عجز الموازنة الأميركية

أظهرت إحصائيات جديدة أن شهر فبراير/شباط الماضي كان الأسوأ في تاريخ الحكومة الأميركية من حيث عجز الموازنة، حيث وصل حجمه إلى 234 مليار دولار.

وأفادت وزارة الخزانة الأميركية بأن ما حصلت عليه الحكومة بلغ 167 مليار دولار بينما أنفقت 401 مليار في الشهر الماضي، وعلّل الخبراء هذا العجز القياسي بتزايد إنفاق وزارة الدفاع الأميركية (البنتاغون) والإعفاءات الضريبية في ظل قانون الضرائب الجديد، بالإضافة إلى الزيادات المطردة في الإنفاق على الرعاية الصحية والضمان الاجتماعي، واللذان يمثلان مشكلات مستمرة بالنسبة للموازنة الفيدرالية.

ويتجاوز هذا العجز حجم العجز الذي حدث في عهد الرئيس الأميركي السابق باراك أوباما في شباط من عام 2012 (نحو 232 مليار دولار) خلال فترة التخفيضات الضريبية والتزايد المحموم في الإنفاق الحكومي، ولفت المحللون إلى أن الرئيس الأميركي دونالد ترامب سار على نفس الدرب من الإنفاق وخفض الضرائب رغم بعض الاختلافات البسيطة لكن التشابه الأكبر كان في إنفاق البنتاغون.

أظهرت إحصائيات جديدة أن شهر فبراير الماضي كان أسوأ في تاريخ الحكومة الأمريكية من حيث عجز الموازنة حيث وصل حجمه إلى 234 مليار دولار.

وأفادت وزارة الخزانة الأمريكية بأن ما حصلت عليه الحكومة بلغ 167 مليار دولار بينما أنفقت 401 مليار في الشهر الماضي.
وعلل الخبراء هذا العجز القياسي بتزايد إنفاق وزارة الدفاع الأمريكية (البنتاجون) والإعفاءات الضريبية في ظل قانون الضرائب الجديد، بالإضافة إلى الزيادات المطردة في الإنفاق على الرعاية الصحية والضمان الاجتماعي، واللذان يمثلان مشكلات مستمرة بالنسبة للموازنة الفيدرالية.

ويتجاوز هذا العجز حجم العجز الذي حدث في عهد الرئيس الأمريكي السابق باراك أوباما في فبراير من عام 2012 (نحو 232 مليار دولار) خلال فترة التخفيضات الضريبية والتزايد المحموم في الإنفاق الحكومي.

ولفت المحللون إلى أن الرئيس الأمريكي دونالد ترامب سار على نفس الدرب من الإنفاق وخفض الضرائب رغم بعض الاختلافات البسيطة لكن التشابه الأكبر كان في إنفاق البنتاجون.
قـــد يهمــــــــك أيضــــــاُ 
صندوق النقد الدولي يتوقع ارتفاع نسبة نمو الإقتصاد المغربي
الإقتصاد البريطاني يدخل في حيز الركود نتيجة مروره بأزمة مالية حادة