أنا أم لثلاثة أولاد، ربة منزل، كرست كل جهودي لأنجح
آخر تحديث GMT 04:53:15
 فلسطين اليوم -

​مشكلة وقارئ

 فلسطين اليوم -

 فلسطين اليوم -

المغرب اليوم

أنا أم لثلاثة أولاد، ربة منزل، كرست كل جهودي لأنجح. في تربية أولادي وأنشأ عائلة مثالية.. مشكلتي أني عانيت.. وما زلت أعاني من ابني الكبير. هو الآن أول ثانوي.. يجب أن يكون بالثاني الثانوي.. مشكلته أنه ضد هو والدراسة! تعبت كثيرا في كل مراحل دراسته إلى أن وصل للشهادة الإعدادية ونجح -لله الحمد- واختار الفرع العلمي على الرغم من عدم كفاءته له، ونتيجة إهماله رسب في الأول الثانوي.. مغرم بالنت والألعاب، لديه موهبة رهيبة في الرسم لكنه لا يمارسه دائما. هو مهمل للصلاة ويحب الأصدقاء لكن الحمد لله بالمعقول.. جرب زوجي معه كل الأساليب التربوية.. الشدة،والمسايرة، والسخاء بالهدايا والمصروف، كي يحفزه على الدراسة.. كما حاول ترغيبه بالعمل معه في العطلة الصيفية دون أن يجبره لكنه لم يستجب.. أتبع معه أسلوب الحوار لدرجة أني تعبت.. والآن أنا مشتتة لا أعرف كيف أتعامل معه فقد أصبحت مشاعري تتغير تجاهه.. والمشكلة.. ليس لديه خيار إلا الدراسة لأنه إذا لم يكمل دراسته لا بد له أن يسافر، وحاولت إفهامه أنا ووالده ذلك بشتى الطرق.. يوهمنا أنه يعرف ماذا يفعل وأن لا ينشغل بالنا به. زوجي مشغول أكتر الأحيان بعمله وأنا من يعاني معه باستمرار.. وللعلم.. هو لم يلتزم حتى الآن بالدوام المدرسي، بحجة أن الحصص لم تنتظم بعد، والمدرسين غائبين! أرجو النصح والإرشاد لكيفية إقناعه الالتزام في دراسته.. الحل: ينبغي أن لا تيأسي من الإصلاح، ولا تتعاملي مع المشكلة على أنه حالة ميؤوس منها. فكثير مما تعاني منه طبيعي ويتكرر في معظم البيوت بدرجة أو بأخرى.

المغرب اليوم

1- رفع ثقته بنفسه، فالمراهق يهتم كثيرا بنظرة الناس إليه ابدأي بشكل تدريجي بالثناء على الأمور الإيجابية التي يتمتع بها، حتى يجد كلاما يسره، ويجعله يحرص على الحصول على مزيد من الثناء فيبدأ بالمذاكرة والاهتمام بالدراسة.2- لا تقارنوه بغيره! فمثلا، لا تقولوا "انظر إلى مستوى أختك" ولكن قولوا له "تستطيع الحصول على امتياز لو أردت ذلك وبذلت جهدك الذي اعتدناه منك". ومثل ذلك أن تقولوا له "دخولك القسم العلمي يدل على تميزك في المواد العلمية" بدلا من أن تقولوا له "لماذا تدخل القسم العلمي وأنت لا تذاكر". 3- عندما تشاهدينه لا يذاكر، لا تتوجهي له بالنقد أو باللوم أو التأنيب، خاصة مع ارتفاع الصوت! حاولي بدلا من ذلك أن تسأليه ماذا يود منك أن تعملي له حتى تهيئين له جوا مريحا للدراسة. اعرضي عليه خيارات بدلا من الأوامر، فمثلا يمكنك أن تقولي له "هل تفضل الدراسة الآن أم تريد أن تنام وأوقظك باكرا لتكون أنشط". 4- عندما توقظينه للمذاكرة امسحي على رأسه، وأسمعيه عبارات تشعره بحبك واهتمامك، مثل قولك "هل نمت جيدا يا حبيبي". فهو وإن كان في هذا العمر، إلا أنه يحتاج إلى حب أمه وحنانها. ثم اسأليه ماذا يفضل أن يأكل أو يشرب لتجهزيه له. هذه الأمور تساعده على الاستجابة لك وبنفس راضية. 5- لا تشعريه على الإطلاق بأنه سبب معاناة أبيه، أو أن أباه لا يطيق متابعته وتعب من سلوكه. حاولي أن تحولي التوجيه إلى طريق إيجابي بمحاولة دفعه إلى راحة أبيه، مثل أن تقولي إن أباه اليوم مسرور منه عندما رآه يذاكر دروسه، وهكذا. فإشعار المراهق بالذنب يجعله أقل رغبة في التعاون. 6- لا تحاولي ثنيه عن السلوكيات الخاطئة ببيان عواقبها السلبية، بل شجعيه على السلوكيات الصحيحة ببيان أثرها الإيجابي عندما يقوم بها، حتى لو كانت صغيرة في البدايات. 7- حاولي منحه وقتا كافيا ليعبر عما في نفسه عندما يأتي إليك مشتكيا من حال ما أو من شخص ما. دعيه يقول ما في نفسه دون مقاطعة أو لوم أو تصحيح. فإخراج ما في النفس من ضيق أمام شخص يسمع وينصت دون مقاطعة أو معاتبة يجعل المراهق يشعر بالارتياح ويقترب من هذا الشخص أكثر ويصبح أكثر ثقة فيه. 8- تجب مساعدته فى ترتيب وقته وتوفير دروس تقويه فى حالة ضعف بعض المواد عنده. 9- منحه بعض الأوقات للترفيه عن نفسه وعدم الضغط الشديد عليه ووضعه تحت ضغط المعدل والنتيجة باستمرار ولكن تشجيعه على بذل الأسباب وعدم التطلع أو الالتفات إلى النتائج. 10- توفير جو عائلي هادئ وعدم عرض المشكلات الأسرية أمامه أو إقحامه فيها بأي شكل. 11- تهيئة الأجواء المناسبة للمذاكرة في المنزل وتقليل وسائل التشتيت من جوالات وتلفاز وغيرها حتى نساعده على التركيز. 12- لا تنسوا دعاء الله تعالى في كل وقت، لا سيما في أوقات الإجابة، بأن يصلح ويهديه، ويجعله قرة عين لك ولأبيه. أسأل الله تعالى لكم التوفيق والسداد، وأن يفرحك بذريتك، وأن يجعلهم لك عونا وسندا في مستقبل أيامك. وفي حال شعرت أنك بحاجة للمساعده عليكِ في الاستشاره فورا للأخصائيين تعديل سلوك الأطفال. ولا تستنكري الحالة النفسية للطفل لأنها مهمة جدا.

هيفاء وهبي تتألّق بفستان مرصع بالكريستال

القاهرة - فلسطين اليوم
هيفاء وهبي خطفت الأنظار بالتزامن مع احتفالها بعيد ميلادها بأناقتها ورشاقتها التي ظهرت بها خلال حفلها الأخير الذي أحيته في قطر، حيث أبهرت النجمة اللبنانية جمهورها على المسرح بطلتها اللامعة بفستان مرصع بالكامل بحبات الكريستال، وبهذه الإطلالة تعود هيفاء وهبي لستايل الفساتين المجسمة التي تتباهي من خلالها بجمال قوامها وهو التصميم الذي كانت تفضله كثيرا أيقونة الموضة، وذلك بعد اعتمادها بشكل كبير على صيحة الجمبسوت التي أطلت بها في معظم حفلاتها السابقة. هيفاء وهبي سحرت عشاقها في أحدث ظهور لها على المسرح خلال حفلها الأخير بقطر بإطلالة جذابة بتوقيع نيكولا جبران، حيث اعتمدت أيقونة الموضة مجددا التصميم المحدد للقوام مع الخصر الذي يبرز بقصته الضيقة مع الحزام جمال قوامها، حيث تمايلت هيفاء وهبي على المسرح بأسلوبها الأنثوي المعتاد بف...المزيد

GMT 10:32 2024 السبت ,06 كانون الثاني / يناير

ليدي غاغا تتألّق في حفل جوائز الأوسكار 2023
 فلسطين اليوم - ليدي غاغا تتألّق في حفل جوائز الأوسكار 2023

GMT 04:46 2024 الإثنين ,08 كانون الثاني / يناير

أفكار مبتكرة للفواصل في ديكور المنازل العصرية
 فلسطين اليوم - أفكار مبتكرة للفواصل في ديكور المنازل العصرية

GMT 04:39 2024 الإثنين ,08 كانون الثاني / يناير

أفكار أساسية في تصميم السلالم الداخلية للمنزل العصري
 فلسطين اليوم - أفكار أساسية في تصميم السلالم الداخلية للمنزل العصري

GMT 00:23 2020 الأحد ,29 تشرين الثاني / نوفمبر

الصفة التي لا تحبذها المرأة في شريك العمر

GMT 00:21 2020 الأحد ,29 تشرين الثاني / نوفمبر

كلمات عن مراعاة مشاعر الآخرين

GMT 00:19 2020 الأحد ,29 تشرين الثاني / نوفمبر

أفكار ألعاب تسلية الأطفال في المنزل

GMT 21:36 2020 السبت ,28 تشرين الثاني / نوفمبر

أحب فتاة أكبر مني وأهلي يرفضون
 فلسطين اليوم -

GMT 20:21 2023 الثلاثاء ,28 شباط / فبراير

سعد لمجرد يستأنف الحكم ضده في قضية الاغتصاب

GMT 21:23 2023 الثلاثاء ,28 شباط / فبراير

نانسي عجرم تتألّق بإطلالات جريئة بالفستان القصير

GMT 10:04 2024 السبت ,06 كانون الثاني / يناير

الأطعمة الدهنية تؤثر سلبًا على الجهاز المناعي والدماغ

GMT 13:55 2021 السبت ,02 كانون الثاني / يناير

توقعات ماغي فرح للأبراج في عام 2021

GMT 11:01 2020 الأحد ,14 حزيران / يونيو

OPPO تدعم هواتفها بتقنية جديدة
 فلسطين اليوم -
 
palestinetoday

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

palestinetoday palestinetoday palestinetoday palestinetoday