الوردي بدرجاته لمسة رقيقة تميّز أزياء ما قبل الخريف

برزت العروض العالمية في مختلف الدول بجمالية أنيقة وراقية في مختلف القطع التي تم عرضها وتقديمها لكل النساء الراغبات في التألق والحصول على إطلالة مميزة وأنيقة، والتي جاءت أيضًا بخامة جديدة موحدة فيما بينها والتي اعتمدها المصممون كقاسم مشترك فيما بينهم وهو اللون الوردي المبودر بدرجاته الراقية التي خطفت الأنظار ومنحت القطع نوعًا من الرقي والتميز لا سيما أنه من الألوان التي تريح العين والهادئة والصافية في جماليتها المتميزة.

وتنوعت القطع التي جاءت بهذا اللون الراقي والمميز الخاص بعروض ما قبل خريف 2016 بين فساتين السهرة التي تنوعت في تصاميمها بين الفستان القصير والطويل فضلًا عن الضيق والمنفوش والمكشوف والمغطى بتلك التصاميم المختلفة والمميزة التي تخطف الأنظار وتجعل المرأة أنيقة في السهرات والمناسبات التي تحضرها، كما أن اللون برز أيضًا في القطع العملية الخاصة بإطلالات العمل منها السراويل والبدل الرسمية والمعاطف والجاكيت العصرية والكلاسيكية وحتى الكاجوال، إضافة إلى الفساتين التي تهم أيضًا إطلالة العمل والإطلالات الرسمية، التي تنوعت أيضًا في تصاميمها وقصاتها الناعمة والراقية التي تكمل إطلالة كل امرأة في عملها وتمنحها الجمالية الراقية والبارزة.

 

 كما برزت مجموعة من الكنزات والسترات المتنوعة في تصاميمها بهذا اللون الناعم والتي اختلفت أيضًا بين الكلاسيكي والتصميم العصري والتي يمكن تنسيقها مع مجموعة من القطع المميزة بقصاتها الراقية والمختلفة، فضلًا عن مجموعة من التنانير المتميزة والمختلفة في تصميمها منها الطويل الماكسي والتنورة القصيرة المنفوشة والضيقة التي تميزت بلمحة من الرقي الأنثوي الذي تسعى إليه مجموعة من الفتيات للتألق في مختلف الإطلالات، وقد تنوعت خامات هذه التصاميم بين إضافة بعض الزخارف والتطريزات ولمسة الأحجار اللامعة على فساتين السهرة وبعض الإضافات البسيطة والخفيفة التي تم اعتمادها على القطع الأخرى والتي تم عرضها في مجموعة من المناسبات والتي تبين براعة المصممين العالميين الذين تجدهم يتفننون في مختلف القصات والتصاميم حتى يمنحوا المرأة ما تحتاج إليه لتكون فاتنة ومميزة.