المطرب الإماراتي حسين الجسمي

 المطرب الإماراتي حسين الجسمي على اتهامات البعض له بأنه «نذير شؤم»، وذلك بعدما غنّى لعدد من الدول وضربتها بعدها أيادي الإرهاب، وكان أخرها أحداث باريس بعد غناءه لتلك العاصمة من خلال أغنيته «نفح باريس».

وشنّت عدد من روّاد مواقع التواصل حملة سخرية من الجسمي حتى تصدّر اسمه «تويتر» مرتبطًا بأحداث باريس، إلى أن قرر الجسمي أن يخرج عن صمته ويرد على كل الساخرين بتغريدة، على صفحته الرسمية بموقع التواصل الاجتماعي «تويتر»، قائلًا: «انتم ناسي وأهلي ومنكم أستمد نجاحي وأفكاري وسأظل راقي وشامخ كجبل للثقافة والأغنية الإماراتية والخليجية والعربية مهما لفاني من بعض أحبائي تجريح»

يذكر أن الجسمي أطلق قبل الهجمات على باريس أغنية جديدة تحمل اسم «نفح باريس»، عبر قناته الرسمية «يوتيوب».