جدة - فلسطين اليوم
رحب الأمين العام لمنظمة التعاون الإسلامي إياد بن أمين مدني، بالاتفاق الشامل، الذي وقع بين دولة فلسطين والفاتيكان.
وأكد أن هذه الخطوة تعد نموذجاً للتعاون والحوار البناء، وتجسّد رسالة دعم قوية لحقوق الشعب الفلسطيني، ومن شانها أن تعزز التعايش السلمي وبناء الجسور بين الثقافات والحضارات والديانات المختلفة، وتمثل دعماً للسلام والاستقرار في المنطقة على أساس رؤية حل الدولتين وفقا للقانون الدولي وقرارات الشرعية الدولية ذات الصلة، نقلاً عن قنا.
وعبر مدني، في بيان أصدرته المنظمة اليوم، عن تقديره لهذه الخطوة السياسية والأخلاقية، التي جسدت اعتراف فعلياً من قبل دولة الفاتيكان بدولة فلسطين.
أرسل تعليقك