تأخر ودائع السعودية لمصر وإعلان السيسي نيته الترشح لولاية ثانية

تركة ثقيلة من الديون الخارجية، وتعثر لـ5 سنوات بسبب الثورة، وغياب الاستقرار الاقتصادي، كلها عوامل أدت إلى تفاقم أزمة الدولار وزيادة عجز الميزانية وتراجع الاحتياطي النقدي لمصر.