ذكرت صحيفة جابان تايمز أن السلطات الصينية تسعى إلى استقدام الملايين من العمال المهاجرين من داخل البلاد، وذلك من أجل المشاركة في تعزيز القطاعات الإنتاجية فضلا عن العمل على إنعاش قطاع العقارات في البلاد، ويبلغ هجم العمالة المهاجرة من الريف إلى المدن في الصين 245 مليون عامل، وساهم تدفق العمالة الريفية في تحقيق الطفرة الاقتصادية للصين، التي توصف حاليا بأنها ثاني أكبر اقتصاد في ا لعالم بعد الولايات المتحدة

بالرغم من حمل العمالة المهاجرين الجنسية الصينية، إلا أنه من المتعذر حصولهم على الخدمات العامة، ولذا لا يمكنهم إلحاق أطفالهم بالمدراس العامة. 

نقلا عن أ.ش.أ