25 تموز / يوليو

الصحف.. و"كورونا" في زمن "حماس"

GMT 04:20 2018 الجمعة ,14 كانون الأول / ديسمبر

معاوية محمد نور رائد الحداثة الأدبية الفكرية في السودان

GMT 14:22 2018 الثلاثاء ,11 كانون الأول / ديسمبر

ابرزي جمالك بالتوربان مع هذه اللفات العصرية الأنيقة

GMT 08:43 2018 الإثنين ,22 تشرين الأول / أكتوبر

تويتر تطلق سياسة جديدة بشأن التغريدات المخالفة المحذوفة
 
palestinetoday

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

palestinetoday palestinetoday palestinetoday palestinetoday