حاخام مستوطنة اسرائيلية يبيع العابا جنسية حسب الشريعة اليهودية
palestinetoday palestinetoday palestinetoday
palestinetoday
Al Rimial Street-Aljawhara Tower-6th Floor-Gaza-Palestine
palestine, palestine, palestine
آخر تحديث GMT 08:54:07
 فلسطين اليوم -

حاخام مستوطنة اسرائيلية يبيع العابا جنسية "حسب الشريعة اليهودية"

 فلسطين اليوم -

 فلسطين اليوم - حاخام مستوطنة اسرائيلية يبيع العابا جنسية "حسب الشريعة اليهودية"

الحاخام ناتان الكسندر
مستوطنة اليعازر - فلسطين اليوم

اطلق حاخام في كتلة غوش عتصيون الاستيطانية في الضفة الغربية المحتلة، موقعا الكترونيا يبيع العابا جنسية "بحسب الشريعة اليهودية" للازواج اليهود المتدينين.

ويرى الحاخام ناتان الكسندر (34 عاما)، واصله من مدينة سيدني الاسترالية، انه "يجب مساعدة الازواج المتدينين على تحسين حياتهم الجنسية".

واطلق الرجل الذي يقيم في مستوطنة اليعازر في كتلة غوش عتصيون في العام 2014 موقعا الكترونيا لبيع الالعاب الجنسية للمتزوجين من اليهود المتدينين.

ويبيع الكسندر الالعاب الجنسية نفسها التي تباع في أي متجر جنسي في العالم، ولكنه يؤكد انه لا يستخدم اي صور خليعة للترويج لمنتجاته، او اي لغة مسيئة على العلب او الموقع الالكتروني.

ويقدم الموقع الالكتروني ايضا استشارات جنسية للازواج من اليهود المتشددين، ويجيب على اسئلة لا يتجرأ الازواج على طرحها على حاخامات عاديين حول النشوة الجنسية او امور اخرى.

ويجيب متخصصون في شؤون الجنس واطباء نسائيون ومستشارون على الاسئلة باستخدام لغة تحترم قواعد الحياة الدينية اليهودية.

ويقوم الموقع بتقديم نحو 20 الف استشارة في الشهر، ويتلقى خمس طلبات شراء يوميا، بحسب الكسندر.

ويشحن الموقع الالعاب الجنسية الى المستوطنات في الضفة الغربية المحتلة واسرائيل والولايات المتحدة وبريطانيا وجنوب افريقيا واستراليا.

ولا يتردد الكسندر في تأكيد ان كل ما يبيعه من العاب جنسية يتوافق مع الشريعة اليهودية.

وقال "ارضاء الزوجة جنسيا هو واجب ديني" موضحا  "الشريعة اليهودية تبيح استخدام هذه الادوات التي تزيد المتعة الجنسية للزوجة".

وتسمح الشريعة اليهودية، التي تدخل بتفاصيل الحياة الجنسية الحميمة للازواج، للمرأة طلب الطلاق من زوجها بدعوى عدم اكتفائها جنسيا.

ويأمل الكسندر في تغيير العقلية السائدة حول الالعاب الجنسية مؤكدا ان ما يقوم به هو لخدمة الديانة اليهودية.

واضاف "هناك مكانة هامة في الدين اليهودي للمتعة الجنسية ولكن الامر ما يزال موضوعا محرما في كثير من الاحيان" مؤكدا "انا فخور بان اكون رياديا في هذا المجال".

palestinetoday
palestinetoday

الإسم *

البريد الألكتروني *

عنوان التعليق *

تعليق *

: Characters Left

إلزامي *

شروط الاستخدام

شروط النشر: عدم الإساءة للكاتب أو للأشخاص أو للمقدسات أو مهاجمة الأديان أو الذات الالهية. والابتعاد عن التحريض الطائفي والعنصري والشتائم.

اُوافق على شروط الأستخدام

Security Code*

 

حاخام مستوطنة اسرائيلية يبيع العابا جنسية حسب الشريعة اليهودية حاخام مستوطنة اسرائيلية يبيع العابا جنسية حسب الشريعة اليهودية



أفكار تنسيقات العيد مع الأحذية والحقائب مستوحاة من النجمات

القاهرة ـ فلسطين اليوم
مع اقتراب العيد، تبدأ رحلتنا في اختيار الإطلالة المثالية التي تجمع بين الأناقة والأنوثة، وتعد الأكسسوارات من أهم التفاصيل التي تصنع فرقاً كبيراً في الإطلالة، وخاصةً الحقيبة والحذاء، فهما لا يكملان اللوك فحسب، بل يعكسان ذوقك وشخصيتك أيضاً، ويمكن أن يساعدا في تغيير اللوك بالكامل، وإضافة لمسة حيوية للأزياء الناعمة، ولأن النجمات يعتبرن مصدر إلهام لأحدث صيحات الموضة، جمعنا لكِ إطلالات مميزة لهن، يمكنكِ استلهام أفكار تنسيقات العيد منها، سواء في الإطلالات النهارية اليومية، أو حتى المساء والمناسبات. تنسيق الأكسسوارات مع فستان أصفر على طريقة نسرين طافش مع حلول موسم الصيف، تبدأ نسرين طافش في اعتماد الإطلالات المفعمة بالحيوية، حيث تختار فساتين ذات ألوان مشرقة وجذابة تتناسب مع أجواء هذا الموسم، وفي واحدة من أحدث إطلالاتها، اختا...المزيد

GMT 08:30 2019 الأحد ,17 تشرين الثاني / نوفمبر

تعيش أجواء مهمة وسعيدة في حياتك المهنية

GMT 00:50 2025 الأربعاء ,28 أيار / مايو

صفقات ترامب

GMT 10:15 2019 الإثنين ,18 تشرين الثاني / نوفمبر

تحمل إليك الأيام المقبلة تأثيرات ثقيلة وسلبية تعاكس توجهاتك

GMT 15:49 2019 الإثنين ,25 آذار/ مارس

لا يبشر الجو العام بالهدوء التام

GMT 10:22 2015 الإثنين ,12 تشرين الأول / أكتوبر

إضراب شامل في المحلات التجارية لمدينة رام الله
 
palestinetoday

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2025 ©

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2025 ©

palestinetoday palestinetoday palestinetoday palestinetoday