الجيش الفرنسي

وصلت وحدات من الجيش الفرنسي إلى منطقة سان دوني شمال العاصمة باريس, ويعتقد أن حملة الدهم للشرطة الفرنسية تهدف لاعتقال عبد الحميد أبا عود  العقل المدبر لهجمات باريس.