طالب التليفزيون المصري الإعلامي والفنّان عمرو رمزي، والذي كان يعمل مخرجا في القناة الفضائيّة المصريّة، بردّ مرتّب 4 أعوام تقاضاها ولم يعمل خلالها أو يذهب إلى عمله في التليفزيون في تلك الفترة وذلك لانشغاله بأعماله الفنّيّة في الفترة الماضية. وردّا على هذا صرح الفنان عمرو رمزي لـ"العرب اليوم" قائلا "فوجئت بهذه المطالبات من التليفزيون المصري والادعاء بعدم وجودي داخل التليفزيون طوال هذه المدة، وهذا غير صحيح فأنا لم أنقطع عن التليفزيون المصري وكنت موجوداً بشكل متكرّر ومستمرّ داخل المبنى. وأضاف "قدمت العديد من الأفكار الجديدة التي تساهم في تطوير العمل في التلفزيون المصري لرؤساء القناة السابقين ولكنهم رفضوا تنفيذها معللين رفضهم بضعف الميزانية والأزمة المالية التي يعيشها ماسبيرو ، لذا أنا لم أقصر في عملي يوما حتى يطالبونني برد أجري.